رفحاوي صميم
ياخوي انت ماعندك فرامل ؟؟؟؟؟ :-/
ضاري
كيف تقول عاهره
خاف الله ياشيخ لا تحطه بذمتك
عرض للطباعة
رفحاوي صميم
ياخوي انت ماعندك فرامل ؟؟؟؟؟ :-/
ضاري
كيف تقول عاهره
خاف الله ياشيخ لا تحطه بذمتك
رفحاوى عاشق رفحا انت لازلت فى رجعيتك وتبى تكوى خلاص الدنيا تطورة ولاعاد الكوى اللى انت خابره.
ها الحين النساء ساوة الرجل باالحقوق اللى ربما ضاعت عنها لفتره زمنيه الحقوق اللى اقرها لها ديننا الحنيف لها وانت تجنيت على الحريم وتقول فسدن وطغين ويبين يفسدن العالم وش ها الكلام ومن هم النساء تراهم امهاتنا واخواتنا وزوجاتنا . باالمناسبه انت يبى لك علاج ولكن ماهو الكوى يبى لك علاج من نوع آخر تعرف من هم سيدات المجتمع فى هذا الزمن وما دورهن الآن ؟؟فلابد لك تحديث معلوماتك عن النساء وانها هى نصف المجتمع واضف لمعلوماتك ان اكثر من 35% من رؤوس الأموال فى المملكه تعود ملكيتها لسعوديات وعندهن من المصانع والأعمال الشى الكثير ويعمل لديهم آلآف الرجال وطوالين الشوارب . وفاتحين او مساهمين فى الأعمال الخيريه فى هذا البلد ما يفرح له القاصى والدانى هذا من ناحية العمل والثراء والعقول الأقتصاديه اما مشاء الله العلم والتعيم فحدث ولاحرج .
المهم انت يبى لك ترفع عنك فكرة احتقار النساء او كان من يكون مسلم زيك .
تحباتى وآسف ان كنت ازعلتك لأنه من حقى ادافع عن نصف المجتمع واسلم ز
الِاسْتِمَاعُ إلَى الْغِنَاءِ : 16 - ذَهَبَ جُمْهُورُ الْفُقَهَاءِ إلَى أَنَّ اسْتِمَاعَ الْغِنَاءِ يَكُونُ مُحَرَّمًا فِي الْحَالَاتِ التَّالِيَةِ : أ - إذَا صَاحَبَهُ مُنْكَرٌ . ب - إذَا خُشِيَ أَنْ يُؤَدِّيَ إلَى فِتْنَةٍ كَتَعَلُّقٍ بِامْرَأَةٍ ، أَوْ بِأَمْرَدَ ، أَوْ هَيَجَانِ شَهْوَةٍ مُؤَدِّيَةٍ إلَى الزِّنَى . ج - إنْ كَانَ يُؤَدِّي إلَى تَرْكِ وَاجِبٍ دِينِيٍّ كَالصَّلَاةِ ، أَوْ دُنْيَوِيٍّ كَأَدَاءِ عَمَلِهِ الْوَاجِبِ عَلَيْهِ ، أَمَّا إذَا أَدَّى إلَى تَرْكِ الْمَنْدُوبَاتِ فَيَكُونُ مَكْرُوهًا . كَقِيَامِ اللَّيْلِ ، وَالدُّعَاءِ فِي الْأَسْحَارِ وَنَحْوِ ذَلِكَ .
الْغِنَاءُ لِلتَّرْوِيحِ عَنْ النَّفْسِ : أَمَّا إذَا كَانَ الْغِنَاءُ بِقَصْدِ التَّرْوِيحِ عَنْ النَّفْسِ ، وَكَانَ خَالِيًا عَنْ الْمَعَانِي السَّابِقَةِ فَقَدْ اُخْتُلِفَ فِيهِ ، فَمَنَعَهُ جَمَاعَةٌ وَأَجَازَهُ آخَرُونَ . 17 - وَقَدْ ذَهَبَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ إلَى تَحْرِيمِهِ ، وَتَابَعَهُ عَلَى ذَلِكَ جُمْهُورُ عُلَمَاءِ أَهْلِ الْعِرَاقِ ، مِنْهُمْ إبْرَاهِيمُ النَّخَعِيُّ ، وَعَامِرُ الشَّعْبِيُّ ، وَحَمَّادُ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ ، وَسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ ، وَالْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ ، وَالْحَنَفِيَّةُ ، وَبَعْضُ الْحَنَابِلَةِ . وَاسْتَدَلَّ هَؤُلَاءِ عَلَى التَّحْرِيمِ : - بِقَوْلِهِ تَعَالَى : { وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ } قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَابْنُ مَسْعُودٍ : لَهْوُ الْحَدِيثِ هُوَ : الْغِنَاءُ . وَبِحَدِيثِ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { نَهَى عَنْ بَيْعِ الْمُغَنِّيَاتِ ، وَعَنْ شِرَائِهِنَّ ، وَعَنْ كَسْبِهِنَّ ، وَعَنْ أَكْلِ أَثْمَانِهِنَّ } . وَبِحَدِيثِ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : { كُلُّ شَيْءٍ يَلْهُو بِهِ الرَّجُلُ فَهُوَ بَاطِلٌ ، إلَّا تَأْدِيبَهُ فَرَسَهُ ، وَرَمْيَهُ بِقَوْسِهِ ، وَمُلَاعَبَتَهُ امْرَأَتَهُ } . 