حرب لبنان : وضيق الأفق ؟؟؟؟؟

[align=justify]كلام من العيار الثقيل لكاتب له وزنه في هذا المنتدى ، يدل على أن مدينتي الصغيرة الحبيبة فيها أقلام وعقول وأفهام كبيرة ، والنقاش في مثل هذا الموضوع هو شغل العالم الإسلامي الآن نتمنى أن يثرى النقاش بإسلوب علمي وموضوعي حتى لا نخرج عن موضوع النقاش .

تعليقي المهم على الموضوع وليس على كاتب معين فهو ليس رداً على أحد، يعني لا أحد يتولجن فانا حساس جداً .


1. أمريكا قسمت العالم إلى محور شر ومحور خير ومن ليس معي فهو ضدي ، وكذلك ابن لادن في الفسطاطين ، وأرى من يعيد نفس العبارة في كثير من المقالات والمداخلات ، فيعتقد أن من كان ضد تصرفات حزب الله فهو مع إسرائيل وفرح بالدماء اللبنانية ، وهذا ممن لا يعترف إلا بلونين السواد والبياض مع أن الله خلق ألوان كثيرة بين هذين اللونين، فيلزموننا بما لا يلزم .



2.الفرح بالنكاية باليهود على يد من هم أقرب لنا منهم ، نهج قرآني وسيرة نبوية فقد ذكر الله في كتابه وذكرت كتب الحديث والسير سبب نزول أو ل سورة الروم ، وأن المؤمنين سيفرحون بنصر الروم النصارى على الفرس المجوس ، ولا يقول عاقل أن اليهود أقرب من الرافضة ، فيكفي الرافضة أنهم من أهل القبلة في الجملة ، واليهود ظلمة وهم (الرافضة واللبنانيون عموماً )وقع عليهم الظلم وهذا من الشهادة على الخلق التي خصت بها هذه الأمة.



3. نهى الله عن سب آلهة الكفار ، ونهي النبي عن قتل المنافقين ، مع أنهما واجبات شرعية ، لما سيترتب عليها من المفاسد أكثر من المصالح المترتبة على الفعل، وربما تتسبب في تشويه الدعوة والداعي ، أفلا ترى معي أن كلام بعض أهل العلم والرأي عن حزب الله وقول الحق فيه في مثل هذا الوقت ستكون مفاسده أكثر من المصالح المترتبة عليه ، وربما تكون ما دة دسمة لكل من اراد تشويه الدعوة السلفية ورموزها ؟؟؟؟



4.كلمة جميلة يقولها العالم العاقل د.سلمان العودة (من الخطأ الكبيرأن يتحول التحليل السياسي إلى عقيدة نتقاتل عليها)اهـ ، فبدلاً من أن نجد رأي حصيف لهذه الأزمة نساهم في ولادة أزمات كثيرة مع أقرب الناس إلينا.



5. المشكلة أكبر من أن تفهم بسهولة وأخشى ان ينطبق علي أنا وأمثالي هذا الحديث (أتدرون من الرويبضة ...........الرجل التافه يتكلم في امر العامة ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم.[/align]

[align=center]اسمحوا لي أن أربط إجابتي على تعقيب السيد العزيز ولد الشايب ببعض وسأعود لبقية التعقيبات خصوصا تعقيب السيد ( كاتب )

قلت تعقيبا على ما سطرته انامل ( ولد الشايب ) :

أولا : ما قلته هنا قصدت به توضيح الأمر وبيان عداوة الرافضة لأهل السنة وأنهم لايقلون خطرا وخبثا وكيدا عن اليهود والرد على

من يدسون رؤسهم في التراب فيما يخص هذا الجانب ويريدون منا نسيان هذا الأمر ، والعقل والمنطق والتجارب الماضية والحاضرة

تدل على أنه لاينبغي لنا ذلك وينبغي ألا ننسى لأننا نسينا وتجاوزنا كثيرا وحاولنا نسيان وتجاوز مايسميه البعض خلافات بسيطة

وهو في الحقيقة ليس كذلك .

ثانيا : الذي أراه أن حزب حسن نصر الله استفاد مما حدث وانتصر انتصارا كبيرا ولو قتل اليهود من قتلوا ودمروا مادمروا .

ثالثا : في هذه الحرب لاشك ان اهل السنة يقفون مع لبنان لأن من يقتل ويظلم ويدمر ليس حزب حسن نصر الله فقط ولكن الذي

يدمر هو كل لبنان والذي يقتل هو كل أهل لبنان .

