شاب رفحاوي بحاجة لكلمات منكم .. أرجوا المشاركة ..

[align=center]السلام عليكم ..



يقول لي ..



كنا لا نتفارق عن بعضنا لدرجة أن أحدهم إذا رأى أحدنا لوحده يسأل هل فلان بخير ؟

كنا أخوان وأكثر من إخوان ..

في الحلقة وفي المسجد لا نفترق عن بعضنا ..


وكان لدينا جار مشاكس لا يعرف باب للصلاة ولا طريق الحلقة ..

ذهب صديقي إلى حفر الباطن فترة ثم عاد ولكنه ليس بالصاحب الأول وليس على ما عهدته ..

فأنشق عني وتكون هو والمشاكس ليبتعد عني أكثر وأكثر ..

فأصبحت وحيداً لا أجد من يكون لي أخ دنيا ..خصوصاً في مرحلتنا هذه محرلة المراهقة ..


أضعت عمري معه فلم أحرص على صداقات أخرى ولا على أخوّات غيره ..

بدأوا يضايقونني ويفتّنون علي ويحرضون الناس ويتقوّلون علي مالم أقل .. ويصدرون الإشاعات ..ويخاصمان من يصادقني من قرابتهما .. حتى أصبحت لا أجد غير نفسي ومصحفي ..

بدأت أتغير ..





تركت الحقلة ..











وتركت المسجد ..







ولم يكن بيني وبين الإنحراف سوا خطوات قصيرة ..












أتجهت إلى مسجدٍ غير مسجدنا .. وإلى حلقة غير حلقتنا ..


أرى وجوهاً غير الوجوه التي كنت أعرفها ..



نعم والله كدت أنحرف ..



ولكن الله سبحانه وتعالى منْ علي بصاحب وخلفه لي .. فأصبح لا يفارقني أبداً ولا يبتعد عني أبداً ..


أحبني وأحببته في الله .. ولكنه مع بداية الدراسة ذهب لإتمام دراسته خارج رفحاء .. فعدت وحيداً ..

وعدت لمشاكسات الأحمقان ..


. . إنني أكاد أن أتغيّر . .


..إنتهى..


تحدثت مع صاحب القصة وذكرت له قصة أبي جندل وكيف رُد إلى الكفار بعد صلح الحديبية .. وذكرت له قصة حصلت لي ..وأهديته عبارة " من وجد الله ماذا فقد .. ومن فقد الله ماذا وجد " .. ولكن من باب آخر .. ووجدته يتحتاج كلمات منكم ..



عذراً .. لا تقبل في هذا الموضو " مشكور " .. ولا " يعطيك العافيه " .. ولا غيرها من عبارات الشكر .. من الآن أنا من يشكركم على المرور .. أقدر ظروف الرد ..

إذا لم يكن لديك ما تضيف فأترك مساحة الرد لغيـرك ..


:



.[/align]

هذا ابتلاء من الله عز وجل يريد ان يختبر فيه إيمانك فاصبر اخي ولا تلفت للمنحرفين فوالله ان القرآن الذي بين يديك خير لك من الأرض ومافيها واتجه إلى الله بقلب خالص فهو الذي بيده ملكوت كل شيء تغنيك محبته عن البشر كلهم وعاشر الناس بطريقة عادية جداً وليس بالضرورة أن تتعمق معهم .
اللهم ثبت أخينا على طاعتك يارب العالمين .

أخي الحبيب / دبدوب
من واقع التجربة أقول عليه أولاً بتجديد الإخلاص لله عزوجل .
ثم الإلحاح بالدعاء بأن يوفقه الله للاستمرار على ماهو عليه من خير وهو التحاقه بالحلقة .
ثم تصبير نفسه على مصادقة طلاب الحلقة الجديدة .
وأتوقع أن طلاب الحلقة الجديدة سيكرمونه ويدعونه إلى منازلهم وإلى طلعاتهم وأن يشاركهم ببرامجهم .

وأخيراً لاينسى أبداً أن يدعو الله بأن يهدي صديقه القديم .
ولايسأم ولايمل من دعوته إما بمكالمة أو برسالة أو بغير ذلك من الوسائل .

