عرض للطباعة
القران الكريم معجزة في كل شيء
وفطاحلة الفصاحة في اعظم عصور البلاغة عجزوا واعترفوا بعجزهم وذهلوا وادهش عقولهم القران
لكن نحن نقرأ الايات بل السور ولا نعي منها اي معنى
كلمة واحدة فقط قرأتهاوتأملتها طويلا فوجدت فيها الاعاجيب
تكلم العلماء عن جزء منها فقط مع انها كلمة واحدة وربما لم يتكلموا عن اجزاء اخرى حسب مااعرف
كلمة برزخ
ماهو البرزخ؟
لاجعلها بوابة ألج منها الى ماريد ان اصل اليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومنكم نستفيد
ليتك وضحت لنا أكثر
حسب معلوماتي المتواضعه
البرزخ هي حال الإنسان في القبر.
فإما حفرة من حفر جهنم
وإما روضة من رياض الجنه
شكرا اخي المهندس.
حسب علمي المتواضع أن البرزخ هو الحاجز بين شيئن ويحول دون اتصالهما ببعض
والله اعلم .
شكرا اخي العزيز
الأكيد أن البرزخ هي الحياة التي يعيشها الإنسان بعد وفاته ..
ما بين الحياتين :)
بإنتظار ولوج المهندس
مثل ماقال اخوي الكبير الدب الداشر
البرزخ هي الحياة الوسطى مابين الحياه الدنيوية والحياة الآخرة
وهي حياه روحية اي تعيش فيها الروح وترى مكانها بالحياه الأخره حتى قيام الساعه
والله اعلم
ليت اخي الكاتب يرجع للتفسير قبل تنزيل الموضوع
لتعم الفائده
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناقد
ان شاء الله تستفيد والتوضيح بيجي ان شاء الله
معلوماتك صحيحة وهي جزء من معنى الكلمةونحن نبحث عن المعنى الاشمل لها، قال تعالى :اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عروووبة
وهو الذي مرج البحرين هذا عذب فرات وهذا ملح اجاج وجعل بينهما [mark=FFFF00]برزخا [/mark]وحجرا محجورا
بينهما [mark=FFFF00]برزخ [/mark]لا يبغيان
وهي هنا لا تعني حياة القبر انجانا الله واياكم من عذابه
شكرا لك اختي على مشاركاتك واثراءك للمواضيع
صحيح ولو ذهبت الى المعاجم لوجدت مثل ذلكاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالملك الشمري
لكن لو كان معناه حاجز يفصل بين شيئين
لماذا يذكر الله سبحانه بعد كل اية ما يدل على الحجز بينهما كقوله تعالى ... وحجرا محجورا .. اذ ان الحاجز يقوم بالحجر بينهما
وكقوله تعالى بينهما برزخ لا يبغيان
الحاجز الذي يمنع اتصال شيئين يمنعهما ان يبغيان ويكون حجرا محجورا . ففي كل اية نجد بعد ذكر البرزخ ما يدل بعدها على معنى الفصل التام ولو كانت كلمة برزخ تحتوي هذا المعنى ضمنا لما كان للكلمات التي بعده اضافة في المعنى
اشكر لك اضافتك المفيدة للنقاش
والله اعلم
اهلا بالدب الداشراقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدب الداشر
اشكر مشاركتك
وهذا جزء من معناها
حياك الله اخوي الجبل الاخضراقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجبل الأخضر
انظر ردي للاخت عروووبة
شاكر لك مشاركتك واثراءك للموضوع
نعم اختي الكريمة في مثل هذه الامور لا يجوز ان يتكلم الشخص دون معرفةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشمريه
لو تكرمت بالرجوع لكتب التفسير ليكون من جانبك افادة واستفادة
ننتظر عودتك الينا بالمفيد
[align=center]نَظَرتَ في وجهي ، و بعينين تضجان بالغضب ،
عقدت حاجبيها بشدة و صرخت : ( أنتي ما تصلين ) ؟!!
تسمرت في مكاني ، و أخذت أنظر إليها بعينين ترجو عفوهاا ..
ثم أنهالت عليا بسيل من الكلمات المؤنبة ، بعد ذلك أستسلمت لها
و لما تطلبه و قلت : ( إن شاء الله يمه ) !! :shy !!
كانت هذه أول محطة أتعرف فيها إلى عالم البرزخ ..!
يشعرك الحديث في هذا العالم بالذنب ، و إن كُل العبادات التي تؤديها في حياتك
بالنظر لهذا العالم ، و كأنها لا شيء يُذكر ..
فكرت في نفسي حينذاك ..
إن كان الحديث في هذا عالم أربكني بشدة ، و قلّب موازريني !!
إذن .. كيف سأكون و أنا فيه !!
:
|| المـهنـدس ||
فكرة رائعة ..
و توضيح جميل ..
أسمحلي بهذه الأضافة ..
:
عَنْ عَمْرِو بْنِ يَزِيدَ ، قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ : ... و مَا الْبَرْزَخُ ؟ قَالَ : " الْقَبْرُ مُنْذُ حِينِ مَوْتِهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ " .
و قال الإمام الصادق: " البرزخ : القبر ، و هو الثواب بين الدنيا و الآخرة " .
و يرى الأسلام بإن عالم البرزخ هو : هي أن الموت ليس نهاية الحياة ، و إن الحياة لا تنعدم بالموت ، بل الإنسان ينتقل بواسطة الموت من نشأةٍ إلى أخرى ، و من حياةٍ في عالم الدنيا إلى حياة في عالم آخر يسمى بعالم البرزخ ، الذي يتوسط عالمي الدنيا و الآخرة .
و إن حالة البرزخ تتناسب مع عمل الإنسان ، فان كان صالحاً كانت حالته في البرزخ جيدة ، و إن كان فاسداً كانت حياته البرزخية شديدة ، و إلى ذلك أشار الإمام الصادق : بقوله : " ... إِنَّ لِلْقَبْرِ كَلَاماً فِي كُلِّ يَوْمٍ ، يَقُولُ أَنَا بَيْتُ الْغُرْبَةِ ، أَنَا بَيْتُ الْوَحْشَةِ ، أَنَا بَيْتُ الدُّودِ ، أَنَا الْقَبْرُ ، أَنَا رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ ، أَوْ حُفْرَةٌ مِنْ حُفَرِ النَّارِ " .
:
شكراً لك ..
و دمت في رعاية الباري ..
[/align]
انتظر ..........
فالبرزخ في اللغة : الحاجز بين الشيئين.
قال في القاموس : الحاجز بين الشيئين ، ومن وقت الموت إلى القيامة ، ومن مات دخله ، انتهى .
فالبرزخ فترة زمنية تمر على كل ميت ، مسلم أو كافر ، صالح أو طالح ، ويجري خلالها فتنة القبر وهي سؤال الملكين ، ثم النعيم أو العذاب ، فالدور ثلاث : دار الدنيا ، ودار البرزخ ، ودار القرار .
والحياة في البرزخ مغايرة للحياة في الدنيا ، وللروح فيها تعلق بالبدن ، وإن فارقته في وقت ، ردت إليه في وقت آخر ، كوقت السؤال ، أو النعيم أو العذاب ، وعند سلام المسلم عليه ، ولا يعلم حقيقة هذه الحياة وكيفيتها إلا الله .
والحاصل أن المسلم العاصي وغيره لا بد أن يمر بمرحلة البرزخ ، وهو فيها إما منعم أو معذب حتى يبعثه الله .
والله أعلم .