موضوع هذا الاسبوع ( التكافل الاجتماعي )

أخواني الأعضاء شاركوا معنا في هذا الموضوع المهمة والذي أتمنى

أن يكون اخياري له مناسبا لتتطلعاتكم

ولذلك لا تبخلوا علينا بآراءكم

سلمت يداك مخلص
التكافل الاجتماعي امر مهم ولا بد منه بيننا كمسلمين وبين العائله
وخاصه بين الاخ واخته ان ينظر لها ويتفقد حاجتها ونواقصها
خطا والله انكم تتركون خواتكم يتطلبنكم الحاجه عشرين مره وانتم تقضون اوقاتكم مع اصدقاؤكم
تصدقون ممكن الوحده تطلب من اخوها شئ او مكان باقل من خمس اوعشر دقائق ويرفض ومشغول
وبعد دقيقه يتصل صديقه والله مغرزين ورى لينه وماشاء الله تختفي الاشغال ويطير كانه ميكي ماوس
طيب وخيتك وامك وحاجات بيبتك اين التكافل الاجتماعي
اسفه اذا انحرفت بالموضوع او ما عرفت اشارك مثل ما تبون لكن كل على همه سرى

وتقبلوااا من تحاااياااي اغلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالاها

مناسب مناسب توكل على الله

فالموضوع هام جدا

فبالتكافل الاجتماعي ترتفع جميع المستويات الى الاحسن

يطيب لي ان اشكر لك حسن اختيارك للموضوع

[align=justify]جعل الإسلام للتكافل الاجتماعى بين الأسرة وبين الأمة وفى المجتمعات الصغيرة سبلا ووسائل ، بعضها على سبيل الإلزام والوجوب كالنفقات والزكاة والكفارات والصدقات.

فالنفقة ما يقدّم من طعام وكسوة ومسكن لمن وجب له وهم الأقارب فالأسرة متكافلة متعاونة فيما بينها، فالقويّ يعين الضعيف، والغنيّ يطعم الفقير، هناك النفقة على النفس والنفقة على الأقارب كالأبوين والأولاد وهناك نفقة الزوجة


أما الزكاة فهى ما يخرجه المسلم من حقّ الله الى الفقراء، فهى حق معلوم فرضه الله فى أموال المسلمين لفائدة الفقراء والمساكين وسائر المستحقين تزكية للنفس والمال وشكرا لنعمة الله وتقرّبا اليه.وهى أحد أركان الإسلام الخمسة قرنت بالصلاة فى اثنتين وثمانين آية .والأصناف المستحقة للزكاة الفقراء الذين لا يملكون قوت عامهم والمساكين الذين لا يملكون قوت يومهم. والعاملون عليها وهم جباتها والساعون فى جمعها ثم تفريقها وذلك جزاء عملهم فى الجهاز الادارى والمالي. والمؤلفة قلوبهم والغارمون هم المدينون الذين عجزوا عن الوفاء بديونهم ولم يكونوا قد اقترضوها اسرافا أو تبذيرا وابن السبيل وهو الذى يكون فى مكان لا يجد فيه المأوى والطعام وله مال فى موطنه قد انقطع عنه فمن واجبات المجتمع المسلم أن يحفظه ويتفقّد أحواله، ويقدّم اليه يد العون والمساعدة ويجوز ما ينفق عليه دينا يؤخذ منه ان عاد الى بلده.ن الزكاة علاج حقيقى للفقر، وترويض لمشاعر البخل والشحّ فليدرك المتهاونون أن عصرنا الحاضر لهو أشد العصور حاجة الى اقامة فريضة الزكاة والتمسّك بتطبيقها حتى يشعر المجتمع الاسلامى بوجود الحياة ووحدته بين الأفراد.

أما الكفارات فمنها كفّارة الفطر فى رمضان عمدا وهو قادر على الصوم فصيام شهرين متتابعين فإن لم يجد فاطعام ستين مسكينا روى عن أبى هريرة قال جاء رجل الى النبى صلى الله عليه وسلم فقال: هلكت قال: ما أهلكك؟ قال واقعت امرأتى فى رمضان قال : هل تجد ما تعتق رقبة؟ قال: لا ، قال: فهل تستطيع أن تصوم شهرين متتابعين؟، قال: لا،. قال: فهل تجد ما تطعم ستين مسكينا؟، قال:لا، قال : اجلس فجلس فأتى النبى صلى الله عليه وسلم بعرق فيه تمر قال: خذ هذا فتصدّق به، قال: على أفقر منا؟ فضحك النبيّ صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجد، قال: أطعمه على عيالك.

