عرض للطباعة
شكرا لك على وجهة نظرك الكريمة
ولكل له مفاسده ومحاسنه
على حسب الظرف والمكان والزمان
ولكن قد تكون العادات والتقاليد هي من تفرض الحكم
ايضا غيرة البعض والكثير منا بعدم السماح لمحارمه بالخروج بهذا اللباس
تختلف الاراء ووجهات والنظر ويبقى الهدف واحد
اشكرك على تواجدك بمتصفحي ومرورك الكريم تحيتي العطره لك
في البدايه اخوي سعود هناك ثوابت لدينا وهي :-
اولاً : القوامه بيد الرجل وهو صاحب الكلمة الفصل فيما يحدث .
ثانياً : المرأه ناقصه عقل وهذا لاجدال فيه ..
اعجبني تعليق اخوي همّام على الموضوع وأجده منطقياً جداً ..
ولكني أضيف ..
قد يكون هناك اختلاف بين ما اعتادت عليه الزوجه في بيت اهلها وبين وضع الزوج في بيت أهله الذي يرفض بشكل قاطع هذا الامر والخروج به خارج المنزل ..
لا اريد الكلام عن حكم البنطال للزوجه خارج البيت لان هذا امر قد تحدث فيه الاخوه فأجادوا ولكن موقف الزوج بالتعامل مع الموقف اعتقد بأنه خاطىء ..
نعم أخطأت الزوجه ولكنه تسرع في إلقاء يمين الطلاق عليها فكان من الممكن إلغاء الخروج للعشاء او تاخيره على اقل احتمال و ينتظر حتى يهدأ هو وهي ويوضح لها بأسلوب حسن ومناسب سبب رفضه لهذا الأمر ..
فمثلاً لو شدّ الزوجين جميعاً الحبل بالتاكيد سوف ينقطع ..
فلو جلس معها واوضح لها بأنه يحبها حباً كبيراً ويغآر عليها وانها بهذه الملابس فتنته وأغرته فكيف بالرجال أصحاب العيون الفارغه ..
لحلّ الأمر بكل سهوله وسآر بسفينته لبرّ الأمان ..
أعتذر عن الاطاله ولكن اعجبني الموضوع ولم أن لأخرج الا وقد أدليت بدلوي ..
تقبل مروري اخوي سعود ..
شكراً لك أخي سعود على اختيار هذا الموضوع والنقاش الجميل بين الأعضاء .
أولاً : كان يجب أن يلفت انتباهنا قضية الطلاق أكثر من قضية لبس " الجنز " .
ثانياً : استغرب ممن وصف تصرف الرجل " بالرجولي " ، حسن : لو كان عند أحدكم
ضيوف وجاءت زوجته وكفأت العشاء عن قصد ، وانكسر الصحن فاكتفى زوجها
بالابتسامه ، طبعاً الناس كلهم سيعرفون هذه القصة ! ماذا ستقولون ؟ سيقولون
زوجها " عفن وما فيه خير ..الخ " بينما هذه الحادثة مأخوذة من بيت الرسول صلى
الله عليه وسلم ، سيد الرجال وسيد البشر وأفضل خلق الله .
ثالثاً : هذا الرجل لماذا يخطبها ويتزوجها إن كان يريد طلاقها بهذه السرعة ، فالخطأ
خطأ الرجل الذي هو يختار .
رابعاً : إلى أخي العزيز الملك الضليل
أنا لا أتفق معك بهذا التفسير ، فالقوامة بالنسبة لي تعني أن الرجل قائم على شؤون
المرأة ورعايتها وحفظها ونفقتها ، فهو قيام تكليف وليس تشريف ، وليس كما هو
المفهوم عند الناس قوامة تسلط وتمشية الكلام والأوامر والنواهي ، حتى لا يصبح
للمرأة أي اختيار أو كلام .
اقتباس:
ثانياً : المرأه ناقصه عقل وهذا لاجدال فيه ..