رابعا : كسر إرادة الصهاينة والنكاية بهم و تمريغ أنوفهم بالرغام وتخفيض رؤوسهم والحد من غرورهم وكبريائهم مطلب

وحدوث ذلك على يد الرافضة يقوي شوكتهم وهم أعداء وبالموازنة بين هذه المصلحة الحاصلة من النكاية باليهود والمفسدة

الناتجة من حدوث ذلك على يد الرافضة الذي يظهر لي ترجيح النكاية باليهود مع عدم نسيان عداء الرافضة وخطرهم على أهل

السنة وضروة الصدع ببيان هذا الخطر وعدم التلجلج .

خامسا : ماحصل للرافضة من مصالح في هذه الأحداث ليس في مصلحة أهل السنة وما فعله اليهود كذلك لايجادل

احد أنه ليس في مصلحة الجميع ، فأهل السنة ليسوا مستفيدين مما يحصّل الفريقان من المكاسب وذلك لتخاذلهم

وعدم مشاركتهم في الأحداث وصناعة القرار واكتفائهم بالتفرج على مايحدث وهذا ليس في مصلحتهم وسيعضون

أصابع الندم عندما يتقوى الرافضة ويحكمون لبنان كما حكموا العراق .

وفي تقديري ان ما تقوم به المملكة من تحركات هو احساس منها بالخطر الذي سينتج عن الحدث وهو انتصار حزب

حسن نصر الله سياسيا على ارض لبنان وشعبيا وكون ذلك سيكرس هيمنة إيران في لبنان ويكون امتدادا لانتصارات

ومكاسب الرافضة في المنطقة .

تقول يا سيدي الكريم : أين تكمن مصلحة اهل السنة ؟؟

أقول : تكمن بالمشاركة في الأحداث وصنع القرار والتحرك الفاعل ضد المد الصفوي الإيراني وألا يقفوا متفرجين حتى تقسم الكعكة

ويأخذ كل منها بحسب جهده وتحركه ويخرجوا هم بخفي حنين حتى الفتات لم يحصلوا على شيء منه .

وتقبل تحياتي[/align]

[align=center]إذا أرادت الثورة الخمينية من المسلمين أن يعينـوا جيشها في لبنان ـ حزب حسن نصـر ـ فيجب عليها أن تفعل ما يلــي :

1ـ تأمـر أولياءها ـ وفيهم فرع لحزب حسن نصر ـ في العراق أن يرفعوا سكاكينهم عن رقاب أهل السنة في العراق ، فإنـّه لهم يعد خافيا أنهـم يبيدون السـنّة بصورة منظمـّة إبادة جماعيـّة ، بـل يبيدون كلّ معارض للتوسّع الإيراني لإحتلال العراق ، وصل إلى درجة إغتيال كلّ من كان له دور في حرب الثمانينات الميلادية ضد التوسع الإيراني !

وأن يُطلقوا من في سجون قوات بدر ، وجيش المهدي ، والمجلس الأعلى للثورة ، وحزب حسن نصر فرع العراق ، وكلّهم تحت قيادة الحكومة العراقية بزعامة المالكي وحزبه ، فالمسلمون تحت وطأتها يُسامون سوء العذاب ، حتى إنّ ذلك ـ بالشهادات المتواترة ـ أشـدّ مما في سجون الصليبيّن!

2ـ تأمرهم أن يجاهـدوا مع أهل السنة في العراق وأفغانستان ، عوضا عن العمل جواسيس للمحتل يدلّونهم على ملاذ المجاهدين لقتلهم ، بل يتولّون قتلهم بأنفسهم منذ قدوم المحتل للعـراق .

3ـ تعلن الجهاد لتحرير فلسطين حقّـا، وتسمح بفتح جبهات قتاليّـة في جنوبه ، لاتشترط الخضوع لهيمنة حزبها هناك ، ويمكن الوصول بسهولة عن طريق سوريا لو أرادت حقا ، والأمة لم تزل متعطشة لذلك ،ولكن هيهـات أن يُسمح بـِه فليس هدفهم تحرير فلسطين !!

4ـ تكفّ عن مؤامراتها ودسائسها ضد أهل السنة داخل إيران ، وخارجها .

5ـ تكفّ عن مؤامراتها ودسائسها ضد عقيدة المسلمين وثوابت دينهم .