18 - وَذَهَبَ الشَّافِعِيَّةُ ، وَالْمَالِكِيَّةُ ، وَبَعْضُ الْحَنَابِلَةِ إلَى أَنَّهُ مَكْرُوهٌ ، فَإِنْ كَانَ سَمَاعُهُ مِنْ امْرَأَةٍ أَجْنَبِيَّةٍ فَهُوَ أَشَدُّ كَرَاهَةً ، وَعَلَّلَ الْمَالِكِيَّةُ الْكَرَاهَةَ بِأَنَّ سَمَاعَهُ مُخِلٌّ بِالْمُرُوءَةِ ، وَعَلَّلَهَا الشَّافِعِيَّةُ بِقَوْلِهِمْ : لِمَا فِيهِ مِنْ اللَّهْوِ . وَعَلَّلَهَا الْإِمَامُ أَحْمَدُ بِقَوْلِهِ : لَا يُعْجِبُنِي الْغِنَاءُ لِأَنَّهُ يُنْبِتُ النِّفَاقَ فِي الْقَلْبِ . 19 - وَذَهَبَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ ، وَالْمُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ ، وَأُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ ، وَعِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ ، وَمُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ ، وَغَيْرُهُمْ مِنْ الصَّحَابَةِ ، وَعَطَاءٌ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ ، وَبَعْضُ الْحَنَابِلَةِ مِنْهُمْ أَبُو بَكْرٍ الْخَلَّالُ ، وَصَاحِبُهُ أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ الْعَزِيزِ ، وَالْغَزَالِيُّ مِنْ الشَّافِعِيَّةِ إلَى إبَاحَتِهِ . وَاسْتَدَلُّوا عَلَى ذَلِكَ بِالنَّصِّ وَالْقِيَاسِ . أَمَّا النَّصُّ : فَهُوَ مَا أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ { : دَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعِنْدِي جَارِيَتَانِ تُغَنِّيَانِ بِغِنَاءِ بُعَاثٍ ، فَاضْطَجَعَ عَلَى الْفِرَاشِ وَحَوَّلَ وَجْهَهُ ، وَدَخَلَ أَبُو بَكْرٍ فَانْتَهَرَنِي وَقَالَ : مِزْمَارَةُ الشَّيْطَانِ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَقْبَلَ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : دَعْهُمَا ، فَلَمَّا غَفَلَ غَمَزْتُهُمَا فَخَرَجَتَا } . وَيَقُولُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ : الْغِنَاءُ زَادُ الرَّاكِبِ فَقَدْ رَوَى الْبَيْهَقِيُّ فِي سُنَنِهِ : أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَانَ يَسْتَمِعُ إلَى غِنَاءِ خَوَّاتٍ ، فَلَمَّا كَانَ السَّحَرُ قَالَ لَهُ : ارْفَعْ لِسَانَك يَا خَوَّاتُ ، فَقَدْ أَسَحَرَنَا وَأَمَّا الْقِيَاسُ : فَإِنَّ الْغِنَاءَ الَّذِي لَا يُصَاحِبُهُ مُحَرَّمٌ فِيهِ سَمَاعُ صَوْتٍ طَيِّبٍ مَوْزُونٍ ، وَسَمَاعُ الصَّوْتِ الطَّيِّبِ مِنْ حَيْثُ إنَّهُ طَيِّبٌ لَا يَنْبَغِي أَنْ يَحْرُمَ ، لِأَنَّهُ يَرْجِعُ إلَى تَلَذُّذِ حَاسَّةِ السَّمْعِ بِإِدْرَاكِ مَا هُوَ مَخْصُوصٌ بِهِ ، كَتَلَذُّذِ الْحَوَاسِّ الْأُخْرَى بِمَا خُلِقَتْ لَهُ . 20 - وَأَمَّا الْوَزْنُ فَإِنَّهُ لَا يُحَرِّمُ الصَّوْتَ ، أَلَا تَرَى أَنَّ الصَّوْتَ الْمَوْزُونَ الَّذِي يَخْرُجُ مِنْ حَنْجَرَةِ الْعَنْدَلِيبِ لَا يَحْرُمُ سَمَاعُهُ ، فَكَذَلِكَ صَوْتُ الْإِنْسَانِ ، لِأَنَّهُ لَا فَرْقَ بَيْنَ حَنْجَرَةٍ وَحَنْجَرَةٍ . وَإِذَا انْضَمَّ الْفَهْمُ إلَى الصَّوْتِ الطَّيِّبِ الْمَوْزُونِ ، لَمْ يَزِدْ الْإِبَاحَةَ فِيهِ إلَّا تَأْكِيدًا . 21 - أَمَّا تَحْرِيكُ الْغِنَاءِ الْقُلُوبَ ، وَتَحْرِيكُهُ الْعَوَاطِفَ ، فَإِنَّ هَذِهِ الْعَوَاطِفَ إنْ كَانَتْ عَوَاطِفَ نَبِيلَةً فَمِنْ الْمَطْلُوبِ تَحْرِيكُهَا ، وَقَدْ وَقَعَ لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أَنْ اسْتَمَعَ إلَى الْغِنَاءِ فِي طَرِيقِهِ لِلْحَجِّ - كَمَا تَقَدَّمَ - وَكَانَ الصَّحَابَةُ يُنْشِدُونَ الرَّجَزِيَّاتِ لِإِثَارَةِ الْجُنْدِ عِنْدَ اللِّقَاءِ ، وَلَمْ يَكُنْ أَحَدٌ يَعِيبُ عَلَيْهِمْ ذَلِكَ ، وَرَجَزِيَّاتُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَوَاحَةَ وَغَيْرِهِ مَعْرُوفَةٌ مَشْهُورَةٌ .