معذرة سنجادلك أخي الملك .
أولاً توظيف النص بهذه الطريقة أخي الملك أرى أنه غير صحيح .
فالحديث الشريف جاء فيه " ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم
من إحداكن "
أما نقصان الدين فالمرأة مثلاً لا تصلي إذا كان عندها عذر شرعي فهذا نقصان في
الدين ، على عكس الرجل الذي يؤدي كامل الصلوات .
أما نقصان العقل فيحتاج إلى أن نستوعبه بشكله العام ولا يؤخذ هكذا : أحذف الجملة
الاعتراضية لتكون " ما رأيت أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن " أليس هذا دليلاً
على ذكاء المرأة حتى صارت أذكى من الرجل في أن تغلب صاحب اللب الحازم ، إنه ثناء
على قدرة المرأة الضعيفة في أن تغلب قدرة الرجل القوية !!" ثم كيف نستطيع أن
نفهم القدرات العقلية المتفوقة عند بعض النساء على بعض الرجال !! يعني مثلاً لو
خرج رجلاً وامرأة في سباق ثقافي ، هل نجزم بأن الرجل سيفوز لأن المرأة ناقص
عقلها ؟ وحتى عائشة رضي الله عنها كانت تفتي وتروي الأحاديث فلماذا لم يقل أحد
من علماء الحديث والجرح والتعديل عنها رضي الله عنها " لا يؤخذ منها لأنها ناقصة
عقل ودين " !! وربما أيضاً يفهم أن العاطفة تغلب عقل المرأة ، فيحصل النقصان ،
بينما العقل يغلب الرجل فيحصل ما هو ضد النقصان .
معذرة على الاطالة وشكراً لسعود الشمري .
اقف احتراما للقنديل
اعجبني ردك ، كملك الله بعقلك وادخلك جنته مع الابرار
كم اشعر بالفخر بأن هناك من يفكر بهذه الطريقه الراقيه بيننا ، لك جل التقدير والثناء أخي الفاضل
احييك اخوي القنديل على فكرك الراقي وحوارك الجميل ..
أردت توضيح معني نقص عقل المرأه بانه ليس باطلاقه بمعنى ان عقلها ناقص وانما هو بحدود مثل الشهاده " فنقصان
عقلها من جهة ضعف حفظها وأن شهادتها تجبر بشهادة امرأة أخرى . وذلك لضبط الشهادة بسبب أنها قد تنسى أو قد
تزيد في الشهادة " " جزء من فتوى للشيخ بن باز حول معنى الحديث " .
أمر آخر
"العقل جاء لعرض الآراء ، واختيار الرأي الأفضل . وآفة اختيار الآراء
الهوى والعاطفة ، والمرأة تتميز بالعاطفة ، لأنها معرضة لحمل الجنين ،
واحتضان الوليد ، الذي لا يستطيع أن يعبر عن حاجته ، فالصفة والملكة
الغالبة في المرأة هي العاطفة ، وهذا يفسد الرأي .
ولأن عاطفة المرأة أقوى ، فإنها تحكم على الإشياء متأثرة بعاطفتها
الطبيعية ، وهذا أمر مطلوب لمهمة المرأة .
إذن فالعقل هو الذي يحكم الهوى والعاطفة ، وبذلك فالنساء ناقصات عقل ،
لأن عاطفتهن أزيد ، فنحن نجد الأب عندما يقسو على الولد ليحمله على منهج
تربوي فإن الأم تهرع لتمنعه بحكم طبيعتها . والانسان يحتاج إلى الحنان
والعاطفة من الأم ، وإلى العقل من الأب .
وأكبر دليل على عاطفة الأم تحملها لمتاعب الحمل والولادة والسهر على رعاية
طفلها ، ولا يمكن لرجل أن يتحمل ما تتحمله الأم ، ونحن جميعاً نشهد بذلك ".
