اخوي القنديل سلمت يمناك وما اجمل ما سطرته
شاكرا ومقدرا ولكن قومي ما اريكم الا ما ارى
اخوي القنديل سلمت يمناك وما اجمل ما سطرته
شاكرا ومقدرا ولكن قومي ما اريكم الا ما ارى
هِيَا سفينه كما قلت فى احد مواضيعك .. ولكن ليس فيها خرق واحد
بل كثرة هذه الخروقات.. الإنفتاح والإنغلاق .. ومصطلحات لايعلمها إلا الله
المشكله ان الدين يسر وجعل الحياة ايسر واهم ماعلمنا إسلامنا هو كيفية التعامل مع البشر على إختلاف مذاهبهم وأفكارهم
ولكن المشكله فينا نحن .. جعلنها صعبه الممارسه.....
اليس ديننا وسطيه .. إما ان ننفتح على العالم بكل مايحمل لنا..
او ننغلق بكل ما عندنا من خير ومساوء....
ولكن برأئى المتواضع ... مساوء الإنغلاق
ولا محاسن الإنفتاح ...
اما ان أتقبل الأخر ....... قد اتقبله بحدود ما اكتسبت انا من سلوكيات من بيئتى
ولكن.... قبل ن أتقبل سلوكيات الشخص او يتقبل سلوكياتى..(( حاكمنا هو الدين ))
استغربة من شخص سمعة عنه وشاهدته بالتلفاز...
هذا الشخص قفز من اقصى التشدد فى الإسلام .... إلا اقصى العلمانيه..
الايعطينى ذلك بارقة امل انى استطيع ان اغير فكر هذا الأخر ........ بفكر قد أرا فيه الخير له.
.......
قد لاتكون كلماتى مترابطه .. او قد اكون شتت الموضوع
ولكن ضغطة اناملى على هذه الحروف ولم استطع ردها......
.......
ما أجمل الهدو بعد العاصفه.......جزاك الله عنا كل الخير
[align=center]تنــــــــــــــــــــــــــــــــــويــــــــــــ ـــه[/align]
[align=center]أتمنى من الأخوة والأخوات جميعاً
واطلب من أخوي الزبرقان
أن لا يستخدموا إلا الكـــــــــــــــــــــــــلمة الطيبة
وجزاكم الله خير [/align]
أخوي الدب الداشر
حياك الله الغالي
وكم يسعدني أن أتحاور مع شخص أحبه وأقدره وجميل أخوي أن نعطي أنطباع جميل ومبدىء أن الأشخاص المتحابين يمكن أن يختلفوا ويمكن أن يتحاوروا
ولكن لي عتب أخوي وهو قولك
قبولك للفكر الآخر مهما كان انحطاطه
عفواً أنا لست دينماركياً أرى حرية الرأي عقيدة لا أتنازل عنها ولست منحطاً أقبل الفكر المنحط وأرضى به
ولكني أتل قول الله تعالى ( إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب )
وأتل قول الله تعالى (يا أيها الناس إنا جعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
وقرأت حوار الله سبحانه وتعالى مع إبليس في آيات مفصلات في القرآن الكريم وكيف ذكرها سبحانه وذكر أقوال أبليس وكبريائه وغروره ، فتعلمت منها أن أسمع من الآخر وأرد عليه ولا أكتمه ولا أقول له أسكت لا تتكلم فموضوعك موضوع تافه لا يستحق النقاش
وقرأت الحوار الشهير بين الرسول صلى الله عليه وسلم وبين عتبه بن ربيعه هذا الحوار الذي يطرح في اي مناسبة كنموذج للحوار الراقي
عرض الوليد على النبي صلى الله عليه وسلم عروضاً دنيويه من أجل أن يتخلى عن دعوته والرسول صلى الله عليه وسلم ساكت يستمع لا يتكلم ولا يقاطع حتى إذا انتهى ناداه بأحب الأسماء إليه بأدب وخلق عظيم ليكسب قلبه وهو المشرك الكافر الفاجر الضال الملحد ليقول له (( أفرغت يا أبا الوليد))
هكـــــــذا تعلمت كيف أسمع من الآخر وأنصت له وأرد عليه بخلق وأدب وأحترام
فكيف بالمسلم إذاً حينما اختلف معه!!!!!!!!
