الكاتبة سمر المقرن تهاجم الشيخ العريفي وتتهمه بشق الصف وبث الفرقة وتصفه بالثرثار المت

[صمتى .. سؤال؟؟]

هاجمت الكاتبة السعودية سمر المقرن اليوم الشيخ محمد العريفي بسبب موقفه الأخير من السيستاني،مشيرة إلى أن العريفي كالعادة يخرج بثرثرة وآراء هي أكبر من أن يُصرح بها داعية يفترض أن حدود عمله لا تتجاوز دعوة غير المسلمين إلى الدخول في الدين الإسلامي، مع أني أتحفظ على كثرة الدعاة لأن من يدعو إلى الدين الإسلامي يحتاج إلى التأهيل الخُلقي قبل الخَلقي والعلمي.

وقالت المقرن في مقال نشرته صحيفة العرب القطرية اليوم أنا امرأة سنية 100 بالمائة واختلف مع السيستاني عقيدة وخطاً سياسياً، لكن لا يشرفني ولا يسرني ما فعله العريفي من شق للصف، وبث للفرقة، ونشر للكراهية والبغضاء، فما قام بشقه العريفي أوسع من الرقعة؛ إذ كيف لرجل بالغ عاقل يصف رجلاً آخر أكبر منه وزناً وقيمة وله ثقله الديني والسياسي، بالزنديق الفاجر فلو فرضنا أن هذا الداعية يعتقد فجور إمام أو شيخ لطائفة أخرى، أليس هناك شيء من الحلم والسياسة التي تجعل الإنسان يمسك لسانه عن الهفوات؟ وكيف برجل يضع لنفسه لقب «داعية» يحاول من خلال هذا اللقب ضم الآخرين إلى ديننا، وتحبيبهم فيه، وهو لم يستطع أن يتمالك أعصابه في مثل هذا الموقف، فأطلق صرخات متهورة ليس لها زمام ولا خطام، تتسبب في اشتعال جذوة الكراهية والأحقاد من جديد.
وقالت إن ما قام به هذا الداعية المتهور ليس فقط لا يمثل الحكومة السعودية، بل إنه عمل لا يمثل الشعب السعودي المسالم، الذي يبحث عن التعايش والسلم الاجتماعي، في حين أبتلي بالعنصرية التي يتصدى لها جيل واع يدفنها لئلا يكون لها بيننا مكان.

وأكدت خلال مقالها أن الشعب السعودي متعدد، هذا هو تكوينه الاجتماعي، وليس كل السعوديين سنة ولا سلفيين، لكن هذا الشعب العظيم ألف التعايش المتعدد، وكره التعصب المقيت، فنحن نعيش مع المذاهب السنية الأربعة، ونعيش مع الشيعة الاثنى عشرية، والإحدى عشرية، والزيدية، والصوفية، وغيرها من الفرق والمذاهب كإخوة متحابين، نتعاون على كل عمل من شأنه أن يحقق الرفعة والسؤدد لوطننا، نجتمع تحت دين واحد، ونستظل بأرض وطن واحد، وما ابتلينا به جاء بعد أحداث جهيمان وخروج ما يسمى بالصحوة، التي رددت مراراً أنها «الغفوة»، لأنها حركة سياسية خرجت من رحم الإخوان المسلمين لتحقق مآربها السياسية باسم الإسلام! وإلا كيف يخرج الداعية على منابر خطبة الجمعة أو عبر القنوات الفضائية ليتحدث ويجيش القلوب على فرقة مسلمة، تؤمن بأن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وفي الوقت ذاته يدعي أنه يدعو الآخرين للإسلام! كيف يكون باستطاعة مثل هذا الرجل أن يحبب الآخرين في دينه، وهو نفسه لم يستطع أن يحب من هم على مثل دينه، كثيرة هي التناقضات التي أراها في مثل هذا المشهد.
وطالبت الكاتبة ختام المقال بضرورة وضع حد لمثل هذه التجاوزات ويجب أن يكون لنا على وجه العموم موقف منها، وعلى وجه الخصوص وزارة الشؤون الإسلامية في المملكة، فهذا الخط هو خط نشاز ومنهج خطير ومدمر، كما أنه يتعارض مع توجه وخط الملك الإصلاحي الإنسان الكبير عبدالله بن عبدالعزيز، كما أنه يتعارض مع الحس السليم وقيم التسامح، فهل سنرى من الوزارة موقفاً واضحاً من تلك الممارسات الطائشة التي تهدم ما يبنيه المصلحون.