" جزء من فتوى الشيخ محمد متولي الشعراوي "
فهذا ليس دليل على ان المراه لاعقل لها او انها مجرده من الذكاء - حاشا لله - ففي التاريخ دلائل وبراهين كثيره تدل على رجاحة عقل المرأة ومنها هذه الحادثه على سبيل المثال ..
اتفق معك فيما قلت ولكني عندما ذكرت نقص العقل وانه من الثوابت قصدت به عاطفة المرأه التي تجعلها احياناً لاتستطيع الحكم على الامور بمنظارها الصحيح ..اقتباس:
في السنة السادسة للهجرة صحبت أم سلمة -رضي الله عنها- النبي -صلى الله عليه وسلم- في غزوة الحديبية ، وكان لها مشورة لرسول الله أنجت بها أصحابه من غضب الله ورسوله ، وذلك حين أعرضوا عن امتثال أمره ، فعندما فرغ الرسول -صلى الله عليه وسلم- من قضية الصلح قال لأصحابه :( قوموا فانحروا ثم احلقوا ) فوالله ما قام منهم رجل حتى قال ذلك ثلاث مرات ، فلمّا لم يقم منهم أحد دخل الرسول -صلى الله عليه وسلم- على أم سلمة فذكر لها ما لقي من عدم استجابة الناس ، وما في هذا من غضب لله ولرسوله ، ومن تشفي قريش بهم ، فألهم الله أم سلمة -رضي الله عنها- لتنقذ الموقف فقالت :( يا نبي الله ، أتُحبُّ ذلك ؟) -أي يطيعك الصحابة- فأومأ لها بنعم ، فقالت :( اخرج ثم لا تكلّمْ أحداً منهم كلمةً حتى تنحر بُدْنَكَ وتدعو حالِقكَ فيحلقُكَ )
فخرج الرسول -صلى الله عليه وسلم- فلم يُكلّم أحداً ، ونحر بُدْنَهُ ، ودعا حالِقَهُ فحلقه ، فلما رأى الصحابة ذلك قاموا فنحروا ، وجعل بعضهم يحلق بعضاً ، حتى كاد بعضهم يقتل بعضاً غمّاً ، وبذلك نجا الصحابة من خطر مخالفة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
والله من وراء القصد ..
يبدو أن السبب ليس لبس البنطال ...
بل عدم طاعتها لزوجها معه وقلة أدبها ...
قد لا نتفق معه بطلاقها إلا إن كان حاول إصلاحها ولم ينفع معها فطلقها وكعادة الصحف لا تنقل الحقيقة بل تميل مع أحد الأطراف ...
قرأت تعليقات البعض وصراحة أتفق مع أخي الملك الضليل ...
تفوق المرأة في الدراسة لا يعني أنها أصلح من الرجل لقيادة الأسرة ...
نعم قد تكتشف المرأة معادلة رياضية جديدة أو علاجاً ناجعاً لمرض خبيث إلخ ولكنها تبقى تتحكم بها العواطف وبالتالي تفقد الحكمة في أمور الحياة الزوجية ...
البعض يحاول غرس مفهوم أن الزوج فقط للقيام بشئون الزوجة وتلبية طلباتها متناسين أن طاعة الزوج واجب على الزوجة في غير معصية الله ...
هناك الكثير من النساء من يقرأن ما نكتب فلننتبه لذلك وننبههن لما يجب عليهن حتى لا يُكررن أخطاء غيرهن ...
شكراً لك أخي سعود ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة [quote
كأنك تريدني أخي رفحاوي
تقولاقتباس:
هنالك كثير من النساء يقرأن ما نكتب فلننتبه لذلك وننبههن لما يجب عليهن حتى لا يُكررن أخطاء غيرهن .
أخي رفحاوي ومع كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم : لكن هذه الجملة فيها شيئين
الشيء الأول : سوء ظن بالمرأة وأنها لا تستطيع أن تميز في القراءة فتحتاج إلى مزيد
من البيان والتوضيح والحرص في الكتابة !!
