اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الميزان
السلام عليكم ..
حبيبي دبدوب ستبقى دبا في مخيلتي ما حييت ..لكنك دب خفيف نحيف على القلب لطيف .
لن تستنهض كلماتي المتواضعة همة , ولن تكون حبلا ممدودا يوصلك للقمة , ولن تكون عزاء على ماض كنا نعده من السمنة ..
ولو ان لي عليك من العتاب ما يفوق وزنك القديم , الا اني لا املك لك الا عتابا خفيفا ..
كتب احدهم ذكريات سمين سابق .. فماذا ستكتب لنا ..؟
والله ان لك في قحقاح القلب مكانا لا ينازعك اياه احد حبا خالدا ما اخلدني الدهر .. فأنت ذكريات ماضي ومستقبل حاضر وستظل ضمير مستتر ..
نهاية وانا تختلجني معاني الفرحة .. اهديك هذه القصيده اقرأها واستمع لها ..حتى لا تفكر يوما في السمنة ..
انـــــا الـمـتـيــن انـــــا الـمـتـيــن
يامـن يـراعـي حالـتـي..
ودي اصيـر انـا نحـيـف ودي احـقـق رغـبـتـي
انا المتين يامن يراعي حالتي
ودي اصيـر انـا نحـيـف ودي احـقـق رغـبـتـي
اضمى ولا احدن بـي درى حيـران داخـل غرفـتـي
اجلـس تراودنـي الهمـوم مـن هـو ينفـس كربتـي
اصعب لحظاتي يـوم اجـوع ولا احـصــل وجـبـتـي
تصـبـح حيـاتـي كلـهـ امـرهـونـة لكـرشـتـي
انـــــا الـمـتـيــن انـــــا الـمـتـيــن
مليت انا مـن هـذا الحـال تعبـت انـا مـن سمنتـي
ماعاد ادخـل ايـت مكـان ضاقـت علـي سيـارتـي
متى يصير جسمـي نحيـف واروح اجـهـز كشخـتـي
والبس انا البشـت الجديـد لااجـل تقبلنـي حرمـتـي
انـــــا الـمـتـيــن انـــــا الـمـتـيــن
http://www.youtube.com/watch?v=ww4tw...eature=related
لا تنكر انك مولود جديد
وانه كتب لك عمر جديد
وتعيش يوما جديد ..
سر موفق ..
دمت بود انت ومن تحب ....
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
أضحك الله سنك وضرسيك .. :)
صديقي الميزان المـــــُــطفف المـــُــطفــّـي .. والله أني أعلم مالي في قلبك من محبة ومودة يا صديقي ياذو المشاعر النحيفة والكرشة الظريفة ..
قراءاتي السابقة في الكتب العلمية لأساسيات التغذية التي تفتقدها حينما ترى الدجاجة المشوية :) .. سيكون الكتاب بين ثلاثة علوم .. التغذية .. وعلم النفس .. و علم الـ " كركره " ..
كما أن لجهاز الكمبيوتر خلفية وسطح مكتب سيكون للكتاب خلفية في إقناعك الصعب للتخلص من المقدمة والـ ........ :)
,
لا أنكر لك أني شخص آخر يعيش بنفس مشاعر ذلك الدب .. فلا زلت أشتاق ذلك الماضي .. وآخر ما أشتقت إليه قبل أمس .. حينما غدر بي أخي الصغير وأتاني من الخلف وأحكم حقة يديه على خصري .. وأنا لا زلت لم أفهم ما يريد .. فرفعني ما يقارب الـمتر عن الأرض .. وأنزلني على جنبي .. فإذا بأخي الثاني يرقب الموقف ويقول " الله وأكبر يالدب الداشر حتى الصغار قامو يجسرون عليك :-: " .. طبعا ً لم أقاوم أبدا ً لأنه وفي بالي مثل يقول " صديقك القريب لا تطارحه ولا تداينه " ..
وأسررتها في نفسي .. لأني سأنتقم يوما ً ما من هذه الخبطة .. :)
,