-
تعقيباً على أخوي رفحـــــــــــــــاوي
طيب إذا كنا نريد أن نشتغل وننتج مع الصين الدولة التي اتجهت سياسة المملكة الإقتصادية نحوها . والصين دولة أشطر منا إقتصادياً وسياسياً ودائماً الأقوى يقلد (بفتح اللام وليس بكسرها) أليس من المصلحة أن نقلص عدد أيام العطل بيننا .
وبعدين ترى نتمنى أن الغير يقلدنا وليس نحن من يقلد الآخرين ولكن (مد رجولك على قد لحافك ) و (تمسكن حتى تتمكن )
وســلامتك.
-
ارى الخميس والجمعه.............. بدون تغيير
-
تبقى أحسن
وش نستفيد من الأقتصاد ؟؟
-
البراق
انا ضد تغيير يوم العطلة
لاننا في مجتمع يحاول البعض تغيير عاداته حتى ولو في يوم الاجازة
يحاول ابناء علمان ان يتشبهوا بالغرب حتى لو بيوم السبت بعد ان عجزوا عن تغيير عادات المجتمع
بالامس ينادون بحق المرأة واليوم ينادون بتغيير يوم الاجازة الى يوم السبت
ولكن بوجود الشرفاء في هذا المجتمع لن يستطيعوا تنفيذ خططهم
-
السلام عليكم
المعروف عند المسلمين ان الاجازه او بالاحرى عيد المسلمين انه يوم الجمعه فقط ويوم الخميس يعتبر دخيل ايضا فلم يثبت بنص شرعي ولا عن التابعين ولا عن السلف الصالح بل يذكر في السير ان الخلفاء يجلسون للناس بعد صلاة الجمعه لقضاء حوائجهم يعني مافي اجازه
لكن يوم صار الخميس والجمعه اجازه الافضل ان نبقى ولو غيرت لربما كان هناك تشبه
ودمتم سالمين
-
هلا واللــه اخوي البراق
انا اشوف ان سـالفة الاجــازه ليوم الجمعه والسبت اول من بدا فيها هم الغرب
لاسباب قد تكــون خاصه بهم
فحنــا ليش نخلي اجازتنا يوم الجمعه والسبت
او منثل مايقولون (معهم معهم عليهم عليهم )
والمهم اولا واخيرا ان يكـــون يوم الجمعه اجــازه
-
البراق بلا إقتصاد بلا هم ياليت لو يخلونها الخميس والجمعة والسبت
-
أشكرك أخوي البراق على الموضوع
وانا مع التغير اذا كان في مصلحة المملكه إقتصاديا
واما عن يوم الخميس فهو كغيره من الايام ليس له قدسيه عند المسلمين مثل يوم الجمعه
-
يعني الحكمه من ذلك توافق أيام العمل عندنا مع أيام العمل في العالم الغربي المقدس
بالنسبه لي اأويد هذا القرار وبقوه
لكن بشرط نداوم مع دوام الأمريكان
حتى يتطور الأقتصاد الوطني
وشف عاد منهو اللي يداوم منا الساعه ثنتين الفجر
بس تبقى مشكله كبيره
العالم الغربي المقدس
عنده اجازه تقريباً أربعة عشر يوم في السنه تزيد أوتنقص من بلد لأخر
وهي أيام أعياد وطنيه ودينيه
السوال هل سيتمتع الموظفون لدينا بإجازات في أيام عيد الكريسمس مثلاً
على إعتبار أن الخواجات مايردون على إرسالياتنا
وبالتالي لا فائده من دوامنا وخصوصاً موظفي القطاع الخاص
سبحان الله ........... أحد منكم شاف الضب ؟
-
اولا .. ان كنت عنيتنى بالعنوان فجزاك الله خير ورفع قدرك ...
الأخوان ماقصرواا ... ولكن اظن ان لم يتأثر اقتصادنا في يوم من الأيام بالأجازة سوا الخميس او السبت ..
ولكن انا مع كل من يرفض والسبب ... ارفض ان نتنازل عن شي يخصنا نحن ولادخل لغيرنا بإجازتنا كانت خميس او غيره
وكأنها سلسله بدأة بإجازة وستنتهي بمالايحمد عقباه ......
نحن لسنا متحجرين ولانعرف غير الرفض ولكن .... مالهدف من ذلك اقتصادنا قوى لم يتأثر بإجازة او دوام .
وأكثر ما يشككنى بالأمر ان تكون .. علمنه ولكن بشكل جديد ونجد غدا من يقول لنحتفل بيوم الأحد كعيد...
وصدق احد الإخوه ما نفع عطلة الجمعة والسبت غيرنا .. فهم من اقتصاد ردئ الى اردا..
وجزاكم الله خير
-
اولاً من الردود التي أعجبتني رد ابوطواري لما فيه من تلقائيه وعفويه ..... اما بالنسبه لرأيي بالموضوع فهو يعد صائباً من الناحية الاقتصادية ولكن له آثار أجتماعية حيث يعتبر إنقلاباً في البرنامج الزمني للكثير من شرائح المجتمع خاصة أنهم أعتادوا على الخميس والجمعه عطله والكل ينتظرهما بفارغ الصبر .... وبصراحه فقط اسم الخميس تشعر معه بالراحه ... وشكراً
-
انا اراى ان تكون العلة الاثنين والجمعه تقولون لماذا
في النظا م العسكري يسمح للعسكري بالمبيت عند اهله ليلة الاثنين والجمعه وخوفاً من تطبيق النظام الذي اكل عليه الدهر وشرب نويد الفكره
ياخي لماذا نتشبه بالغرب الكافر اليس لنا عطله كن متبوع ولا تكن تابع
-
انا اقول :
اللي يظهر انه ما فيها شي من ناحية الشرع .
يبقى سؤال :
ما الفائدة من هذا التغيير ؟؟؟
هل هناك فوائد دنيوية تعود على البلاد من هذا التغيير ام هو مجرد تبعية عمياء ؟؟
اذا كان هناك فوائد فليذكرها لنا من يدعي ذلك ، ثم بعد ذلك ننظر .
تقبل تحياتي
-
رأيي لا يقدم ولا يؤخر
ولكن أذكركم بهذا الحديث
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر، وذراعا بذراع، حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه). قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: (فمن).
-
ليس في الشرع تعبد في ترك العمل ليوم كامل حتى الجمعة حسب ما أعلم
لكن تبقى مسألة التبعية للغرب حيث أننا متعبدون بمخالفتهم كحديث خالفوا المشركين في اللحية وحديث صيام عاشوراء
فالذي أراه أن ترك الخميس اجازة هو الأولى
لكن اذا كان ثمت مصلحة للمسلمين ظاهرة في الاقتصاد فما المانع؟