المصدر
http://www.alweeam.com/news/news.php...n=show&id=7765

[المداد]

كلام صحيح









قال تعالى : ( هل أنبئكم على من تنزل الشياطين تنزل على كل أفاك أثيم يلقون السمع وأكثرهم كاذبون )





لها من اسمها نصيب ... فأوقد بها القرين



صمتي .. سؤال ؟!

[القنديل]

هي تتحفظ على كثرة الدعاة

فلماذا لا تتحفظ على كثرة الكتاب وتحفظ نفسها !

شكراً صمتي سؤال

[عز الخوي]

هاجمت الكاتبة السعودية سمر المقرن اليوم الشيخ محمد العريفي بسبب موقفه الأخير من السيستاني،مشيرة إلى أن العريفي كالعادة يخرج بثرثرة وآراء هي أكبر من أن يُصرح بها داعية يفترض أن حدود عمله لا تتجاوز دعوة غير المسلمين إلى الدخول في الدين الإسلامي، مع أني أتحفظ على كثرة الدعاة لأن من يدعو إلى الدين الإسلامي يحتاج إلى التأهيل الخُلقي قبل الخَلقي والعلمي.

وقالت المقرن في مقال نشرته صحيفة العرب القطرية اليوم أنا امرأة سنية 100 بالمائة واختلف مع السيستاني عقيدة وخطاً سياسياً، لكن لا يشرفني ولا يسرني ما فعله العريفي من شق للصف، وبث للفرقة، ونشر للكراهية والبغضاء، فما قام بشقه العريفي أوسع من الرقعة؛ إذ كيف لرجل بالغ عاقل يصف رجلاً آخر أكبر منه وزناً وقيمة وله ثقله الديني والسياسي، بالزنديق الفاجر فلو فرضنا أن هذا الداعية يعتقد فجور إمام أو شيخ لطائفة أخرى، أليس هناك شيء من الحلم والسياسة التي تجعل الإنسان يمسك لسانه عن الهفوات؟ وكيف برجل يضع لنفسه لقب «داعية» يحاول من خلال هذا اللقب ضم الآخرين إلى ديننا، وتحبيبهم فيه، وهو لم يستطع أن يتمالك أعصابه في مثل هذا الموقف، فأطلق صرخات متهورة ليس لها زمام ولا خطام، تتسبب في اشتعال جذوة الكراهية والأحقاد من جديد.

اولا سبب مهاجمة العريفي للزنديق السستاني غير مذكور

ثانيا

الثرثرة في سبيل الدعوه الى دين الله اصبحت غير محببه !! نعديها
من متى والسنه يحبون الشيعه والشيعه يحبون السنه ؟ والله مدري
بعدين من متى الصبح السستاني اعلى مرتبه من العريفي ؟؟ صرت اشك بتفكير الكاتبه

في النهايه
اقرأو التالي

وقالت المقرن في مقال نشرته صحيفة العرب القطرية
قطر مع ايران قلب وقالب شي لاينكره الجميع لأنها ضد السعوديه


أنا امرأة سنية 100 بالمائة واختلف مع السيستاني عقيدة وخطاً سياسياً، لكن لا يشرفني ولا يسرني ما فعله العريفي من شق للصف، وبث للفرقة، ونشر للكراهية والبغضاء

ولا انا اتشرف انك تكونين سعوديه واعتقد الجميع مثلي

، فما قام بشقه العريفي أوسع من الرقعة؛ إذ كيف لرجل بالغ عاقل يصف رجلاً آخر أكبر منه وزناً وقيمة وله ثقله الديني والسياسي، بالزنديق الفاجر


والله ما قصر وقليل ما قال في حقه


شكرا إلى ناقل الخبر تحياتي للجميع

[زمزم]

الحمد لله على نعمة العقل !!