الْغِنَاءُ لِأَمْرٍ مُبَاحٍ : 22 - إذَا كَانَ الْغِنَاءُ لِأَمْرٍ مُبَاحٍ ، كَالْغِنَاءِ فِي الْعُرْسِ ، وَالْعِيدِ ، وَالْخِتَانِ ، وَقُدُومِ الْغَائِبِ ، تَأْكِيدًا لِلسُّرُورِ الْمُبَاحِ ، وَعِنْدَ خَتْمِ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ تَأْكِيدًا لِلسُّرُورِ كَذَلِكَ ، وَعِنْدَ سَيْرِ الْمُجَاهِدِينَ لِلْحَرْبِ إذَا كَانَ لِلْحَمَاسِ فِي نُفُوسِهِمْ ، أَوْ لِلْحُجَّاجِ لِإِثَارَةِ الْأَشْوَاقِ فِي نُفُوسِهِمْ إلَى الْكَعْبَةِ الْمُشَرَّفَةِ ، أَوْ لِلْإِبِلِ لِحَثِّهَا عَلَى السَّيْرِ - وَهُوَ الْحُدَاءُ - أَوْ لِلتَّنْشِيطِ عَلَى الْعَمَلِ كَغِنَاءِ الْعُمَّالِ عِنْدَ مُحَاوَلَةِ عَمَلٍ أَوْ حَمْلِ ثَقِيلٍ ، أَوْ لِتَسْكِيتِ الطِّفْلِ وَتَنْوِيمِهِ كَغِنَاءِ الْأُمِّ لِطِفْلِهَا ، فَإِنَّهُ مُبَاحٌ كُلُّهُ بِلَا كَرَاهَةٍ عِنْدَ الْجُمْهُورِ . وَاسْتَدَلُّوا عَلَى ذَلِكَ بِمَا ذُكِرَ سَابِقًا مِنْ حَدِيثِ الْجَارِيَتَيْنِ الَّذِي رَوَتْهُ أُمُّ الْمُؤْمِنِينَ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا وَهَذَا نَصٌّ فِي إبَاحَةِ الْغِنَاءِ فِي الْعِيدِ . وَبِحَدِيثِ بُرَيْدَةَ قَالَ : { خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَعْضِ مَغَازِيهِ ، فَلَمَّا انْصَرَفَ جَاءَتْ جَارِيَةٌ سَوْدَاءُ فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إنِّي كُنْت نَذَرْت - إنْ رَدَّك اللَّهُ سَالِمًا - أَنْ أَضْرِبَ بَيْنَ يَدَيْك بِالدُّفِّ وَأَتَغَنَّى ، فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إنْ كُنْت نَذَرْت فَاضْرِبِي وَإِلَّا فَلَا } . وَهَذَا نَصٌّ فِي إبَاحَةِ الْغِنَاءِ عِنْدَ قُدُومِ الْغَائِبِ تَأْكِيدًا لِلسُّرُورِ ، وَلَوْ كَانَ الْغِنَاءُ حَرَامًا لَمَا جَازَ نَذْرُهُ ، وَلَمَا أَبَاحَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِعْلَهُ . وَبِحَدِيثِ عَائِشَةَ : { أَنَّهَا أَنْكَحَتْ ذَاتَ قَرَابَةٍ لَهَا مِنْ الْأَنْصَارِ ، فَجَاءَ رَسُولُ اللَّهِ فَقَالَ : أَهْدَيْتُمْ الْفَتَاةَ ؟ قَالُوا : نَعَمْ ، قَالَ : أَرْسَلْتُمْ مَعَهَا مَنْ يُغَنِّي ؟ قَالَتْ : لَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إنَّ الْأَنْصَارَ قَوْمٌ فِيهِمْ غَزَلٌ ، فَلَوْ بَعَثْتُمْ مَعَهَا مَنْ يَقُولُ : أَتَيْنَاكُمْ أَتَيْنَاكُمْ ، فَحَيَّانَا وَحَيَّاكُمْ } . وَهَذَا نَصٌّ فِي إبَاحَةِ الْغِنَاءِ فِي الْعُرْسِ . وَبِحَدِيثِ عَائِشَةَ قَالَتْ : { كُنْت مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ . وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ جَيِّدَ الْحُدَاءِ ، وَكَانَ مَعَ الرِّجَالِ ، وَكَانَ أَنْجَشَةُ مَعَ النِّسَاءِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِابْنِ رَوَاحَةَ : حَرِّكْ الْقَوْمَ ، فَانْدَفَعَ يَرْتَجِزُ ، فَتَبِعَهُ أَنْجَشَةُ ، فَأَعْنَفَتْ الْإِبِلُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَنْجَشَةَ رُوَيْدَك ، رِفْقًا بِالْقَوَارِيرِ . يَعْنِي النِّسَاءَ } . وَعَنْ السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ : كُنَّا مَعَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ فِي طَرِيقِ الْحَجِّ ، وَنَحْنُ نَؤُمُّ مَكَّةَ ، اعْتَزَلَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ الطَّرِيقَ ، ثُمَّ قَالَ لِرَبَاحِ بْنِ الْمُغْتَرِفِ : غَنِّنَا يَا أَبَا حَسَّانَ ، وَكَانَ يُحْسِنُ النَّصْبَ - وَالنَّصْبُ ضَرْبٌ مِنْ الْغِنَاءِ - فَبَيْنَا رَبَاحٌ يُغَنِّيهِ أَدْرَكَهُمْ عُمَرُ فِي خِلَافَتِهِ فَقَالَ : مَا هَذَا ؟ فَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ : مَا بَأْسٌ بِهَذَا ؟ نَلْهُو وَنُقَصِّرُ عَنَّا السَّفَرَ ، فَقَالَ عُمَرُ : فَإِنْ كُنْت آخِذًا فَعَلَيْك بِشِعْرِ ضِرَارِ بْنِ الْخَطَّابِ بْنِ مِرْدَاسٍ فَارِسِ قُرَيْشٍ . وَكَانَ عُمَرُ يَقُولُ . الْغِنَاءُ مِنْ زَادِ الرَّاكِبِ ، وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى إبَاحَةِ الْغِنَاءِ لِتَرْوِيحِ النَّفْسِ . وَرَوَى ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَانَ يَأْمُرُ بِالْحُدَاءِ .
( وفي الباب ) أحاديث كثيرة
وقد وضع جماعة من أهل العلم في ذلك مصنفات ولكنه ضعفها جميعا بعض أهل العلم حتى قال بن حزم إنه لا يصح في الباب حديث أبدا وكل ما فيه فموضوع
وزعم أن حديث أبي عامر أو أبي مالك الأشعري المذكور في أول الباب منقطع فيما بين البخاري وهشام وقد وافقه على تضعيف أحاديث الباب من سيأتي قريبا
قال الحافظ في الفتح وأخطأ في ذلك يعني في دعوى الانقطاع من وجوه والحديث صحيح معروف الاتصال بشرط الصحيح والبخاري قد يفعل مثل ذلك لكونه قد ذكر الحديث في موضع آخر من كتابه وأطال الكلام على ذلك بما يشفي
قوله الكبارات جمع كبار قال في القاموس في مادة ك ب ر والطبل الجمع كبار وأكبار انتهى
والبربط العود قال في القاموس البربط كجعفر معرب بربط أي صدر الأوز لأنه يشبهه انتهى
وقد اختلف في الغناء مع آلة من آلات الملاهي وبدونها فذهب الجمهور إلى التحريم مستدلين بما سلف
وذهب أهل المدينة ومن وافقهم من علماء الظاهر وجماعة من الصوفية إلى الترخيص في السماع ولو مع العود واليراع
وقد حكى الأستاذ أبو منصور البغدادي الشافعي في مؤلفه في السماع أن عبد الله بن جعفر كان لا يرى بالغناء بأسا ويصوغ الألحان لجواريه ويسمعها منهن على أوتاره وكان ذلك في زمن أمير قال بن الزبير يوزن به العقول
وروى الحافظ أبو محمد بن حزم في رسالته في السماع بسنده إلى بن سيرين قال أن رجلا قدم المدينة بجوار فنزل على عبد الله بن عمر وفيهن جارية تضرب فجاء رجل فساومه فلم يهو منهن شيئا قال انطلق إلى رجل هو أمثل لك بيعا من هذا قال من هو قال عبد الله بن جعفر فعرضهن عليه فأمر جارية منهن فقال لها خذي العود فأخذته فغنت فبايعه ثم جاء إلى بن عمر إلى آخر القصة
وروى صاحب العقد العلامة الأديب أبو عمر الأندلسي أن عبد الله بن عمر دخل على أبي جعفر فوجد عنده جارية في حجرها عود ثم قال لابن عمر هل ترى بذلك بأسا قال لا بأس بهذا
وحكى الماوردي عن معاوية وعمرو بن العاص أنهما سمعا العود عند بن جعفر
وروى أبو الفرج الأصبهاني أن حسان بن ثابت سمع من عزة الميلاء الغناء بالمزهر بشعر من شعره
وذكر أبو العباس المبرد نحو ذلك والمزهر عند أهل اللغة العود
وذكر الأدفوي أن عمر بن عبد العزيز كان يسمع من جواريه قبل الخلافة
ونقل بن السمعاني الترخيص عن طاوس
ونقله بن قتيبة وصاحب الإمتاع عن قاضي المدينة سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن الزهري من التابعين
ونقله أبو يعلى الخليلي في الإرشاد عن عبد العزيز بن سلمة الماجشون مفتي المدينة
