بركان
لاتنغص عليهم مهجتهم واستعدادهم لكأس العالم
...
......
يقول وزير الخارجيه الأمريكي الإسبق
كسينجر في مذكراته
أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّه , عام 1973 م ,
في محاوله لإثنائه عن وقف ضخ البترول ,
رآه متجهما ً , فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبه
, فقال " إن طائرتي تقف هامده في المطار
, بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ,
وانا مستعد للدفع بالأسعار الحره ؟ ! .
يقول كيسنجر : " فلم يبتسم الملك ,
بل رفع رأسه نحوي ,
وقال : وأنا رجل طاعن في السن ,
وامنيتي أن اصلي ركعتين في المسجد الاقصى قبل أن أموت
فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنيه؟!
.....
.........
والأن أردوغان اتى يحمل بين حناياه قلباً همه تأديب وكسر شوكة الصهاينة (دافوس .سفيرهم أهانته )
والقادم أنه سيشارك بسفينة الأغاثة القادمة
امضي ايها البطل ونحن لانملك الا الدعاء لك
وسيكون بين شوطي المباراة ان لم يكن فيه تحليل للمباريات
يعني عذراً اهل غزة هناك ماهو أهم
ومعتصماه
وفيصلاه
وصلاااحه
واردوغااانه