أما البعد الذي لا أراه
فأنا لا أرى سوى بعداً واحداً
(قل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزع بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدو مبينا)
وأخيراً أخوي الدب الداشر
هانذا استشهد بكتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بكل ردودي لأبين أن الله عزوجل ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم علمانا كل شيء وأنا لا نأخذ ديننا إلا منهما ولا أتبع الهوى ومغريات الشيطان
حفظك الله أخوي
أبداً ايها الزبرقاان ..
أنا أنبه القنديل إلى وجود الخبثاء فقط ..
أنظروا يا معاشر القرّاء
لردي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدب الداشر
ثم اقرأ هذا الدليل ونظّر عقلك على لبّ الرد والهدف منه ..
واضح انه سلبي .. ومحاولة للوشاية بيني وبين كل من يقرأ ..
الحمدلله .. انه وضح شخصه وأثبت صحة كلامي بنفسه ..اقتباس:
الله أكبر يالدب الكتاب مغفلون لهالدرجة ولاتستحي أيضا وتصف الكاتب بالسطحية
القنديل ذوا القلب الطيب .. لا ينظر لبعد سوء النية ويعامل الناس بكل إنسانية ..
سيدي / القنديل
دائما تأتي بمواضيع مفيدة وتعالجها معالجة ناضجة بعبارة شائقة وأسلوب جميل
لغة الحوار والاقناع وتبيين وجهة النظر بعيدا عن التناحر وحظوظ النفس دليل على التقدم الحضاري والسير في طريق الكمال
لا ينبغي أن يفسد الخلاف علاقة مبنية على الأخوة الإيمانية ومتى كان البشر متفقين على رأي أو مجتمعين على قضية والله
عز وجل يقول : ( ولا يزالون مختلفين )
لكن ينبغي أن يعلم ما هي الأشياء التي يسوغ فيها الاجتهاد ويصح فيها اختلاف وجهات النظر وما ليس كذلك فإن بعض الناس
يخلط في هذا الموضوع ويريد تنزيل قاعدة : (الاختلاف لايفسد للود قضية ) على كل شيء وهذا أمر خاطيء .
الطبائع البشرية والأخلاق الإنسانية لها مدخل كبير عند دخول انسانٍ في قضية خلافية ومن نظر في اختلاف أهل العلم وتعاطيهم
مع الخلاف وطريقة ردودهم من أمثال : ابن تيمية وابن حزم وغيرهما سيجد هذا ظاهرا .
تغيير الطبائع من اصعب الأشياء لكنه ليس مستحيلا وقد ذكر مثل ذلك ابن حزم في كتابه : مداواة النفوس
بقي أن أقول : اننا نتكلم أحيانا عن أهمية تقبل وجهات النظر فنجد أننا في الموضوع ذاته نمارس الاستبداد ومصادرة الآراء
تقبلوا تحياتي
الأخلاق الحسنة والتعامل الطيب ..
مطالب به المسلم في كل زمان ومكان خصوصا في الشبكة العنبكوتية ..
لأنه لا يُرى شخصه ، بل يُرى فكره وما يخط قلمه .. فلا قيود تحيط به ..
صحيح أن كل شخص له طبعه الخاص الذي ربما نشأ وتربى عليه ..
لكن يبقى غالبها تبعا للبيئة المحيطة والتربية المسبقة زمن الصبا والأيام تؤثر ..
وبالمقابل نحن مطالبون يتقويم هذه السلوكيات إن كانت خاطئة وتعزيزها إن كانت صحيحة ..
فالإسلام جاء مكملا لمكارم الأخلاق قال صلى الله عليه وسلم ( إنما بعثت لأتمم مكارم الخلاق ) ..
وأيضا جاء لمحاربة الأخلاق الفاسدة وتعديلها ..
قد أتفق مع أخي في قضية وقد أختلف في أخرى وليت الأمر ينتهي عند هذا الحد .. مشكلتنا أحيانا نترك المسألة
المختلف عليها ونتجه لذواتنا وننبش عيوب بعضنا البعض مما يجعل في النفس حزازيات والشيطان أيس أن يعبده
المصلون في جزيرة العرب لكن في التحريش بينهم ..