وحكى الروياني عن القفال أن مذهب مالك بن أنس إباحة الغناء بالمعازف
وحكى الأستاذ أبو منصور الفوراني عن مالك جواز العود
وذكر أبو طالب المكي في قوت القلوب عن شعبة أنه سمع طنبورا في بيت المنهال بن عمرو المحدث المشهور
وحكى أبو الفضل بن طاهر في مؤلفه في السماع أنه لا خلاف بين أهل المدينة في إباحة العود
قال بن النحوي في العمدة قال بن طاهر هو إجماع أهل المدينة
قال بن طاهر وإليه ذهبت الظاهرية قاطبة
قال الأدفوي لم يختلف النقلة في نسبة الضرب إلى إبراهيم بن سعد المتقدم الذكر وهو ممن أخرج له الجماعة كلهم
وحكى الماوردي إباحة العود عن بعض الشافعية
وحكاه أبو الفضل بن طاهر عن أبي إسحاق الشيرازي
وحكاه الأسنوي في المهمات عن الروياني والماوردي
ورواه بن النحوي عن الأستاذ أبي منصور
وحكاه بن الملقن في العمدة عن بن طاهر
وحكاه الأدفوي عن الشيخ عز الدين بن عبد السلام
وحكاه صاحب الإمتاع عن أبي بكر بن العربي وجزم بالإباحة الأدفوي هؤلاء جميعا قالوا بتحليل السماع مع آلة من الآلات المعروفة وأما مجرد الغناء من غير آلة فقال الأدفوي في الإمتاع أن الغزالي في بعض تآليفه الفقهية نقل الاتفاق على حله
ونقل بن طاهر إجماع الصحابة والتابعين عليه
ونقل التاج الفزاري وبن قتيبة إجماع أهل الحرمين عليه
ونقل بن طاهر وبن قتيبة أيضا إجماع أهل المدينة عليه
وقال الماوردي لم يزل أهل الحجاز يرخصون فيه في أفضل أيام السنة المأمور فيه بالعبادة والذكر
قال بن النحوي في العمدة وقد روي الغناء وسماعه عن جماعة من الصحابة والتابعين فمن الصحابة عمر كما رواه بن عبد البر وغيره
وعثمان كما نقله الماوردي وصاحب البيان والرافعي
وعبد الرحمن بن عوف كما رواه بن أبي شيبة
وأبو عبيدة بن الجراح كما أخرجه البيهقي
وسعد بن أبي وقاص كما أخرجه بن قتيبة
وأبو مسعود الأنصاري كما أخرجه البيهقي
وبلال وعبد الله بن الأرقم وأسامة بن زيد كما أخرجه البيهقي أيضا
وحمزة كما في الصحيح
وبن عمر كما أخرجه بن طاهر
والبراء بن مالك كما أخرجه أبو نعيم
وعبد الله بن جعفر كما رواه بن عبد البر
وعبد الله بن الزبير كما نقله أبو طالب المكي
وحسان كما رواه أبو الفرج الأصبهاني
وعبد الله بن عمر كما رواه الزبير بن بكار
وقرظة بن كعب كما رواه بن قتيبة
وخوات بن جبير ورباح المعترف كما أخرجه صاحب الأغاني
والمغيرة بن شعبة كما حكاه أبو طالب المكي
وعمرو بن العاص كما حكاه الماوردي
وعائشة والربيع كما في صحيح البخاري وغيره
وأما التابعون فسعيد بن المسيب وسالم بن عمرو بن حسان وخارجة بن زيد وشريح القاضي وسعيد بن جبير وعامر الشعبي وعبد الله بن أبي عتيق وعطاء بن أبي رباح ومحمد بن شهاب الزهري وعمر بن عبد العزيز وسعد بن إبراهيم الزهري
وأما تابعوهم فخلق لا يحصون منهم الأئمة الأربعة وبن عيينة وجمهور الشافعية انتهى كلام بن النحوي
واختلف هؤلاء المجوزون فمنهم من قال بكراهته ومنهم من قال باستحبابه قالوا لكونه يرق القلب ويهيج الأحزان والشوق إلى الله قال المجوزون إنه ليس في كتاب الله ولا في سنة رسوله ولا في معقولهما من القياس والاستدلال ما يقتضي تحريم مجرد سماع الأصوات الطيبة الموزونة مع آلة من الآلات وأما المانعون من ذلك فاستدلوا بأدلة منها حديث أبي مالك أو أبي عامر المذكور في أول الباب
وأجاب المجوزون بأجوبة الأول ما قاله بن حزم وقد تقدم وتقدم جوابه
