الشاعر محمد ضيف الله الرمالي الشمري من مدينة جبه من منطقة حائل كان يعشق فتاه من منطقة الجوف وكان مشغوفا بها ولكن لا يستطيع زيارتها والتواصل لصعوبة المنطقه لان النفوود شاقه على بعض المسافرين ولما تقدم به السن قامت الدوله بوضع الطرق بين المدينتين تقريباً 2007م وقام الشاعر بكتابة هذه الابيات :
تـوك تجـي ياطريـق الجـوف
من عقب ماصرت أنا شايـب
مـالـك جمـالـه ولا مـعــروف
عندى سوى حاضر أو غايب
اللـي علـى شوفتـه ملـهـوف
الـقـلـب مـــن حـبـهـا تـايــب
ثمنـهـا الـلـولـو المـصـفـوف
وفـي ريقهـا السـكـر الـذايـب
علـيـه مـتـن وعلـيـه اردوف
وإلـى مـشـى مشـيـة النـايـب
عين المها ضامر السرجوف
وشعـر عـلـى متنـهـا سـايـب
إلــى لـبـس ثـوبـه النفـنـوف
لعـنـت أنــا حـظـي الـخـايـب
الله بـلانــي وأنـــا مـلـقــوف
اسـقـانـي الـعـلـقـم الــرايــب
مـات الغـلا ماعليـه حسـوف
وجرحـي بقلبـي مهـو طايـب