دبدوبنا الحبيب /
قد ينقطع الشاب عن الحلقة أو يتركها كلية ولكن تأكد أن بذرة الخير في جوفه ستنمو عندما يلتفت برهة من الزمن إلى ماضيه السعيد في الحلقة وسيعود بإذن الله .

وأقول لصديقة الذي تغير أنك مهما أبتعدت عن الحق باحثاً خلف السعادة فتأكد أنك لن تجدها إلا داخل مسجدك مع أحبابك طلاب حلقتك .

أعتذر عن الإطالة سائلاً المولى عزوجل أن يحفظ شبابنا وأن يصلحهم ويوفقهم لما يحبه ويرضاه .

منقبول العمل عند الله التثبيت عليه يراجع نفسه عن الذنوب

عذراً .. لا تقبل في هذا الموضو " مشكور " .. ولا " يعطيك العافيه " .. ولا غيرها من عبارات الشكر .. من الآن أنا من يشكركم على المرور .. أقدر ظروف الرد ..

إذا لم يكن لديك ما تضيف فأترك مساحة الرد لغيـرك ..





العفوووووووووووووووو

لاحول ولا قوة الا بالله

اولا هذا الأخ يجب عليه أن لا تتحكم العاطفه به فأسلوبه عاطفي بحت لفقد رفيقه

لماذا لا يواجه رفيقه ويسأله لماذا تغير عليه فقد يكون هناك لبس ما

ليقيم نفسه ورفيقه من ناحية علاقتهم بالله ان كان النقص منه فليراجع نفسه وليقيمها من جديد

عليه بالدعاء بصلاحه وصلاح رفيقه

الأخيار كثر فليفتش عنهم في أماكن تواجدهم

قد تكون هذه بوادر انتكاسه نعوذ بالله من الحور بعد الكور فالشيطان حريص على الوقيعه بالصالحين والتحريش فيما بينهم
حتى يتمكن من ممارسة هوايته في الانقضاض على القاصي منهم فليتخذ له صاحباً صالحاً مكان صاحبه

لايترك حلقات العلم ومجالس الذكر

ليعلم أن الخيره خفيه والخيره مااختارها الله

ليتمثل قول الشافعي
اذا المرء لايرعاك الا تكلفا **** فدعه ولا تكثر عليه التأسفا

وليستعين بالله في سائر أموره
وليستشر مطلع على حالهما من عقلاء الثقات

قال اللّه تعـــــــالـــى(( انــك لاتهدي من احببت ولكن اللّه يهدي من يشاء )))






هذا مايسـعــــــــــني قووووولُه اخــــــــــــي ...

اللهم اهده واهدنا وكافة المسلميـــــــــــــــــن....

عاشق رفحاء .. بارك الله فيك


وقد ذكرت له قصة أيووب .. والإبتلاء . . .

سيدي / الدب

مساك الله بالخير

ليعلم هذا الأخ أن الصديق الصادق المخلص أندر من الذهب الأحمر كما يقال فعليه أن يخالط الناس على علاتهم ويصبر على

أذاهم .

ثم على الإنسان أن يكون عليه رقيب من نفسه ولا ينتظر حتى يذكره الناس أو يأتيه ناصح أو أخ مخلص يدله على الطريق

ويأخذ بيده الى بر الأمان لأنه إن علق صلاحه واستمراره على الطريق السوي بوجود أخ أو رفقة صديق فسوف ينقطع بغياب

هذا الصديق أو يضل بضلاله وهذا لايفعله عاقل .

أنا أعلم أن الإنسان ضعيف بنفسه قوي بإخوانه وأن الذئب يأكل من الغنم القاصية لكن إذا لم تجد على الحق أنصارا فهل تترك

الحق وإذا لم تجد لك رفيقا في طريق الفضائل فهل تتنكب الطريق ؟؟؟؟؟؟؟؟ كلا كلا

أقول هذا الكلام ولا يعني هذا أنه ليس هناك صالحون أو فضلاء بل هم كثير بحمد الله ، لاتنتظر أن يأتيك فلان من الناس لكن

إذا رأيت من عرف بالخير قاصده وتعرف عليه وشاور قبل ذلك ، أما أن تكون النظرة : ما فيه بالبلد الا ها الولد فلا