الشيء الثاني : قلت " وننبههن بما يجب عليهن " ولم تذكر " وما يجب لهن " طبعاً
قضية " ما يجب عليهن " هذه الجملة تحفظها النساء من كثرة ما يرددها الرجال
ولكن أحياناً لا تتطبقها النساء بسبب غياب " ما يجب لهن " وأفضل أن نستخدم كلمة
غير" وجوب " فهذه تستخدم في بيان الحكم الشرعي ، أما في الحياة الزوجية فيجب أن
لا تستخدم لأنها توحي بأننا في حياة أوامر ونواهي وإلتزامات وتكليف ، بينما الحياة
الزوجية قائمة على " المحبة والمودة والرحمة "
يا أخي الكريم الحياة شمولية فحينما نتحدت عن الآية الكريمة " الرجال قوامون على
النساء " والحديث الشريف " " ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل
الحازم من إحداكن " فلا يعني أننا نغفل الآيات والأحاديث التي تحث الزوجة على طاعة
زوجها وتتقرب إلى الله عز وجل بهذه الطاعة وزيادة على التقرب فإن علاقة الزوجة
بزوجها في الأصل هي علاقة المحبة والمودة والرحمة وما دامت علاقة فطرية مبنية
على المحبة والمودة والرحمة فإن الطاعة أيضاً تكون طاعة عفوية .
ولكن الرجال غالباً لا يتذكرون إلا النصوص التي يفهمون منها أنها تنحاز لهم ، طبعاً
الانحياز في النصوص لأحدهما ، ليس من أجله هو أو هي ، بل في صالح العلاقة
الزوجية وديمومتها واستمرارها على المحبة .
الكتاب والسنة مليئين بالنصوص التي تجمع بين الزوجية ولا تفرق فمعنى هذا أنها
علاقة مساواة وتكافؤ ، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " خيركم خيركم لأهله
وأنا خيركم لأهلي "
فهنا الرسول صلى الله عليه وسلم ربط الخيرية بالإحسان إلى الأهل .
بل أن الله عز وجل استمع لمرأة من فوق سبع سموات " قد سمع الله قول التي تجادلك
في زوجها وتشتكي إلى الله ، والله يسمع تحاوركما والله سميع بصير " ، فكان النبي
صلى الله عليه وسلم إذا رآها أوقف بعيره واصغى لها حتى تنتهى ولو طال الأمر ،
أفلا نستمع للمرأة التي استمع الله عز وجل لها ، واستمع النبي صلى الله عليه وسلم
لها !
حقيقة يجب أن نحتفي بهذه النصوص ، فو الله أقولها وبكل
إيمان وثقة " أن الإسلام أعظم من احترم المرأة "
اخوي الغالي القنديل اسمح لي بان اقول لك بميلانك لصف المرأه قليلا في ما تكتب وعلى ذلك فهمت الامور ..
الأخ رفحاوي عندما قال
قد أسات الظن في اخيك - رفحاوي - وانما قصد بذلك ان ننبههن ونذكرهنّ لماهو واجب عليهن أفضل من الحديث لما يجب لهن وان كان الجميع - زوج وزجه - يعلم ماله وما عليه في الغالب وكان كلامه من منطلق ثابت شرعاً انهن قد يتمسكن بالباطل ويتركن الحق والواجب شرعاً عليهن ..اقتباس:
هنالك كثير من النساء يقرأن ما نكتب فلننتبه لذلك وننبههن لما يجب عليهن حتى لا يُكررن أخطاء غيرهن .
فَنْ عَبْد ِاللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( َأُرِيتُ النَّارَ فَلَمْ أَرَ مَنْظَرًا كَالْيَوْمِ قَطُّ أَفْظَعَ وَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ ) قَالُوا : بِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ : ( بِكُفْرِهِنَّ ) قِيلَ : يَكْفُرْنَ بِاللَّهِ ، قَالَ : ( يَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ وَيَكْفُرْنَ الإِحْسَانَ لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ كُلَّهُ ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئًا قَالَتْ مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْرًا قَطُّ ) رواه البخاري 1052 .