نقول هذا مع أننا نعلم أنّهم لن يفعلوا ذلك ، حتى يلج الجمـل في سمّ الخياط ،

ولكن من أجـل أن نبيّن حقيقة الواقـع الذي يريـد من يريد أن يزيّفـه ـ هداهم الله ـ هذه الأيام ، بعرضه على أنّه صراع بين الشيعة واليهود ! وأنـّه ينبغي أن نؤجـّل الكلام عن الشيعة إلى وقت آخر في أقلّ تقدير ، إنْ لم ندْعُو إلى الوقوف معهم ضد الخطر الأعظـم !!

كلاّ ليس هذا هو الواقــع ، بل هو بعيد عنه بعدَ المشرقين ، ولا هؤلاء مجرد شيعة ينتمون إلى التشيّع المعروف في كتب الفرق المعروفة عند أهل السنّة ، حتى يقال إنهم من الأمّـة ، وقائل هذا جاهلٌ لايدري شيئا عن حقيقة الحال .

بل الواقع أنّ هذه الثورة الخمينيّة ، التي استولت على آلة الدولة في إيران ، ثورة سياسية عنصرية الروح ، تنزع إلى التعصّب الساساني البغيض ، وتوظّف التشيع لأطماع توسعيّة ذات أهداف خبيثة ، وفي غاية الخطورة على الأمـّة .

ثـم إن التشيّع الذي توظفـّه وتنشط في نشــره ، ليس هو المعروف عند أهل السنة قديما ، بل هو دينٌ باطنيّ ، يشتمل على ما ينقض دين الإسلام من الطامّات العظيمة .

أعظمها دعوى تحريف القرآن ! والغلوّ إلى درجة عبادة غير الله تعالى ! وتكفير الصحابة إلا أربعة أو سبعة ! والطعن في أمهات المؤمنين ! تكذيبا للقرآن ، و التنكّر لتاريخ الإسلام كلّه ، فهو عندهم تاريخ بدأ بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم بخيانته ، ثم أصبح تاريخ أمّتنـا استمرارا لهذه الخيانة ، وعبر جميـع دوله وممالكـه ، لم يكن سوى تاريخ الخونة ، إذ هـو توارث للخيانة الأولى في ترك عقد الولاية لعلي رضي الله عنــه ، ولهذا فلا يؤخذ عندهم الدّين إلاّ من علي وفاطمة والحسن والحسين وذرية الحسين إلى صاحب السرداب ، وكل ما سوى ذلك فهو ضـلال ، ثـم عامّة ما يروونه عن هؤلاء الأخيار كذبٌ ، فضلا عما يربّون عليه أجيالهم من حمل الأحقاد على أمتنا ، والتربص بها للإنتقام ، ولهم من التأويلات الباطنية ، والعقائد المنحرفة الغريبة ، ما يجزم بــه المطلع على دينهم أنه لافرق بينهم وبين الفرق الباطنية المعروفة ،وأنّ من ينسبهم إلى التشيّع القديـم ، إما هو جاهل بعلم الفــرق ، أو جاهـل بواقع دينهم .

وقد صنعت هذه الثـورة لها جيوشا سريـّة ، في عدة بلاد ، منها لبنان ، فحزب حسن نصر جيش إيراني في لبنان ، كما يوجد مثله في الجزيرة العربية يتربّصون بالمسلمين الدوائـر ، كما أنّ هذه الثورة استغلت الحملة الصهيوصليبية فتحالفت معها ، على أمّتنا ، لتكوين دويلة تابعة لها في العراق ، كان أعظم من اصطلى بنارها في العـراق ـ وهي في طور التكوين بعدْ ـ هم المسلمون ، بينما سلـِم منهم المحتـلون الصليبيون ، والصهاينة ، كمـا أنّ أولياءهم التابعين لدولتهم ، في أفغانستان ، لايجاهدون الإحتلال ، ولايعينون المجاهدين ، بل يعينون المحتلين على المجاهدين ، كما في العراق.

فمساعدة حزب حسن نصر ، إنما هــو إنقاذ لهذه الثورة الخمينية من دائرة السوْء التي دارت عليهــا ، بعد أن أبادت أكثر من مائة ألف مسلم لوحدها ـ ومائة ألف أخرى بخيانتها وتحالفها مع الصليبين في العراق ـ ولازال الذبح في أهل السنة في العراق تجري بــه دماؤهم أنهارا ، فهـم لايفرّقون بين الأطفال الرضّع ، ولا الشيوخ الركعّ ، بل يدخلون الأحياء السنيّة فيذبحون من فيها ، وما يفعلونه في العراق ، وحزب حسن نصر جزء من هذه الثورة الخبيثة ، أشدّ ـ والله ـ مما يفعله اليهود في إخواننا الفلسطينيين.