والثاني أن في إسناده صدقة بن خالد وقد حكى بن الجنيد عن يحيى بن معين أنه ليس بشيء
وروى المزي عن أحمد أنه ليس بمستقيم ويجاب عنه بأنه من رجال الصحيح
وقد أجاب المجوزون عنها بأنه قد ضعفها جماعة من الظاهرية والمالكية والحنابلة والشافعية وقد تقدم ما قاله بن حزم ووافقه على ذلك أبو بكر بن العربي في كتابه الأحكام وقال لم يصح في التحريم شيء وكذلك قال الغزالي وبن النحو في العمدة وهكذا قال بن طاهر إنه لم يصح منها حرف واحد والمراد ما هو مرفوع منها وإلا فحديث بن مسعود في تفسير قوله تعالى ) ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله ( 6 قد تقدم أنه صحيح وقد ذكر هذا الاستثناء بن حزم فقال إنهم لو أسندوا حديثا واحدا فهو إلى غير رسول الله e ولا حجة في أحد دونه كما روي عن بن عباس وبن مسعود في تفسير قوله تعالى ) ومن الناس ( الآية أنهما فسرا اللهو بالغناء قال ونص الآية يبطل احتجاجهم لقوله تعالى ) ليضل عن سبيل الله ( وهذه صفة من فعلها كان كافرا ولو أن شخصا اشترى مصحفا ليضل به عن سبيل الله ويتخذها هزوا لكان كافرا فهذا هو الذي ذم الله تعالى وما ذم من اشترى لهو الحديث ليروح به نفسه لا ليضل به عن سبيل الله انتهى
قال الفاكهاني لم أعلم في كتاب الله ولا في السنة حديثا صحيحا صريحا في تحريم الملاهي وإنما هي ظواهر وعمومات يتأنس بها لا أدلة قطعية واستدل بن رشد بقوله تعالى ) وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه ( 55 وأي دليل في ذلك على تحريم الملاهي والغناء وللمفسرين فيها أربعة أقوال الأول أنها نزلت في قوم من اليهود أسلموا فكان اليهود يلقونهم بالسب والشتم فيعرضون عنهم
والثاني أن اليهود أسلموا فكانوا إذا سمعوا ما غيره اليهود من التوراة وبدلوا من نعت النبي e وصفته أعرضوا عنه وذكروا الحق
الثالث أنهم المسلمون إذا سمعوا الباطل لم يلتفتوا إليه
الرابع أنهم ناس من أهل الكتاب لم يكونوا يهودا ولا نصارى وكانوا على دين الله كانوا ينتظرون بعث محمد e فلما سمعوا به بمكة أتوه فعرض عليهم القرآن فأسلموا وكان الكفار من قريش يقولون لهم أف لكم اتبعتم غلاما كرهه قومه وهم أعلم به منكم وهذا الأخير قاله بن العربي في أحكامه وليت شعري كيف يقوم الدليل من هذه الآية انتهى
ويجاب بأن الاعتبار بعموم اللفظ لا بخصوص السبب واللغو عام وهو في اللغة الباطل من الكلام الذي لا فائدة فيه والآية خارجة مخرج المدح لمن فعل ذلك وليس فيها دلالة على الوجوب ومن جملة ما استدلوا به حديث كل لهو يلهو به المؤمن هو باطل إلا ثلاثة ملاعبة الرجل أهله وتأديبه فرسه ورميه عن قوسه
قال الغزالي قلنا قوله e فهو باطل لا يدل على التحريم بل يدل على عدم الفائدة انتهى
وهو جواب صحيح لأن ما لا فائدة فيه من قسم المباح على أن التلهي بالنظر إلى الحبشة وهم يرقصون في مسجده e كما ثبت في الصحيح خارج عن تلك الأمور الثلاثة وأجاب المجوزون عن حديث بن عمر المتقدم في زمارة الراعي بما تقدم من أنه حديث منكر وأيضا لو كان سماعه حراما لما أباحه e لابن عمر ولا بن عمر لنافع ولنهى عنه وأمر بكسر الآلة لأن تأخير البيان عن وقت الحاجة لا يجوز وأما سده e لسمعه فيحتمل أنه تجنبه كما كان يتجنب كثيرا من المباحات كما تجنب أن يبيت في بيته درهم أو دينار وأمثال ذلك
لا يقال يحتمل أن تركه e للإنكار على الراعي إنما كان لعدم القدرة على التغيير
لأنا نقول بن عمر إنما صاحب النبي e وهو بالمدينة بعد ظهور الإسلام وقوته فترك الإنكار فيه دليل على عدم التحريم
