هؤلاء هم (توجــــــــــد صــــــــــورهم ) فأين أنــت ؟

[القنديل]

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]








.
. يقول تعالى : { مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَلاَ تَكُونُواْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ. مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعاً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ } (تنويه : بعض الشخصيات في الصور نكن لها كل احترام وتقدير)


الشارع العربي (على حد قول قنواتنا العربية) لديه مشكلة كبيرة في الإستقراء والأستنتاج والتحليل ، فهو يستجيب لعواطفه ومشاعره ولا يتصور أمامه سوى حمامات الدماء وصور الدماار والقتل وهو بذلك معذور.

تلك الصور هي مزيج محير ومربك في نفس الوقت ، حتى تختلط عليك الأمور وتتشابك فلا تميز بين المخطىء والمصيب . وكم من رجل عربي هزته كلمات أحدهم لأنه أعطي أسلوباً وقوة خطاب وطول لسان .

الأحداث الأخيرة في لبنان أظهرت أن الشارع العربي لم يبلغ حد النضج بعد بالرغم من تكرار النماذج والأحداث حتى أصبح بعضها صورة لطبق الأصل

الموت لأمريكا
تسقط أمريكا
الشيطان الأكبر
قادمون
خيبر خيبر يايهود ........جيش محمد سيعود
اخرجوا المحتل
إحرم الأعلام والدمى





لم أذكر يوماً من الأيام أنها حركت ساكناً أو غيرت قراراً أو أخرجت محتلاً .

إن من يعتمد على القنوات الفضائية أعتماداً كليلاً في تفكيره وتوجهه فقد شرب من الجهالة حتى ارتوى لأن أصحابها لاتنطبق عليهم شروط القبول ففيهم الفاسق والحاقد والمسيس ................... وكم يؤسفني حينما يسمع (خاصة كبار السن ) جعجعة أحد الإعلاميين وإزباده وإرعاده وهو صاحب دعوى باطله وحجة واهية ....... فيصدق ويوصف بعبارات التبجيل وأن العرب لم تلد مثله !!!!!!!!!!!!


إن من يقضي سني عمره بين الآية والحديث ، ليس كمن يقضي أيامه بين العربية والجزيرة .

إن الإعلام أعز أذلاء وأذل أعزا ء، ورفع وضعاء ، ووضع رفعاء ، وفرق أكثر مما جمع ، وفشل أكثر مما نجح .

[الباحث عن الحق]

أهلا بك أخي القنديل ، أخالفك في وضع موقع الساحة العربية مع قنوات الإنحلال والإحتلال ، الساحة العربية قدمت للصحوة في السعودية خدمات جليلة جدا ، وكانت غصة في حلق كل ليبرالي مرتزق ، وزنديق شهواني ، وسنكوحي منبطح ، وقد صدقت حقا حين قلت ( إن من يقضي سني عمره بين الآية والحديث ، ليس كمن يقضي أيامه بين العربية والجزيرة ) .

[القنديل]

أخوي الباحث عن الحق

وأهلاً وسهلاً بك


موقع الساحات السياسية فيه الصالح والطالح فهو يعتمد على نوعية الكاتب ..... وكم تطاول فيه سفهاء على علماء أجلاء كما حدث للشيخ ابن جبرين وغيره .......... وكم غيرت الحقائق وحصل فيه تطبيل وتمجيد لمن لايستحق ............ وكم سطرت فيه الأكاذيب حتى صدقها الناس ............ ومن العدل والإنصاف أن نقول كم دافعت عن الخير وأهله وكم كشفت الزيغ وأهله وكم ناضل بعض كتابها عن الحق والصحيح ........ فمحسنهم مأجور إن شاء الله.



شكراً لمرورك الكريم أخوي الباحث عن الحق

[العالمي]

أخي القنديل للاسف هذا إعلامنا وهؤلاء كتابنا المنبطحون والمطبلين للرافضه من امثال عبدالبارى وشلته الفاسده

اخي العزيز القنديل اتفق معك تماماً بما قلته فبارك الله فيك

اخوك العالمي

[القنديل]

وبارك الله فيك أخوي العالمي


تشرفت بمرورك الكريم