الحلقات مفتوحة والدروس موجودة والفضلاء بحمد الله متوافرون والمربون يعرفهم الجميع فلماذا لا تتشجع وتخالطهم

الذي يظهر لي من كلام زميلك يا دبدوب أنه رجل بالغ وعاقل ويدرك الأمور وقد قال : انه لم يجد سوى المصحف فنعم الصديق

والجليس هو وهل أحسن من محادثة رب العالمين وهل أحسن من الجلوس مع كلامه ؟؟؟؟؟

الشيطان إذا وجد الضعيف ركب على ظهره فلا تك ضعيفا

أعود فأقول الطريق طويل فلا تستوحش من قلة السالكين وليكن لك واعظ من نفسك زليكن لك واعظ من نفسك وليكن لك واعظ من

نفسك .

أتمنى لك التوفيق والصلاح

تقبل تحياتي

على هامش الموضوع ..

* القلب ما سمي قلبا إلا لتقلبه وعدم استقراره على حال واحده والقلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ..

* مشكلتنا أحيانا تفخيم الآخرين وإعطاءهم الر تب العالية في برج عاتي وما هم إلا بشر أصولهم ترابية فإذا حصل أمر أي أمر

كانت الصدمة التي ربما لا يُفاق معها ..

* كل من سلك طريق الحق والاستقامة لا بد أن يأخذ بعين الاعتبار أن الطريق صعب وشاق والجنة حفت بالمكارة ومن يريدها

يقتحم المكاره ..

* دعاء الله والارتباط معه سبحانه والصبر والتحمل لهذه العقبات كفيلة بحل كل أزمة لكن .. نحتاج قليلآ من الوقت ويكون الحل ..

* أن يحرص ذلك الشاب على محاولة جذب زميله كما هو يجره للباطل وفي النهاية ( بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا

هو زاهق ) وإن لم ينفع فليفر منه فراره من المجذوم فإنه لا خير فيه ..

* التحاقه بالحلقة أوافقه عليه 100% وليترك الماضي خلفه بعيدا وليبدأ صفحة جديدة لكن هذه المرة لا يجعل تعلقه بواحد أو

اثنين بل مع كل أفراد الحلقة فالمؤمن قوي بإخوانه ضعيف بنفسه كما يقول ابن مسعود رضي الله عنه ..

* إن استمر أذى ذلك الصديق القديم له فلا مانع بل لا بد أن يخبر مدرس الحلقة عن هذه المشكلة ليساعده على تخطيها ..

* هو الآن يشعر أو يكاد يتغير لكن في الحقيقة لم يتغير وما هي إلا أوهام إبليس ألقاها في روعه كي يظفر منه بانتكاسة

كصاحبه القديم قال الحسن البصري رحمه الله ( إن الشيطان يلقي في قلب أحدهم الشبهة فإن رآه يتقدم خطوة ويتأخر خطوتين

طمع فيه وإن رآه لا يلتفت إليها ولا يأبه بها مله وتركه ) ..

نسأل الله للجميع الهداية ولزوم الحق وجادته ..

[align=center]قبل كل شيء أريدك يا أخي أن تخلع ثيابك

ثياب الهوى والشهوات وحب الدنيا واللحظة

فإذا فعلت ذلك يا أخي فاقرأ ما كتبته لك وثق تماماً أنه ليس كلاماً عابراً وليد اللحظة والعاطفة ولكنه أكبر وأسمى من ذلك أنه وليد المحبة والنصيحة والجسد الواحد الذي وصفه وبناه حبيبي وحبيبك محمد صلى الله عليه وسلم ، وما أنا وأنت سوى لبنتين في البناء المشيد ومتى ما ضعفنا ووهنا انهد ذلك المبنى الشامخ العزيز


يا أخي

أتحسب أنك وحدك من يناديه قلبه فيلبي نداء القلب ويعرض عن العقل
إنه ليس دائك وحدك من دون الناس بل هو يا أخي (داء الشباب)

ولكن أترضى يا أخي أن تكون أسير ومريض وطريح ذلك الداء !!!! حتى إذا ظهرت شعيرات بيضاء في رأسك أو على خديك أو ارتسمت على حاجبيك أدركت أنك المريض الأسير الذي عرف العلاج ولكن بعد كبر
لن ينفعك العلاج في شيء سوى أن تمضى سنيات من عمرك بلا قيمة للحياة