وقد استدل المجوزون بأدلة منها قوله تعالى ) ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ( 751 ووجه التمسك أن الطيبات جمع محلى باللام فيشمل كل طيب والطيب يطلق بإزاء المستلذ وهو الأكثر المتبادر إلى الفهم عند التجرد عن القرائن ويطلق بإزاء الطاهر والحلال وصيغة العموم كلية تتناول كل فرد من أفراد العام فتدخل أفراد المعاني الثلاثة كلها ولو قصرنا العام على بعض أفراده لكان قصره على المتبادر هو الظاهر
وقد صرح بن عبد السلام في دلائل الأحكام أن المراد في الآية بالطيبات المستلذات ومن جملة ما استدل به المجوزون ما سيأتي في الباب الذي بعد هذا وسيأتي الكلام عليه
ومن جملة ما استدل به المجوزون أنا لو حكمنا بتحريم اللهو لكونه لهوا لكان جميع ما في الدنيا محرما لأنه لهو لقوله تعالى ) إنما الحياة الدنيا لعب ولهو ( 63 ويجاب بأنه لا حكم على جميع ما يصدق عليه مسمى اللهو لكونه لهوا بل الحكم بتحريم لهو خاص وهو لهو الحديث المنصوص عليه في القرآن لكنه لما علل في الآية بعلة الإضلال عن سبيل الله لم ينتهض للاستدلال به
انفض غبارك ياضاري ولاتقعد تحرف بالدين وتسب وتلعن على كيفك يارجل الدين....
واظن اللي اعطيتك اياه بالادله كافي ولا يحتاج تعقيب...
وفرقوا بين الاحاديث الصحيحه والاحاديث الموضوعه والمنكره..
وشكر خاص للاخ رفحاوي صميم الذي وقف في وجه هذه المهزله..
واتقوا الله وخافوه يا اوادم..
اخي رفحاوي صميم كثر الله من امثالك..وجعلك ذخرا لهذا المنتدى الذي احتوى في مكنونه جوهره ثمينه...مثلك يارفحاوي صميم..
الى بنت أبوها
أشكر والدك الكريم على حسن تربيته لك ، ولو قلت لك هاتي دليلا عن فرض من الفروض لم تكلفي نفسك عناء البحث ولكن كله ( يهون ) عند أم مشعل
ياعزيزتي
الم تسمعي يوما بأن من يستمع للمعازف يصب في أذنه الرصاص
وفعلا تصلحين مرجعا للبحث يا ( google)
وفعلا رفحاوي صميم يستحق ان تحيي له أم مشعل حفلة راقصة
وَبِحَدِيثِ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { نَهَى عَنْ بَيْعِ الْمُغَنِّيَاتِ ، وَعَنْ شِرَائِهِنَّ ، وَعَنْ كَسْبِهِنَّ ، وَعَنْ أَكْلِ أَثْمَانِهِنَّ } . وَبِحَدِيثِ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : { كُلُّ شَيْءٍ يَلْهُو بِهِ الرَّجُلُ فَهُوَ بَاطِلٌ ، إلَّا تَأْدِيبَهُ فَرَسَهُ ، وَرَمْيَهُ بِقَوْسِهِ ، وَمُلَاعَبَتَهُ امْرَأَتَهُ }
أشكرك على المدح والاطراء...فعلا أنا أصلح أن أكون ( google) :D
وتراك ماشفت شي...:^
وشوف بعيونك:p
بالنسبه لحديث( من استمع الى قينه صب في أذنيه الآنك يوم القيامه)
رقم الحديث في كتاب ضعيف الجامع الصغير للألباني(5410) ..قال الشيخ حديث (موضوع)
وفي سلسلة الأحاديث الضعيفه...برقم (4549) قال الألباني انه حديث باطل....
***************************
وأما بالنسبة لحديث{ نَهَى عَنْ بَيْعِ الْمُغَنِّيَاتِ ، وَعَنْ شِرَائِهِنَّ ، وَعَنْ كَسْبِهِنَّ ، وَعَنْ أَكْلِ أَثْمَانِهِنَّ }
فرواه الترمذي وقال:
هذا حديث غريب وضعف علي ابن يزيد راوي الحديث
وقال ابن كثير في التفسير:
علي وشيخه والراوي عنه كلهم ضعفاء...:D
وقال ابن قدامه في المغني علي ابن زيد.. تكلم فيه اهل العلم وقال ابن حزم في المحلى بعد ان ذكر رواة الحديث :
اسماعيل ضعيف ومطرح مجهول وعبيد الله ابن زحر ضعيف والقاسم ضعيف وعلي ابن يزيد دمشقي مطرح متروك الحديث...