[عقارب]

[color="red"]وأكدت خلال مقالها أن الشعب السعودي متعدد، هذا هو تكوينه الاجتماعي، وليس كل السعوديين سنة ولا سلفيين، لكن هذا الشعب العظيم ألف التعايش المتعدد، وكره التعصب المقيت، فنحن نعيش مع المذاهب السنية الأربعة، ونعيش مع الشيعة الاثنى عشرية، والإحدى عشرية، والزيدية، والصوفية، وغيرها من الفرق والمذاهب كإخوة متحابين، نتعاون على كل عمل من شأنه أن يحقق الرفعة والسؤدد لوطننا، نجتمع تحت دين واحد، ونستظل بأرض وطن واحد،

تعليقى على هذا

اذكر احد الايام كنت جالس عند المدير المباشر لى طبعآ ((شيعى))
وجاء احد الموظفين (( شيعى ))يقول له انا مخصوم على 100 ريال من الراتب
رد عليه المدير قال صدقه لايران وانا جالس

كيف بهذا يحترم الاخرين وكيف تقول نحن شعب احد ووطن واحد اذا الشيعه هذه افعالهم

[color="black"]وما ابتلينا به جاء بعد أحداث جهيمان وخروج ما يسمى بالصحوة، التي رددت مراراً أنها «الغفوة»، لأنها حركة سياسية خرجت من رحم الإخوان المسلمين لتحقق مآربها السياسية باسم الإسلام! وإلا كيف يخرج الداعية على منابر خطبة الجمعة أو عبر القنوات الفضائية ليتحدث ويجيش القلوب على فرقة مسلمة، تؤمن بأن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وفي الوقت ذاته يدعي أنه يدعو الآخرين للإسلام! كيف يكون باستطاعة مثل هذا الرجل أن يحبب الآخرين في دينه، وهو نفسه لم يستطع أن يحب من هم على مثل دينه، كثيرة هي التناقضات التي أراها في مثل هذا المشهد.
وطالبت الكاتبة ختام المقال بضرورة وضع حد لمثل هذه التجاوزات ويجب أن يكون لنا على وجه العموم موقف منها، وعلى وجه الخصوص وزارة الشؤون الإسلامية في المملكة، فهذا الخط هو خط نشاز ومنهج خطير ومدمر، كما أنه يتعارض مع توجه وخط الملك الإصلاحي الإنسان الكبير عبدالله بن عبدالعزيز، كما أنه يتعارض مع الحس السليم وقيم التسامح، فهل سنرى من الوزارة موقفاً واضحاً من تلك الممارسات الطائشة التي تهدم ما يبنيه المصلحون.[/color]

شلون الشيعه جاوء بعد جيهمان وكلنا يعرف ان جيهمان له 30 سنه

يوم يطلع والشيعه من عصر الخلفاء الرشدسن او بعدهم من التابعين


................


ما بقى الا انتى تنقدين شيخ وعالم له كلمته وعظمته



.............

شكرآ يا صمتى سوال

[مــــهــــا]

بعد قراءتي للمقال إقتنعت اقتناع تام أننا في زمن الرويبضه !!
شكرا صمتي سؤال ..

[zezfon]

منهي انتي يامن يامن تعارضين قول السني وتعترفين ان الرافضي اعلى منه


صمتي سوال مشكور على نقل الموضوع

عز الخوي كتابتك في الصميم

[السحيمان]

الف شكر علي النقل الجميل والاكثر من رائع
يسلمو ايديك ....

[بلقيس]

صمتي .. سؤال؟
سمر المقرن تربية غربية تلقفتها صحف قطرية
والولاء لمن رباها
وهذه تعتبر من سماسـرة الصحـف المحسوبين علينا
والنباحون في الظلام
كما يقال عنها
ولاحول ولاقوة الابالله

[صمتى .. سؤال؟؟]

كلام صحيح
قال تعالى : ( هل أنبئكم على من تنزل الشياطين تنزل على كل أفاك أثيم يلقون السمع وأكثرهم كاذبون )
لها من اسمها نصيب ... فأوقد بها القرين
صمتي .. سؤال ؟!

حياك الله اخي المداد
اضافتك مثمره ومتميزة
اشكرك .

[صمتى .. سؤال؟؟]

هي تتحفظ على كثرة الدعاة

فلماذا لا تتحفظ على كثرة الكتاب وتحفظ نفسها !

شكراً صمتي سؤال

اصبت اخي القنديل
كلام سليم 100%
تحياتي لك .

[صمتى .. سؤال؟؟]

اولا سبب مهاجمة العريفي للزنديق السستاني غير مذكور

ثانيا

الثرثرة في سبيل الدعوه الى دين الله اصبحت غير محببه !! نعديها
من متى والسنه يحبون الشيعه والشيعه يحبون السنه ؟ والله مدري
بعدين من متى الصبح السستاني اعلى مرتبه من العريفي ؟؟ صرت اشك بتفكير الكاتبه

في النهايه
اقرأو التالي

وقالت المقرن في مقال نشرته صحيفة العرب القطرية
قطر مع ايران قلب وقالب شي لاينكره الجميع لأنها ضد السعوديه


أنا امرأة سنية 100 بالمائة واختلف مع السيستاني عقيدة وخطاً سياسياً، لكن لا يشرفني ولا يسرني ما فعله العريفي من شق للصف، وبث للفرقة، ونشر للكراهية والبغضاء

ولا انا اتشرف انك تكونين سعوديه واعتقد الجميع مثلي

، فما قام بشقه العريفي أوسع من الرقعة؛ إذ كيف لرجل بالغ عاقل يصف رجلاً آخر أكبر منه وزناً وقيمة وله ثقله الديني والسياسي، بالزنديق الفاجر


والله ما قصر وقليل ما قال في حقه


شكرا إلى ناقل الخبر تحياتي للجميع

احتراماتي اخوي عز الخوي
اضافة اعتز بها واحترم كل ماورد فيها من اراء
تحياتي لشخصك الكريم .

[صمتى .. سؤال؟؟]

الحمد لله على نعمة العقل !!

يستاهل الحمد سبحانه .
اخي الكريم
اختلاف وجهات النظر في مجتمعنا الفتي وتباين التيارات الفكريه داخله
ظاهرة صحية نحمد الله سبحانه عليها.
شرفني مرورك .

[صمتى .. سؤال؟؟]

تعليقى على هذا

اذكر احد الايام كنت جالس عند المدير المباشر لى طبعآ ((شيعى))
وجاء احد الموظفين (( شيعى ))يقول له انا مخصوم على 100 ريال من الراتب
رد عليه المدير قال صدقه لايران وانا جالس

كيف بهذا يحترم الاخرين وكيف تقول نحن شعب احد ووطن واحد اذا الشيعه هذه افعالهم







شلون الشيعه جاوء بعد جيهمان وكلنا يعرف ان جيهمان له 30 سنه

يوم يطلع والشيعه من عصر الخلفاء الرشدسن او بعدهم من التابعين


................


ما بقى الا انتى تنقدين شيخ وعالم له كلمته وعظمته



.............

شكرآ يا صمتى سوال

حياك الله اخي المتميز عقارب
تساؤلات منطقيه وجاءت في محلها تماما وتعليق رائع من استاذ رائع ..
لك ودي وتقديري .