فضلا عما فعلوه من جرائم إثر دخولهـم أفغانستان بين يدي القوات الصليبية ممهدين لها إسقاط الإمارة الإسلامية في أفغانستان ، فكل معونـة تذهب لحزب حسن نصــر فإنها إنما تذهب لهذه الثورة الخبيثة ، التي ظهرت خيانتها للأمة ، عندما تحالفت مع الصهاينة والصليبين لاجتياح العراق وأفغانستان ، وماترتب على ذلك من سفك دماء المسلمين ، وإنتهاك إعراضهم ، وتحطيم لقوّة الأمّة ، وتمزيقها .

ثم لما أراد جيشها في لبنان أن يستعرض ـ في عمل دعائي ـ شيئا من قوته ليستدر عطف العالم الإسلامي المخدوع بسبب زيف وسائل الإعلام الرافضيّة ، سُلّط عليهم أخوة القردة والخنازير في ردة فعل لم يكن يحسب حسابها ، ولا أرادها .

وهو ـ أي حزب حسن نصـر ـ أصلا لم يعلن جهـاداً إسلاميا على الصهاينة ، ولا تحرّك لتحرير فلسطين ، ولم يدعُ الأمـّة لذلك ، ولو فعل لوجب عليه أن يفتح المجال لمن يريد أن يقاتل الصهاينة في الجنوب من المجاهدين ، ويسهّل لهم الوصول ، فلم تزل هذه أمنية المجاهدين السنة ، الذين تطاردهم جميع الدول حول الكيان الصهيوني لتمنعهم من الوصول إلى ضرب الكيان الصهيوني ، كما كان ولايزال حزب حسن نصر يمنعهم .

ومن المعلـوم أنّ حزب حسن نصـر ، كان يغلق هذا الباب تماما على مجاهدي السنة ، ولايسمح بفتح جبهة جهاد للصهاينة أخرى خارجة عن سيطرته وتحت إمرته ، لأنـه إنما ينفذ أجندة إيرانية ، ويحقق مكاسب سياسية للثورة الخمينية فحسـب ، فيريد أن يضمن أن تكون العمليات تصب في هذا الهدف السياسي لاغيـر .

ولهذا فهو في الأحداث الجارية الآن في لبنان ، إنما زعم أنه يأسر صهاينة ليحرر أسراه، فليست القضية أنها حرب لفلسطين أصـلا حتى يقال يستعان بهم على قتال الصهاينة! مع أن جهاد الصهاينة واجب قبل هذه الأحداث وبعدها ، ولا علاقة له بالثورة الخمينية أصلا ، بل إنّ حزبها هناك من معوّقاته ، وهذا معلوم يعلمه كلّ من له إحاطة بالواقع هناك .

وليعلم الجميع أن هذا الجيش الإيراني في لبنان ـ حزب نصـر ـ إنما هـو ورقة تلعب فيها إيران في تنافسها مع الغرب الصليبي على الهيمنة على الأمّة ومحاربة عقيدتها ، وكانت تريد أن تستعمله لصفقة مع الصهيوصليبية تحصل بها على أطماعها في العراق ، وغيـره ، ولتحقق هيمنتها على الخلـيج ، وتخدم أطماعها التوسعيّـة ، على حساب أهل السنة ، وبعد تقديم دماءهم ثمنا ، ووحدة العراق قربانا.

فهذا هو التوصيف الشرعي لما يجـري : جيش إيراني في لبنان ، لم يدعُ إلى جهاد لتحرير فلسطين ، وإنما قـد وُضع هناك ليحقق مكاسب سياسية لثورة لها مشروعها العنصري الخاص، الذي يضرب عرض الحائط بأهداف الأمّة ، وغايات دينها ، بل يناقضها تماما .

وهي مع ذلك ثورة ذات تاريخ حافل بالخيانات ، وأيديهم ملطّخة بدماء المسلمين ، و أستعدادها لعقد صفقة مع الصهيوصليبية على حساب أهل الإسلام ليس له حدود ، ولا يردعها عن فعله أيّ رادع ، فهـي لا تشعر بأيّ إنتماء لحضارتنا ولا ماضينا ، لا في عقيدتها يظهـر ذلك ، ولا في تاريخها ، ولا واقعها .