واما حديث(كل شي يلهو به الرجل)..الخ
قال ابن حزم: عبد الله ابن زيد ابن الازرق مجهول ..
وضعفه الالباني في ضعيف الجامع الصغير برقم(784) ولو صح هذا الحديث فليس فيه دليل..لاني أظن انك يا ضاري تلعب كوره مع اصحابك وهي ليست ضمن الثلاثه المذكوره في الحديث...:D
وعلى كل حال ريح نفسك فهناك مصنفات في احاديث الغناء تبين انه لم يصح منها شيء..الا حديث ..
(ليكونن من امتي اقوام )....الخ
وضعفه بعض العلماء وهناك كلام طويل في الكلام عن تصحيحه وتضعيفه ومعناه يطول ذكره...
لكن ان اردت اوردته لك...:D
والأهم من هذا ان الدفوف وهي التي نتكلم عنها في هذا الموضوع خارجه عن كل هذا الخلاف...لانه ثبت في الاحاديث الصحيحه..ان النبي صلى الله عليه وسلم امر بالضرب بالدفوف في الاعراس..والامر يقتضي الاستحباب..وثبت ايضا أنه استمع الى ضرب الجواري لعائشه في منى يوم عيد الاضحى..وعندما نهاهم ابو بكر عن ذلك قال له الرسول صلى الله عليه وسلم(دعهن فانها أيام عيد)..
واما مايقال اثناء الضرب على الدف من اشعار في الغزل فلا يوجد احد من العلماء حرم شعر الغزل..بل ان الصحابه رضوان الله عليهم كانوا يحفظون شعر الغزل ويتلونه فيما بينهم..وليس كل شعر غزل يكون المراد به الزنا والعشق المحرم..
****************************
واما تسميتك لام مشعل بالعاهره فانك تستحق عليه ان تجلد ثمانين جلده حد القذف..
واذا اردت اي دليل عن اي فرض من الفروض انا جاهزه....
او اي سؤال عن اي شي بالدين انا رهن الاشاره..
وفعلا رفحاوي صميم يستاهل ان ام مشعل تحييله حفله..الرجال طيب وفاهم ويخاف ربه..
ولاهو حاسد ولا حقود ولا يخرف بالدين على كيفه..
ولمعلوماتك الخاصه عمري ماحضرت حفله لام مشعل ولا تعنيني لا ام مشعل ولاغيرها...
انا فقط ادافع عن الدين منك ومن امثالك ممن يفهمون الدين على هواهم...
شكرا ألف مليون
وتحياتي الخالصة المليئة بالاعجاب لما ذكرتيه ومتأسف جدا عن الخطأ
وللمعلومية
نحسد كثيرا على فتياتنا المستقيمات
بارك الله فيك ونفع بك
وآسف يا أم مشعل
وإن كنت أخطأت فمن نفسي والشيطان
وتحياتي مرة اخرى
شكرا لكى بنيتى الله يحفظك لأهلك ولأبوكى علي ما اوضحتيه لضاري ومن غرر بهم من الأخوه وهذا بفضل من الله ثم بفضل جهودك وبحثك المطول والصحيح لاءظهار الحق والصواب .
الأخ ضاري شكرا لك لاءعترافك يخطأك وهذا ماهو عيب بل هذه فضيله وما رجوعك للصةاب ةاعترافك بخطاك واعتذارك لأم مشعل يدل على وعيك ومخفتك من الله المهم الحمد لله الذي اظهر الصحيح والصواب ومطلوب من سلهوم ومنها انذا والباحث عن الحق وابو شنب ومن على شاكلتهم معرفة الحقيقه ومخافة الله وعدم الاءنجراف السريع والذي لبما يؤدي الى مالا يحمد عقباه ليس من احد انما من رب العالمين خاصه قذف المسلمات الغافلات انجرافا وراء ضارى.
اما انا يكفيني عدم رضائي عن طرح ضاري واءنكاره رغم ردود بعض الأخوه المجحفه وكفانب اشادة الدكتوره او البروفسوره بنت الرجايل بنت ابوها الله يحفظها لأبوها.
الرزق على الله وهذا رزقها
الله يذكرك بالخير ياضاري
ان شاء الله ان ا لادارة تصدر عفو شامل
ونشاهد ضاري و غيرضاري من الكتاب المحترمين
كل الشكر اخي ليث لرفعك هذا الموضوع
الله يهديك ياليث
رافع موضوع من عام 1425
انا اقترح ان الاداره تقص نصف شنبك حتى لا تكرر مثل هذا العمل
............
اقترح ان تقوم الاداره بمنع رفع المواضيع القديمة من خلال آلية معينة ... ارشيف او اي طريقه اخرى
الله يذكرهم بالخير ...
اتفق مع ابو مشعل ونبي عفو (لبعض) المشطوبين الا اذا كان الاستمرار بشطبهم افضل ...