أما الصدقات فهى ما يعطى للفقراء والمحتاجين من المال وقد تكون الصدقة مندوبة يتصرّف بها المسلم منفردا متى يشاء أو يصرفها فى أى وجه من وجوه البرّ والإحسان.الصدقة يتطوّع بها الفرد تطهيرا لنفسه وتخليصها عن الذنوب والآثام فقد أخرج أبو داود مقولة رسول الله صلى الله عليه وسلم الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار والصدقة تكون من غير تفاخر وخيلاء، أو مَنّ وأذى فالله تعالى قال: قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى والله غنيّ حليم (البقرة 262).


وأخيراً للأمانة فهذا الرد منقول من موقع إلكتروني ولكن قمت بترتيبه وإخراجه بهذا الشكل .

أشكرك أخي مخلص على هذا الموضوع والذي يذكرنا ببعض تعاليم الإسلام .[/align]

اخي مخلص

الا ترى معي ان هذا الموضوع يعتبر نموذجا رائعا حيا للتكافل الاجتماعي

http://www.rafha.com/vb/showthread.php?t=8784

شيء جميل عندما نكون يدا واحدة , وتكون قلوبنا صافيه يشع منها الحب , والحنان , والتضحية ,
والإخاء , وتكون جوارحنا أدوات لنشر الفضيلة , ومحاربة الرذيلة , والعمل على توحيد الصفوف ,
وتوحيد الكلمة , وجعل المجتمع نموذجا يحتذى به من قبل المجتمعات الأخرى من خلال تطبيق
الشريعة الإسلامية والتي تواكب العصر لأنها صالحة لكل زمان ومكان
فالتكافل الاجتماعي هو الحل الأمثل والاختيار الأفضل لكل مشكلة من شانها تفريق الصفوف ,
ونشر الحسد , وأتساع دائرة الكره , وارتفاع درجة الأنانية
فهل نحن قادرون على حل مشكلاتنا ؟
وهل لدينا أدوات النجاح ؟
فمتى ما تخلص أي شخص من أنانيته , وجعل حب الخير هو منهجه , والعمل من أجل الآخر بما يستطيع
فعله هو أسلوبه , بعيدا عن الفوارق الوهمية والتي منها لون البشرة , ومسمى القبيلة , والحالة الاجتماعية
, والأوضاع المادية , وغيرها
فوقتها نكون يدا بيد لا يمكن لأي مخلوق تفرقتنا , ولن يكون بيننا فقير , ولا محتاج , ويكون أفراد المجتمع
متحابين لان الحواجز الوهمية تم أزالتها , والحسد تم إخراجه من القلوب , ولذلك تكون قلوبنا صافية
, والنيات صادقة , والهدف واحد ,
ياله من شعور جميل , ولكن هل نحن قادرون على تحقيقة ؟ !
نعم قادرون , ولكن الطريق صعب , وليس بمستحيل
لانه لا يأس مع الحياة , ولا حياة مع اليأس

الله يعطيكم العافيه....

الدين الاسلامي أعظم نعمة تستحق منا الشكر والحمد
فالحمد لله أن جعلنا مسلمين

[align=center]اخي العزيز مخلص ...
انتقاء لامثيل له في مواضيعك لك كل تحيه وتقدير
التكافل الاجتماعي هو امتداد لوصل الرحم ..
والبدء بالعائله :- عمل صندوق عند ولي امر العائله ومبلغ شهري بسيط جدا يودع به ( للامور الطارىء ).
- في مساهمه ما..؟ يسلم احد الافراد جميع الاسماء ويمول ماليا حتى يستفيد ويقف على قدميه (وبالتناوب ).
- لابد من يوم في كل اسبوع يجتمعون عند ولي الامر للعائله كبيرا وصغيرا رجالا ونساء وتبادل الامور والتطرق لسلوكياتهم وهل هناك مشاكل وهل هناك احتياج
( يفرح الجميع لفرح الفرد ويحزن لحزنه )[/align]