شكرا ً أخي العزيز ،، فهيد لزام
جهد طيب تشكر عليه
شكرا ً أخي العزيز ،، فهيد لزام
جهد طيب تشكر عليه
مجهود طيب تشكر عليه مع وجود بعض الملاحظات بنسبه للهجر والسرد التاريخي لان مدينة رفحاء قبل التابلين
ألف شكر أخي لزام على المجهود الرائع .ولكن هناك حقائق تاريخيه غائبه لم تذكر.كالحدائق.والنقل الجماعي .وتسمية المحافظه بهذا الإسم.............غلخ
اشكر جميع الاخوة الذين ردوا على الموضوع
حسب معلوماتي ان زيارة الملك سعود الى رفحاء كانت بناء على دعوة من الشيخ مشل التمياط
والله اعلم
موضوع يستحق التثبيت على جبين المنتدى العام حتى الأبد ..
مشكور الزميل أبولـــزّام ..
وفقك الله ,,, وإلى الأمام .. وأنا معك في نفس المركبة ...
[align=center]الدب الداشر شرّفني مرورك على الموضوع
اعذرني لتأخر ردي ،،،
وتقبل تحياتي ،،[/align]
يعطيك الف الف عافيه
بالعكس ياسيدي العزيزاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزاحف
هذا الموضوع من أفضل وأجمل المواضيع التي تهتم بتاريخ رفحاء
وهو يستحق التثبيت وننتظرإضافة ماهو جديد ايضا لنكتبه عن رفحاء
وشكرا مرة أخرى لكاتب الموضوع فهيد اللزام
كل الشكر والتقدير والعرفان على ماقدمته ، فعلاً إستفدنا وتمتعنا بطرحك الجميل .
مشكور اخوي على الموضوع وانا من اشد المحبين لمدينة رفحاء يعلني افداها
يسلمووووووووووووووووووووو الرجاء التثبيت
الأستاذ فهيد لزّام
سلمت وبوركت جهودك
لي ملاحظات على الموضوع أجملها بما يلي:
لم يرد ذكر لرفحاء في المعاجم الجغرافية المورزثة ولم ترد كذلك في الرحلات التي تناولت الجزيرة والخليج
ولكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن التسمية كانت شائعة ومعروفة من قبل البدو الذين استوطنوا المنطقة أو ما يحيطها من أمكنة
ولعلّ الشيح حمد الجاسر حاول في معجمه الجغرافي تناول أسباب التسمية التي راجت في المخيال الشعبي وأرجعها إلى اسم فتاة كانت تقيم مع أبويها في قويرة في المكان
وكان هناك مصدر للماء (بئر أو نبع).
وكذلك أسماء الأمكنة الأخرى التي تتبع إداريا الإمارة الشمالية والتي يجب أن تُكتب بألف مطلقة في نهايتها وليس بهاء السكت أو الهمزة كما في : لوقا، مينا وزبالا التي وردت كمحطة من محطات درب زبيدة الذي يعود إلى زوجة الخليفة العباسي الرشيد، وهو الدرب الذي ذكرته مصادرنا التراثية كطريق للحج البري يبدأ من مشارف الكوفة حتى المشاعر المقدسة في الحجاز
أما ضرورة الكتابة بالف مطلقة فيعود (كما أرى) إلى أنها من الموروث اللغوي الآرامي الذي كان شائعا في هذه المناطق منذ عصور سحيقة.
وأجد أن تسمية رفحا أو رفحه تعود إلى هذه الحقبة وظلت متداولة في النسيج اللهجي المحلي حتى وصلتنا شأنها في ذلك شأن عشرات أسماء الأمكنة والأعلام والمفردات الأخرى التي لم نجدها في معاجمنا على كثرتها.
ولقد كتبت قبل أعوام بحثا عن تسمية رفحاء
وهناك استفهام عن مسجد الخزعلي الذي ذكرت بصدده من أنه أول المساجد في المدينة، فهل يعود المسجد إلى أحد رجالات رفحاء؟
وهل هناك عائلة بذات الإسم في رفحاء؟
لأنني شعرت للوهلة الأولى أن المسجد قد يكون أحد العراقيين الذين يعودون إلى هذه القبيلة العريقة وراء انشائه لعلمنا بالعلاقات التاريخية بين العراقيين وسكان رفحاء منذ عقود وما زال بعضهم يقيم ويعمل فيها.
ثانية أشكر لك جهدك وأسأل الله أن تكون أنت والجميع بالف خير
معلومات قيمة جدا
مجهود تشكر عليه
[align=center]يعطيك الف عافيه أخوي فهيد
أحب ان اظيف معلومة
أن أول من فتح محل ذهب في رفحه
المرحوم / عبدالله علي البن صالح ( عبدالله الصايغ نسيب الشعباوي )
http://www.up1up2.com/up4/uploads/3dc15e563f.jpg
و كان محل الذهب يقع في محل الجريسي خلف الشارع العام في السوق
و قد انقل لي ( رحمة الله 1429 هـ )
و كان دائما يذكر أهل رفحاء بالخير [/align]