ولايجوز خداع المسلمين بالتكتم على حقيقة هذه الثورة وأهدافها ، ولا تزييّف وعيهم بزعم أن هذا الحزب يخوض حربا لصالح الأمة ، وأنه يجب أن يُعان ، وقائل ذلك غير ناصــح لأمـّة محمد صلى الله عليه وسلم ، أو يقول بغير علم ماليس بالحـق ، ويصف واقعا مغايرا للحقيقة تماما ، فيه من الغش ومناقضة النصيحة الواجبة شرعا ما فيه ، إذ قوله يكذبـّه الشرع ، وتناقضه معرفة الواقع ، وكذا الخلفيـّة التاريخيـّة لهذا الحزب ، وللثورة الذي ينتمي إليها ، ولحقيقة وجوده في لبنان .

والعجب والله من هؤلاء الداعين إلى تأييد حزب حسن نصر ، حزب الثورة الخمينية اليوم ، وكانوا في صمت مطبق عن مجازرها في المسلمين في العراق وغيــره ، وقد اعتـاد المسلمون أن لايجدوا منهـم عونـا في محنتهم ، إما إذا احتاج أعداء الإسلام لسانهم ، غدوْا لهم خير سنـد !! فياللأسى .

بل أمر هؤلاء الخمينية ، كسائر أعداء الإسلام سواء ، وفيهم نزل قول الحق سبحانه وتعالى : ( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ )

حامد العلي

http://www.h-alali.net/npage/fatwa_open.php?id=16450 [/align]

[align=center]سيدي / كر فر

سعدت بمرورك

تقبل تحياتي[/align]

[align=center]سيدي / كول

لا أدري ما هي الغشاوة التي زدتك إياها ؟؟؟ ما الذي تريده بالضبط ؟؟

وسأكون واضحا معك

تقبل تحياتي[/align]

[align=center]سيدي / القروي

أنظر ما ذا يفعل إخواننا في الدم الآن في العراق بأهل السنة من اهل العراق وبا للاجئين الفلسطينيين هناك ؟؟

ألا تذكر ما ذا فعل إخواننا في الدم بالمخيمات الفلسطينية في لبنان عن طريق حركة أمل بقيادة نبيه بري ؟؟؟؟

من هو الذي مكن اليهود في صبر وشاتيلا وغيرها من المذابح من أهل السنة الفلسطينيين ؟؟؟؟؟

من هو الذي رأى قتل الرجال والنساء والأطفال هناك دون ان يحرك ساكنا ؟؟

يا سيدي العزيز كل أخوة غير أخوة الدين والعقيدة فيه سراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى جاءه لم يجده شيئا !!!

ثم لا يعني هذا القول في الرافضة وحزب نصرالله أنني أوافق أو أقر أو مع اليهود فيما يفعلونه الآن ، أنا فقط أنبه

من اغتر بهؤلاء الرافضة ونسي أفعالهم وأطماعهم ومخططاتهم وانهم أعداء مثل اليهود سواء بسواء .

تقبل تحياتي[/align]

[align=center]أعجبني مقال الأستاذ / صالح الشيحي اليوم ( مع تحفظي على بعض ما ورد فيه )

ولأن له علاقة بهذا الموضوع اسمحوا لي بنقله هنا :

مرحلة (ما بعد قانا)

صالح محمد الشيحي

طيلة أيام الحرب الماضية وأنا أبحث عن سماحة السيد الذي كانت خطبه تزلزل الأرض فلم أعثر له على أثرـ لم يبق أمامي سوى

الاستعانة بـ(جوجل إيرث) وأفتش عنه في كافة الجحور والكهوف!


أوقدها واختبأ.. واكتفى هو الآخر بالأشرطة التي تحمل صوته وصورته، والتي لا يُعرف مصدرها، ولا من أين تأتي.. لم يكن

الأمر مفاجئا بالنسبة لي ؛ إذ ليس ثمة فروقات بينه وبين غيره.. هو فرقٌ وحيد: استبدل (الرشاش) المسنود خلفه بـ(راية حزب

الله) الصفراء.

ـ نقاط الالتقاء بينهم كثيرة.. فإذا ما افترضنا جدلاً أهمية حياتهم وضرورة اختبائهم عن العيون، فإن القاسم المشترك بينهم

جميعاً هو أن حياة أبنائهم مهمة أيضاً!