أي وربي يا أخي

رفقاء الشيشة والدخان والسينماء والأغاني والكذب والبذاءة والفساد هم الداء الضارب أطنابه في قلبك الحي النابض بالحياة حتى إذا سرى إليه سرى معه الفشل والخيبه والتعاسة والحسرة


وما قيمة الحياة يا أخي ، ما قيمة الحياة إذا أنت بعت زهرة شبابك وكفاحك ورشاقتك وطموحك رخيصة من أجل سواد عيون فاشلين ما عرفوا أن الحياة كنز غالي ومهر ثمين وطريق صعب للجنة لا يقدر عليه إلا أصحاب الطموح والإرادة والكفاح


أجلس وحدك

فكر ألف مرة ومرة


أنتقل من عمرك الحالي إلى عشرين سنة قادمة وانظر إلى أيامك الخوالي ، فكر فيها وتأملها

ماذا أعطيك
ماذا انتجت
ماذا كسبت وربحت

أتعرف عادي؟


سأقص عليك خبره مع أنه يدعوك بالليل والنهار لتكون رفيق دربه وشريك حياته

ولد في يوم عادي
درس دراسة عاديه
تخرج تخرجاً عادياً
توظف وظيفة عادية
تزوج زواج عادي
أنجب أطفال عاديون
عاش حياة عادية
ومات موتتا عاديه


لا تلتفت إليه لا يغرك صوته الرخيم ، ولا اسلوبه العطر الجميل الجذاب فما وراء الحجب كوارث وزلازل ومحن ومصائب


خذ قلماً وورقة ثم سجل فيها أسماء أصحابك ورفقائك ثم صنفهم أصناف ، وانظر إلى القائمة
ستجد منهم من هو
كالهواء لا يستغنى عنه أبداً
ومنهم كالغذاء تحتاجه أحياناً وأحياناً
ومنهم كالدواء مر كريه ولكن لا بد منه أحياناً
ومنهم كالبلاء


أما الذي كالهواء فهو الذي يفيدك في دينك ودنياك
وأما الذي كالغذاء فهو الذي يفيدك في دينك ودنياك ولكنه يزعجك أحياناً يغلظته وجفاءه
وأما الذي هو كالدواء فهو الذي تضطرك الحاجة إليها وينالك نفعه ولا يرضيك دينه ولا عشرته
وأما الذي كالبلاء فهو الذي لا ينفعك في دين ولا دنيا

فأي ميزان تختار ، وعلى أي مقياس ستقيس أصحابك وزملائك

أمسح البلاء من قائمتك وتمسك بالهوى العليل النفيس وكل من الغذاء أحيانا وأحياناً وأرضى بسنة الحياة بأنه لا بد لك من دواء أحياناً


يا أخي

ماذا تجد من رفيق السوء سوى سيجارة قد ترمي بك في النهاية وراء القضبان فتكون ملعوناً من أهلك وزملائك ومجتمعك

ماذا تجد من رفيق السوء سوى كلمة بذيئة قد ترمي بك في نار جهنم على أنفك في واد سحيق من العذاب واللعنة

ماذا تجد من رفيق السوء سوى وجه كالح بائس يشفق الناس عليك كأنك المسكين التائه الضائع

ماذا تجد من رفيق السوء ؟

فكر [/align]

أخي نصيحة من أختك (( لاتبع دينك ......... بعرضٍ من الدنيا ))

أخي الحبيب وفقك الله

من ربط نفسه بالله ، استغنى عمّن سواه .

وهذا أوّلا .

ثانيا : اجعل أخوّتك ومحبتك ووقتك مع "" مجموعة "" من الصالحين ، لامع شخص واحد ، تعلق سعادة الأخوّة فيه فإن ابتعد عنك كان البعد عن السّعادة .

لاتنسى أخي أنك في الدنيا حيث فقد الحبيب أمر لازم على البشر ، إن علقت الأخوة بشخص واحد فأنت تجازف بسعادتك وبراحة بالك .

ثالثا : بالنسبة للمشاكسين ، فانصحهما مع اخوانك فإن لم ينتصحا ، فمالك ولهما ؟؟ ركز جهودك على حلقتك وعلى حفظك وعلى برامجك مع اخوانك .