أخي القنديل ..
قلم نبيل .. وفكر أصيل ..
أخوي الزبرقان
الأيام علمتني أن الأنتصار للنفس واشترى رضى الناس إنما هو تمثال من الثلج يصنعه الأولاد في البلاد الباردة وريثما تطلع عليه الشمس فإذا هو ماء يسيل ويختلط بتراب الأرض فيصير وحلاً
ونحن هنا لانريد تمثال الثلج لأنه في النهاية سيصير وحلاً
ولكنا نريد بناء الأخلاق والقيم والتعامل والقلب الطاهر بناءً لا تهده الشمس الحارة ولا طول الأيام ومرور السنون والدهور
إذاً نحن نبحث عن الأصالة والقناعة التامة بأن الأخلاق عمق يجب أن يضرب أطنابه في القلب وليس تمثال من الثلج أو مخدر مفعوله مؤقت
وليست فلسفة ولا من نفل القول بل هي الحقيقة بعينها
أتدري لمـــــاذا؟
لأن الرسول صلى الله عليه وسلم بعث ليتمم مكارم الأخلاق
وكل يوم نسمع على المنابر خمس مرات أشهد أن محمد رسول الله حتى صار قانون يحفظه الصغار والكبار وليس لأمة أن يحفظ صغارها القانون سوى أمة الإسلام
ومعنى أن نشهد أن محمد رسول الله أن نرتضي أخلاقه وتعامله وسلوكه ونقدمه على أنفسنا
ومن أخلاقه التي أحبها أصحابه وأمته من بعده هذه القضية التي تعلمنا كم هي جاهلية أن تطعن في شخص بشخصيته أو تعيره :
عندما نعت أبو ذر الغفاري بلال بأبن السوداء غضب النبي صلى الله عليه وسلم وقال (يا أبا ذر أتعيره بأمه إنك امرء فيك جاهلية ) .
وعندها لم يلبث أباذر رضي الله عنه الا ذهب لبلال رضي الله عنه مسترضياً ولم يرضى بأقل من أن يدوس بلال على رقبته حتى يذهب عنه صفة الجاهلية
وهناك حديث تربوي لنا كلنا نتعلمه من قيمة المسلم وحرمته
" بحسب امرىء من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام، دمه و ماله و عرضه"
وحينما تكسبنا الحياة سلوك خاطىء ونكتشف أنفسنا بعد أن نضجنا وتعلمنا أنا كنا مخطؤون فإن من الشجاعة بمكان أن تكون شجاعتنا كشجاعة أبي ذر الغفاري رضي الله عنه بأن نصلح الخطأ ونذهب عنا دعوى الجاهلية
ونحن والله لم نأتي لهذا المنتدى من أجل الطعن والسب والشتم ولكن الفرق بيننا وبين الآخرين أنا رأينا أن هذا المنتدى وسيلة من وسائل الإصلاح والتعليم والثقافة والحوار
ولم نأتي من أجل أن نعطي الآخرين بل أتينا لنكتشف أنفسنا ونصلحها أولاً قبل كل شيء
حفظك الله أخوي الزبرقان
أخوي ليث
حياك الله الغالي
القلم السائل يذهب مع أول رشقة ماء أو ضربة شمس وهو القائم على أساس شفاف
والقلم الجاف هو الذي يبقى (ينشب) فلا يذهبه الماء ولا الرياح العاصفة حتى ولو اختلف معه في كثير من القضايا وهو القائم على أساس متين
ومن المفترض أن لا يستاء أحد من التصرفات والسلوكيات التي يراها خطأ
مما تعلمنا من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم أنه بقي عشر سنوات في مكة يدعوا قبل الهجرة والذين أسلموا طوال تلك الفترة الطويلة ( على ما أظن) سبعين شخصاً
وهنا تأتي قيمة الصبر
حفظك الله أخوي ليث
أخوي أبو فيصل
معذرة على التجاوز
ونسأل الله عز وجل أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه
وكما كان لكلامي وقع جميل عليك
فمرورك وقعه أكثر جمالاً علي
حفظك الله أخوي أبو فيصل
الأخت الفاضلة ربانة السفينة عروبة