وكذلك حياة أحفادهم وحفيداتهم وإخوانهم وأخواتهم وأقربائهم وأبناء عمهم.. لا أحد بين القتلى من هؤلاء، ولا أحد يتطوع

للقيام بأي عمل فدائي أو بطولي أو استشهادي!!

ـ إنهم المتهورون العرب على أية حال.. صدام حسين جر العراق والعراقيين إلى ثلاث حروب طاحنة أكلت الأخضر واليابس..

وانتهى به الأمر في قفص.. ومع ذلك لم يتعظ سماحة السيد بالرئيس المهيب ولم يستفد من تجاربه.. ليرتكب ذات الحماقة ـ وإن

بشكل مختلف ـ ويجر لبنان واللبنانيين رغماً عنهم إلى حرب غير متكافئة ما تزال تأكل كل شيء.. أحدث فصولها هو ما حدث في قانا.

ـ رحم الله أولئك المساكين العزّل الذين قضوا في قانا.. كانوا ينتظرون مرحلة (ما بعد حيفا).. دون أن يدركوا أننا اليوم نضع

أيدينا على قلوبنا خوفاً من مرحلة (ما بعد قانا)..[/align]

[align=center]هناك كلام رجل خبير ومطلع حول هذا الموضوع لولا طوله لنقلته لأهميته وهو منشور في موقع

الشيخ / ناصر العمر

حزب الله..والمساحات الخالية في الذاكرة العربية..والتغيير القادم

ربيع الحافظ *

1/7/1427

وهذا رابطه :

http://www.almoslim.net/figh_wagi3/s...ain.cfm?id=526

.[/align]

[align=center]وهذا كلام للدكتور الحضيف يصب في ذات الموضوع تجده على هذا الرابط :

http://alsaha2.fares.net/sahat?14@27...za.0@.2cc13c54

تقبلوا تحياتي[/align]

[align=center]وهنا تجد كلاما بديعا للدكتور عبدالعزيز الجليل يصب في الموضوع نفسه :


http://www.denana.com/articles.php?ID=2308

تقبلوا تحياتي[/align]

[align=center]وهنا كلام مهم وخطير لرجل مجرب ومطلع على التاريخ الإسلامي وتاريخ الحركات الإسلامية والسياسية وهو المفكر الإسلامي

المعروف : محمد العبدة :

http://www.almoslim.net/articles/sho...in.cfm?id=1631

تقبلوا تحياتي[/align]

[align=center]وهنا تجد كلاما بديعا وسردا تاريخيا للدكتور / حامد العلي له علاقة بما نحن بصدده :

http://69.72.226.92/npage/mqalat_open.php?id=341

تقبلوا تحياتي[/align]

[align=center]أيضا مما له علاقة بهذا الموضوع ما ذكره رئيس وزراء اسرائيل في مذكراته حيث قال مانصه :

( توسعنا في كلامنا عن علاقات المسيحيين بسائر الطوائف الأخرى, لاسيما الشيعة والدروز, شخصياً طلبت منهم توثيق الروابط

مع هاتين الأقليتين, حتى أنني أقترحت إعطاء قسم من الأسلحة التي منحتها إسرائيل، ولو كبادرة رمزية، إلى الشيعة الذين

يعانون هم أيضاً مشاكل خطيرة مع منظمة التحرير الفلسطينية, ومن دون الدخول في أية تفاصيل, لم أرَ يوماً في الشيعة أعداء لإسرائيل على المدى البعيد )


مذكرات أرييل شارون، ص : 583 - 584.

http://alsaha2.fares.net/sahat?128@5...Cj.0@.2cc13295

تقبلوا تحياتي[/align]

[align=center]أيضا تجد كلاما مهما وتأصيلا ورأيا له حظه من النظر هنا :

http://www.alasr.ws/index.cfm?method...contentid=8064

تقبلوا تحياتي[/align]

[align=center]يقول حسن نصرالله زعيم المقاومة اللبنانية كما تسمى أو امين حزب نصر الله :

( إنني أتحدث بالتحديد عن الحركات الوهابية .......... لانقبل أن تحسبوا الحركة الوهابية على الإسلام وعلى الصحوة الإسلامية )

طالع هذا الرابط :

http://alsaha.fares.net/sahat/.2cc14233

وتقبلوا تحياتي[/align]