رابعا : إن كان الأذى منهما فأخبر مدرّس حلقتك ( فورًا ) لاتتأخر ولالحظة ، أو من له سلطة على هاذين الإثنين من مدرسين أو أقارب لهم ممن هو ملتزم دينيا ، فإن لم يوجد فاستعن بالمشايخ وطلبة العلم المعروفين... وأكرّر لاتتأخر أبدا في ذلك ، وصدّقني ستجد راحة كبيرة جدّا ، لن تعرفها حتى تفعل ماذكرت لك .


أخيرا /

بالنسبة لشخصك الكريم من ناحية تعلقك بالله فاحذر احذر احذر من عدّة أمور :
1- ذنوب الخلوات : وهي من أشدّ أسباب الإنتكاسات - نسأل الله السلامة - وهي ماتفعله لوحدك مما يغضب الله عز وجل .... احذر احذر منها ... فما حدث انتكاس إلا بسببها . والله المستعان .
2- المعاصي عمومًا : فهي تقسّي القلب ، وتجلب الهم والغم ، وتُذهب الخشوع والسكينة وانشراح الصدر ، وتصبح الطاعات من أثقل الأمور عليك ، وإن استمرّيت عليها فإنك ستعتادها بحيث لايهمّك فعلها .. فأدرك نفسك .
3- معصية الوالدين : كيف يرجو الإنسان الثبات وهو عاص لوالديه متأفف منهما ؟؟
4- الإستغراق في المباحات : مثل كثرة سماع النشيد ، كثرة اللعب ، كثرة قراءة الجرائد ، وكثرة مجالس القيل والقال .

والعلاج هو بلا شك :
1- ترك المعاصي : أعلنها مدوّية - أخي الحبيب - لا للدشوش ، لا للغيبة ، لا للنظر المحرّم ، لا لكل .. لكل .. لكل مانهى عنه الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم .... وأركز على ذنوب الخلوات .
2- قراءة القرآن بتدبّر : ولا شك ولاريب أن القرآن شفاء للصدور .... اجعل لك ورد يومي ولو كان 5 أوجه فقط لكن بتدبّر وخضوع ومجاهدة النفس على ذلك ، ولو كان معك كتيب صغير يفسر الكلمات كان أفضل لك .
3- الإستغفار : والإستغفار يشرح الصدر ، ويؤنس النفس ، ويريح البال ، قال صلى الله عليه وسلم : (من لزم الإستغفار جعل الله من كل هم فرجا ومن ضيق مخرجا ورزقه الله من حيث لا يحتسب) .
4- الدعاء : عليك بالدعاء - أخي الحبيب - فالدعاء هو سلاح المؤمن ، ادع أخي لك ولإخوانك بالهداية والثبات ، في الثلث الأخير من الليل ، وبين الآذان والإقامة ، وبعد التشهد الأخير ، وعند نزول المطر ، وفي السفر ، وفي السجود وكرر الدعاء واستمر فيه وألح به .
5- عليك بالأعمال الصالحة : إسباغ الوضوء ، التبكير للصلوات ، صيام الإثنين والخميس ، زيارة المقابر والصلاة على الجنائز وحضور دفنها ، صلاة الضحى والوتر - ولو ركعة واحدة - وحضور مجالس الذكر مثل درس الشيخ سليمان اللهيميد والشيخ سامي الواكد وغيرهما من المشايخ وطلبة العلم فإنها روضة من رياض الجنة... المهم اجعل يومك مليء بالنافع المفيد مما ذكرت .
6- المداومة على العمل : قال صلى الله عليه وسلم : " أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل " وقرأت في سيرة الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - أن مايميّز عبادته وأعماله الصالحة ، ليس التكلف بها ... بل هي المداومة عليه .
داوم ... داوم ... داوم ... على أعمالك الصالحة ولو كانت قليلة ، لاتنقطع عنها أبدا أبدا ، وإن صار هناك ظرف ما فعوض في نفس اليوم .... المهم المداومة ياأخي المداومة - بارك الله فيك - .
7- ضع لك جدولا خفيفًا : ترتب فيه أعمالك الصالحة ونفذها ... فلافائدة من قراءة هذا الكلام إن لم تعمل به .
8- لاتثقّل على نفسك أبدًا ، ومتى أحسست بالملل فاقرأ في كتب القصص والطرائف أو قم بزيارة وجلسة مع أصحابك ..