من الخطأ أن نترك السفينة تخرق وتخرق حتى يدخل الماء فيها فتغرق ونغرق معها
ومن الخطأ أن نغرق في الإنفتاح الذي يضيع هويتنا ويؤدي إلى ذوباننا في العالم الذي يدعي الحرية والتقدم زوراً وبهتانا
ومن الخطأ أن نغلق على أنفسنا الدار فلا نرى نوراً ولا نبصر الشمس التي تمر على أمم وحضارات وقارات ودول ومع ذلك تعود لنا في الغد كما ذهبت عنا بالأمس
وبين الإنغلاق والإنفتاح يأتي التحدي الكبير وهو ما ننادي به (السلوك المحكوم)
حفظك الله أخت عروبة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القنديل
شكرا لك اخي القنديل مره اخرى
انا احب الدخول مباشره في صلب الموضوع :
اعتراضي اخي القنديل كان على اتهامك في المعادله الثالثه من اعترض على نشر موضوع الاخ ابو فيصل
بانه يتهم صاحب الموضوع في نيته وان ردة فعلنا كانت غير محكومه بحاكمية الاسلام
بل و تؤكد ان طريقة اعتراضنا هي الرفض التام المؤيد بالاتهامات القاسية الخارجة على نطاق الكلمة الطيبة
مع اني ارى ان طريقة اعتراضنا كان فيها الكثير من الحلم والحكمه .وانت كما تقول لا ترضى ان تغرق السفينه .
كما اني ادعوك للاطلاع على ردود الاخ ابو فيصل في موضوعه ذلك على الاخ
هنا الدمام او على كاتب هذا الرد لتكتمل المعادله الثانيه .
اخي العزيز
نحن لا ندعي المثالية ولا ننتصر لذاتنا وخير دليل على ذلك هو انسحابي من ذلك الموضوع عندما
وجدت ان لا فائدة من الجدال رغم ما اطلقه ابو فيصل على شخصي من كلام اربأ بنفسي ان ارد بمثله
فلو كنت اريد الانتصار لنفسي لرددت عليه .
وهنا ارجو اخي الغالي ان تبين وجهة نظرك بصراحة
هل لكل عضو الحريه المطلقه في نشر ما يريد؟ ..... واين حدود الحريه من وجهة نظرك؟؟
وما رأيك بنشر مواضيع مثل :
1- ((.. هل تتزوج فتاة تم اغتصابها...؟ )
2- ((..هل تتزوج وحده كنت على علاقة بها؟؟ )
اخيرا اخي الكريم
كلنا نستطيع ان نقول اننا لا نقول الا كما قال الله وقال رسوله وكلنا لا نريد الا الاصلاح
لكن كما قال عبدالله بن عمر رضي الله عنه عندما قال له الرجل الذي بشره الرسول
صلى الله عليه وسلم بالجنه اني لا جد في نفسي على احد شيأ قال ابن عمر : هذه التي
لا نطيق .... ابن عمر لا يطيق فما بالنا ندعي اننا نطيق .
تحيه عطره لشخصك الكريم
أخوي نفح الطيب
كلام جميل من شخص أحترمه وأقدره وشهادة افتخر بها
ودعني أستفيد من قولك
اننا نتكلم أحيانا عن أهمية تقبل وجهات النظر فنجد أننا في الموضوع ذاته نمارس الاستبداد ومصادرة الآراء
سؤالي : كيف يكون تقبل وجهة النظر؟
الذي أفهمه أنا ، تقبل وجهة النظر لايعني الإيمان الكامل بالفكرة والأخذ بها
ولكن أفهم أن تقبل وجهة النظر تكون بما يلي
1. أن صاحب وجهة النظر يؤمن بفكرته وليس لي أن أجبره على الإيمان بفكرتي ولكن دوري أن أفتح له نوافذ للتفكير ومراجعة النفس
2. استخدام الكلمات والعبارات التي تشير إلى أني أحترم وأقدر وجهة نظره من باب أحترامي وتقديري لشخصه كإنسان مثلي
حفظك الله أخوي نفح الطيب
أخوي هبوب الريح
كما قلت مشكلتنا ترك الهدف الأسمى وهو النقاش والتحاور ونتجه للطعن في الذات
حفظك الله أخوي هبوب