عفوًا نسيت أن أقول لك ، هذا هو الموضوع فلماذا هربت منه :
http://www.rafha.com/vb/showthread.php?t=14297
وأمّا أسلوب السّناكحة في أخذ الكلام من سياقه فلا والله لم أستغربه منه ، أدعو الأحبّة إلى قراءة الموضوع الأصلي في الرابط السابق ليطالعوا ردُوي ففي البداية رددت عليه باحترام كما في الرّد رقم 3 ؛ بل إنّي أنكرت على من أساء للموضوع بدون قصد - وفقني الله وإياه - كما في الرد رقم 4 و 6 لكي لايخرج الموضوع عن سياقه ، لكن فوجئت برد المدعو pet رقم 10 والذي يبدو أنه كان يحفظه من قبل أن يكتب الموضوع فاستعجل في كتابته له ، وهو يصمنا بأننا قذفناه وشتمناه ، مع أن ردودي قبله خالية تماما من القذف والشتم ، فعلمت أنه يريد اللعب لاأكثر ولاأقل ، فقلت في نفسي لعلي أقنعه بآراء علماء المملكة كما هو في ردّي رقم 14 مع العلم أني تجاوزت كلامه المسيء الذي قبل هذا الرد في رده رقم 13 حين قال : (أقول ما أسرعكم أطبقتم ...... جيتوا طايرين......
قايل لكم تبون تغمتون المجتمع ببطانية أم نمر ....
بس ماهو حاصل لكم )
تجاهلت ردّه هذا لعلها زلت لسان من قبله ، عندها رأيت ردّه الإستهتاري رقم 15 فرددت عليه أنبّهه في ردّي رقم 17 بقولي له : ( بيت /
هذا نقاش جدّي فابتعد عن أساليب الشّات ، يبدو أنك تكتب لتلعب . )
ثمّ قرأت ردّه المُسيء لما كتب له المَوْضوع رقم 19 ورددت على الأخوة الذين دافعوا عنه بصفته يتبع الشيخ الألباني ، لكني نبّهتهم أنّ المُشكلة ليست من الموضوع ولكن من طريقة ردود صاحب الموضوع المُسِيئة وهذا تجدونه في ردّي رقم 28 وبعدها رأى الجَمِيع ردوده رقم 29 و 30 و 31 ؛ فكتبت بعدها ردّا فيه عتاب شديد له وكان الرد جادّا وتجدونه في الرد رقم 33 لكنّه بدأ يتطاول ويدخل يوسف شاهين في الرد ثمّ أوضح نيّته من الموضوع كما في الرّد 37 فلمّا أن وجدت الموضوع قد مال إلى جانب السخرية ، قمت بما اعتقدته أنه الصواب خصوصا أن السخرية نوعٌ مِن الكتابة أحبّه وأحب كتابه والذين من أشهرهم الكاتب الفذ الأستاذ الخفاش الأسود وغيره . لكن يبدو أن بيت كشّر عن أنيابه وأظهر أن أهدافه من الموضوع هو حقده على الملتزمين - إن صح التعبير - ومحاولة الهجوم عليهم عبر - مايزعم - أنه خطأ من أحد أفرادهم ، وأنا لم أخطيء عليه أبدًا ؛ بل هذا هو الأسلوب الذي يصلح له ولأمثاله من المتطاولين على العلماء ، فإن كان يعرف المنتديات فليصبر على ماأنتجته مواضيعه من ردود عليه ، ولايتباكى كالنائحة المُسْتأجرة في مواضيع لوحدها ، ثم أنا أمثل نفسِي يا واحد بيت فكلامك إذًا معي أنا ... أعانك الله على نفسك .
مواقع النشر (المفضلة)