فحق الزوج عليها عظيم ولا ادل على ذلك من قول الرسول عليه الصلاة والسلام :-
( لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها). اخرجه الترمذي
أمر آخر
قولك
لاحظ انك استخدمت "يجب" التي نهيت عن استخدامها والتي قصرتها على بيآن الاحكام الشرعيه ..اقتباس:
الشيء الثاني : قلت " وننبههن بما يجب عليهن " ولم تذكر " وما يجب لهن " طبعاً
قضية " ما يجب عليهن " هذه الجملة تحفظها النساء من كثرة ما يرددها الرجال
ولكن أحياناً لا تتطبقها النساء بسبب غياب " ما يجب لهن " وأفضل أن نستخدم كلمة
غير" وجوب " فهذه تستخدم في بيان الحكم الشرعي ، أما في الحياة الزوجية فيجب أن لا تستخدم لأنها توحي بأننا في حياة أوامر ونواهي وإلتزامات وتكليف ، بينما الحياة
الزوجية قائمة على " المحبة والمودة والرحمة "
الحياة الزوجيه بالتأكيد هي مبنيه على التراحم والتعآطف ولكن يجب ان تعلم المرأه بان الزوج هو صاحب الكلمه والأمر بما لايغضب الله عز وجل ..
واراك وقفت في صفهنّ مجددا - ولا عيب في ذلك اذا كنّ على حق - عندما قلت باننا يجب ان نبيّن لهن ما يجب لهن فبالتأكيد هن اعلم بما يجب لهن ولسن بحاجه الى ان نقول لهن حقوقهن علينا فقد أخذن حقوقهن اضعافاً مضاعفه في أغلب الاحيان ويبخلن على الزوج بأبسط حقوقه وهي طاعته ..
أنظر لحال المرأه في جميع دول العالم فهل تجد لها حالا افضل من حالها لدينا معززه مكرمه وملكه في بيتها مُطاعه في صغرها من ابنائها موقرّه في كبرها بارين بها يرجون بذلك رضى الله والجنه وان لا تغضب عليهم ..
الخادمات قد ملأت البيوت والام قد تفرغت للزيارات والسفر فقط واهملت الكثير من حقوق الزوج على الخادمات بالاضافه الى الملابس التي تشتريها بالألاف شهرياً لمجرد منسابه وبعد ذلك ترمى فلا تلبس والاثاث الذي يتغير باستمرار والانفاق عليها بما يفوق الواجب عليه شرعاً الى درجة الاسراف و..و... وهناك الكثير من الأمثله تبين قيام اغلب الرجال بواجبهم وبشهادت القاصي مع الداني ..
خلاصة القول في الموضوع:
الحياة الزوجيه مبنيه على حسن المعامله والموده والرحمه بين الزوجين ولكل من الزوجين حقوق له وواجبات عليه يجب عليه القيام بها ولكن في حال سارت الحياة خارج الطريق السليم - والسبب الزوجه كما في الخبر -فان الله جعل للرجل حق تهذيب سلوك المرأة - الناشز - بعدة طرق مرتبه بالآيه الكريمه وهي "
http://www.islamic-council.com/quran/image/4_034.gif
أولاً :- العظه والكلمه الحسنه .
ثانياً :- هجرانها في الفراش .
ثالثاً :- الضرب غير المبرح .
فأن تم الأمر بينهما والا انتقلوا الى محاولة الصلح بينهما وقد وضحت ذلك الآيه الكريمه :-
http://www.islamic-council.com/quran/image/4_035.gif
هذا مالدي والله من وراء القصد ..
كل الشكر لك اخي ((سعود)) يبدو ان المصلح الاجتماعي(( القنديل ))اخذ الموضوع منحنا آخر
انا اتوقف في هذه المسألة ولو اني اميل الى الاخ(( رفحاوي)) اكثر.