ويلٌ للعرب من خطرٍ قد قترب

إخواني وأخواتي أحببت أن أذكركم بأمر قد ذكره الرسول صلى الله عليه وسلم وهو من علامات الساعةالصغرى وقد أقترب و العلم عند الله والأدلة تثبت ذلك , وهو خروج جبل من ذهب في نهر الفرات ( فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب يقتتل الناس عليه فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون ، ويقول كل رجل منهم : لعلي أكون أنا الذي أنجو) [رواه البخاري] .
نعم هذا الجبل بدأت معالمه تظهر فقد قامت دولة تركيا بإنشاء سد أتاتورك على منبع الفرات ودجله مما جعل تركيا تتحكم بتدفق هذين النهرين فكل شيء يقوم بإذن الله عزوجل . فيعني إخواني وأخواتي أن هذا الأمر قد إقترب ربما في عصرنا هذا أو في عصري أبناءنا أو في عصري أحفادنا فالعلم عند العزيز الحميد أحببت أن تنبهوا أبناءكم وأنفسكم من هذا الخطر والله يفعل مايريد بنا .





[foq1]أهلاً هلا للي ضرب طول مشوار **** حظه على دار السناعيس جابه
ابشر بعزك وإن عليك الدهر جار **** نروي ضمى من لاح كبده سرابه[/foq1]

مشكووور دار السناااعيس

وليت الاخ صلاح حولنا يوضح لنا اكثر

شكرا أخي ليث على المرور , ولكن ماهو الشيء الذي يحتاج لتوضيح : كل شيء واضح ينحصر الفرات عن جبل من ذهب ويذهب الناس إليه ويقتتلوا يذهب المائه ولا يعود إلى واحد فتنة عظيمه أمرنا الرسول الكريم أن لا نذهب إلى هذا الجبل ( ولكن الشيء الذي يحتاج إلى توضيح أخي ليث هو هل الناس في ذلك الوقت في فقر مما يدعهم يذهبون إلى هذا الجبل أم هو الطمع أم ماذا أرجو أخي أو إخوتي من عنده إجابه على ذلك إن يخبرنا





[foq1]أهلاً هلا للي ضرب طول مشوار **** حظه على دار السناعيس جابه
ابشر بعزك وإن عليك الدهر جار **** نروي ضمى من لاح كبده سرابه[/foq1]