-
بارك الله فيك الواصل إلى الحق
-
[align=center]أخوي الباحث عن الحق
الموضوع مهم جداً جزاك الله عنا كل خير
وتعليقي
كانت هنالك عوامل كثيرة شكلت ثقافة وأسلوب كثير من طلابنا ونحن وللأسف مكانك راوح لم نستطع التمشي مع (العــــــــــــــــــــــــــــــــولمة) هذه الكلمة التي لم نكن ندير لها بال طيلة السبع سنوات الماضية على الأقل
يجب أن نفهم ونعرف أن الدعوة اليوم تحتاج إلى جهد أكبر وعمل متقن من أجل أن نحمي أبنائنا من سموم العولمة
يجب أن نعرف أن عالمنا اليوم ليس عالم الأمس وكل الشرور والمفسدات دخلت علينا من حيث لا ندري فصرنا كالأيتام في مأدبة اللئام
وإذا ما فهمنا ذلك جيداً وخطونا خطواتنا الدعوية استطعنا ان نحمي جيلاً يبنى عليه المستقبل
إن المعلم في المدرسة أو الأب في البيت أو الأمام في مسجده وعلى منبره يجب أن يتطرق لمثل هذه الأمور ويخاطب جميع أطياف المجتمع أن أولادنا لم يصبحوا لنا فقط بل هنالك مشاركون في التربية .
إن التربية لم تعد التربية التقليدية التي كان تتبعها الأجيال السابقة ولكن التربية اليوم يجب أن تلبس ثوباً جديداً مناسباً مع الزمان
وعلى الأساتذة الكرام أن يزيدوا من اهتمامهم بالطلاب وإقامة الندوات والمحاضرات في مجال الإنحراف الأخلاقي والتحذير من كل ما هو دخيل مخل بالأداب والأخلاق.[/align]
-
الله يجزاك خير ...
دائما أنت تبحث عن الحق.
موضوع جدير بالطرح والنقاش.
وأرى أنه يجب تكاتف البيت والمدرسة
لحل مثل هذه المشاكل.
-
الأخوة والأحبة....
جزاكم الله خيرا على المرور ، وأسأل الله أن يحمي أبنائنا وإخواننا من كيد الفجار وشر الأشرار.آمين
وللأخ الذي أرسل لي رسالة خاصة يشكرني على هذا الموضوع أقول :
جزاك الله خيرا ، وجمعني الله وإياك في مستقر رحمته...آمين
أنا حاولت أن أرد عليك في رسالة خاصة لكن يبدو أن هناك خلل لأني لم أستطع إرسال الرسالة وكلما أرسل يظهر لي خلل...وفقني الله وإياك..
-
المتابعة ثم المتابعة ثم المتابعة
وجزاك الله خيرا ,,,,,,,,,,
اللهم اهد شباب المسلمين
-
أخي أجا وسلمى...
نعم المتابعة الجادة وإيجاد الحلول الجادة تجعل الشباب يمشون على الجادة...
جزاك الله خيرا على المرور..
-
[align=right]وبعد مرورك سنتين على هذين الموضوعين ، وقرابة السنة على هذا الموضوع أشكركم أحبتي على المرور ، الإختبارات على الأبواب ، ولازال الشارع قصير المسافة بين البيت والمدرسة يُعتبر خطرًا محدقا بنا ، في كل سنة وبعد الإختبارات نصف السنة ، وبعدها اختبارات آخر السنة نجد أنفسنا مرغمين على اشتمام روائح القصص العفنة التي تفوح في أجواء الإختبارات ، شياطين إنسية منها من هو خارج المدرسة ، عاطلون عن العمل ؛ بل وعاطلون عن الدين والشرف والأخلاق والخير يتربصون بأبنائنا وإخواننا ، لديهم مراسلون من داخل أسوار المدرسة ، يستغلون أوقات الإختبارات ( قبل الإختبار - بين الإختبارين - وبعد نهاية الإختبار وآه مما بعد نهاية الإختبار ) يفحطون .. يخطفون .. يصوّرون .. يوزعون .. يتربصون ويترصدون بأبنائنا ؛ فهلا داهمتموهم في تلك الأوقات ؟!!!
وفق الله الجميع .[/align]
-