يا ليث انا باوصيك لا تاكل الليث ... (اهداء لاخي ليث)
اثناء اجازتي الاخيرة كنت اقرا نداءات اخي الحبيب (ليث) مصحوبة بدموعه الطيبة الطاهرة التي وصلتني ثم مع مرور الزمن وجدت نفسة محاطا بدموعه الطاهرة ... فما كان مني الا ان استعين بخبرتي (السباحية) التي اكتسبتها من (البراك) المتناثرة بمملكتنا الحبيبة ومتسلحا بلستك كي يمنع سيقاني من الغرق في الدموعه انفة الذكر
نويت السباحة عكس التيار الدموعي متجها لصاحبها القابع في عرينه ... تارة اسبح فوق السطح وتارات اخرى تحتها هروبا من رائحة اللستك الددسني الجديد ... وخلال رحلة طويلة مررت بحفريات رفحاء الكثيرة وصلت الى اخي الحبيب ليث وقلت بين يديه هذه القصيدة :
[align=center]يا ليث انا باوصيك لا تاكل الليث ### كم ليلتك تعشى معك حرش العراقيب[/align]
وسلامتك وسلامة الاخوة المشاهدين ...
ملاحظة : هذه القصيدة من انتاج قريحتي ولا علاقة لها بقريحة شالح بن هدلان لا من قريب ولا من بعيد ولكن توارد قرائح ....