كلام في الصميم مشكور خيوه
عرض للطباعة
كلام في الصميم مشكور خيوه
اخي الغالي هبوب الريح
اتفق معك بكل كلمة كتبتها
لكن ارى ان تضيف الكلمة السحرية لهذا المقال الرائع
الا وهي ( الصالحة )
لتصبح ( المرأة الصالحة )
لان ليس كل امرأة تبني وتصنع الاجيال
بل ان هناك كما ذكر الاخوان من تهدم ولا تبني
تحياتي لشخصك الكريم بلا حدود
[align=justify]يقول شوبنهور :
" إن أشقى حالات الزواج هو الزواج الذي تم على أساس الحب والسبب في ذلك هو أن هدف الزواج هو بقاء النوع لا لذة الفرد، يقول المثل الأسباني (الذي يتزوج عن حب سيعيش في كرب) إن نصف مشاكل الزواج ناجمة عن التفكير في الزواج بأنه لذة وتوليف لامن التفكير فيه كنظام لحفظ الجنس".
فهل تتفق معه ياعزيزي ؟[/align]
كلام جميل ...
سمعنا ... إن وراء كل رجل عظيم إمرأة ....! لكن السؤال ... ما صفة تلك المرأة هل هي الام أم الاخت أو الزوجة أو ..... !
وجاءت كلمة حسن نصر الله ...... يمتدح المقاومة فتذكرت أن المقاومة أنثى ... وقطعت تسلسل أفكاري ...!
ولك مني أجمل تحية ...! والسلام ،،،،
الموقر الثائر الأحمر ..
مرورك الأروع ..
وأنا لم أنس ذلك الصنف الذي يهدم الأمجاد ..
لكني تغافلت عنه ، لا لشيء عدا أن هذا الزمن بما فيه من أزمات وكروب نريد أن نكسب أنفسنا روح التفاؤل والجانب
المشرق .. بمناسبة التفاؤل : لماذا لا تقول في توقيعك ، كلانا كالقمر له جانب مشرق أو منير ..
تحياتي ..
أخي البشتوني ..
مشكور على هذا الكلام الذي لا أستحق بعضا منه ..
وبإذن الله ستجد مني ومن الإخوان ما يسرك ويفيدك ..
شرفني تعليقك ..
[align=center]مقال رائع هبوب
بس أخاف كتبته وبجنبك أم العيال !!!:p
وأقول متى ماوجدت المرأة الصالحة سنجد جيلاً مليئا بالعظماء .[/align]
أخي المتعلم ..
كلام سليم 100 % ..
أسعدني مرورك ..
رفحاء 27 الموقر ..
بعض الحريم كان رجالهن قبل ما ياخذونهن ولا شيء !! صفر على الشمال .. فتسنعوا وصار الواحد محسوب وله كلمته ..
وبعضهم كان عفن وزودت عفانته .. وبعضهم كان رجل وله قيمته وما تعدى ناره عالقة والضيوف أربع وعشرين ساعة بيته ويوم
تزوج سكر الباب وصار ما ينشاف .. والتعميم ماهو زين لكن النساء فيهن الطيبة وفيهن العفنة مثل الرجال كحد سواء ..
مشكووووووووور عل المروووووووووووور ..
ماأجمل الكلام الذي سطرته ياهبوب الريح فالمرأه هي مدرسة للتربيه ولكن في زماننا هذا لم يوفى حقهن ولم يعرف قدرهن الامارحم ربي فلله درهن
يعطيك العافية
مقال رائع وفي وقته ...