أسأل الله العظيم أن يهديني وإياك وأن يستر علينا وعليك أن يثبتنا وإياك على الطريق الحق .

أخوك المحب /
الباحث عن الحق


وصلى الله على الحبيب وسلم

عاشق رفحااء ..



بارك الله فيك على هذه الكلمات الطيبة

جعل الله مغفرةً واسعة ..

اللهم آمين ..


شكراً لك

المسك2


أوافقك الرأي ولكن ليس دوماً تكون بذرته بذرة خير لعلها كانت مرحلة من مراحل حيااته كان مجبراً على ان يكون كذلك




اللهم آمين ..


باركك الله ورزقك الصداقة الصالحة ..

زيزفون شكراً لمرورك .. وإضافتك ..

[align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اصبر اخي ..

و تذكر ان المؤمن مبتلى

تذكر اخي ان الجنة غالية ..

" وما يلقاها إلا الذين صبروا * وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم "

صبروا على بلائهم .. واحتملوه واستعانوا بالله عليه ..

فاستعن بالله.. فإنه قريب .. مجيب المحتاجين ..

استعن بالله..ومن يعين سواه


سعيكم مشكور اخي دبدوب[/align]

ليث


:



مشاركة فقط ..

اخي هنا الدمام حيااك الله



ولاحظ اني قلت

اقتباس:

---

فأصبحت وحيداً لا أجد من يكون لي أخ دنيا ..خصوصاً في مرحلتنا هذه محرلة المراهقة ..

---

وجعلت ذلك كمؤشر ليلاحظ خصائص هذه المرحلة ..


شكراً لك ..

صدق الله العظيم واللهم آمين



مشكور ابودحيم ..

نفح الطيب / كلماتك في مستقرهاا ..




بوركت

أستاذي الفاضل / هبوب



سلمت وسلم لنا ابداعك


رحم الله الحسن البصري وامد بعمرك ..

القنديل



ليت لي مثل ما لك ..



كتبت وابدعت ..


لم يخب ظني فيك مطلقاً ..

عروووبة


وبارك الله فيك ..

بوركت الباحث عن الحق



واعجبتني كثيرا

اقتباس:

---

ثالثا : بالنسبة للمشاكسين ، فانصحهما مع اخوانك فإن لم ينتصحا ، فمالك ولهما ؟؟ ركز جهودك على حلقتك وعلى حفظك وعلى برامجك مع اخوانك .

رابعا : إن كان الأذى منهما فأخبر مدرّس حلقتك ( فورًا ) لاتتأخر ولالحظة ، أو من له سلطة على هاذين الإثنين من مدرسين أو أقارب لهم ممن هو ملتزم دينيا ، فإن لم يوجد فاستعن بالمشايخ وطلبة العلم المعروفين... وأكرّر لاتتأخر أبدا في ذلك ، وصدّقني ستجد راحة كبيرة جدّا ، لن تعرفها حتى تفعل ماذكرت لك .

---

احترمك جداً ...

عمر بن عبدالعزيز عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..



باركك الله واكثر من امثالكم ..


احترمك جداً ..

قال ابو بكر رضي الله عنه ..... من كان يعبد محمداً فان محمدا مات ومن كان يعبد الله فان الله حي لايموت . والشاطر يفهم .

بارك الله فيك الباز


شكراً لك ..

الله يعين والله يالدب مدري

بس هو متمسك بدينه لانه يعبد ربه

ويحتسب هالشي لربه مو لـ.....

اما كل واحد يفقد الشخص الوحيد اللي كان صديقه او مهما يكن

يعرض عن امور لو كان هالشخص هذا معه ماتركها

بصراحه هذا موضوعه خلا عندي علامة استفهام هذااااااااااااااااااا كبرها

وقبل لاانسى اتمناله بس الثبات على دينه

والله لايزيغ اعقولنا

وشكرا لك دبدوب

اللهم آمين ,,


والعفو الوميض ..