بسم الله الرحمن الرحيم
إستكمالا لإهمال رجال الأمن في رفحاء لـأرواح الاطفال والعوائل وترك الحبل على اغارب لهؤلاء المراهقون وترك كامل الحريه لهم للتفحيط وسط منازلنا في حي الروضه ...
فلا تعليق على كل صوره ستشاهدونها الآن وهذه الصور جلبت في الساعه 11 ونصف من صباح هذا اليوم الاربعاء 12/ 1
... انظروا الى هذه الصوره التي التقطت اليوم في حي الروضه وفي وقت ذروه ورجال الأمن أين هم؟؟؟
ووانظر الى مبنى سجون رفحاء العام في خلف الصوره
وهنا أل شكر لرجال المرور والبحث السري والشرطه و,,,,, الذين يبدوا بأنهم لم يداوموا الى الساعه 11 ونصف صباحا
وهذه الصوره تذكرني بأشياء أخرى وهي أشبه بمنطقه عديمة الأمن فلو خاف هذا المراهق من رجل المرور وعرف عقوبته هل تتوقعون بأنه سيفعل كل هذا .. لا أعتقد فلم تعد هناك هيبه كما كانت...
بعدها بعشرين دقيقه أتوا رجال الأمن الذين أمانة يتذمرون من الاهمال ويقال بأن هناك سيارات لم تحرك ورجال أمن مريحون على حاب الاخرون..... وتم اتوجه من قبل ( أحد اصحاب الحي) الى مدير المرور فورا الذي أمانة يقول/ بأنه إستقبلني إستقبال جيد وتكلم مع الدوريات امامه في الجهاز وردت لدوريه بأنه تم التوجه للموقع ولم يجدوا احد ( فهل هذه الصور مفبركه يا رجال الأمن) وفي وسط حي وبالقرب من السجون العامه .. والمباحث العامه...
ماذا وجد الشخص حينما ذهب فورا الى ادارة المرور أنظروا واقسم بالله انها صور مباشره..
.. سيارات أمن مكدسه ... الى متى .. حينا أرى الصوره ... احس بأن وكأن هناك جائزه لأفضل إداره تريح أكبر عدد ممكن من سيارات الأمن .....
لا تعليق ... طالما مدير المرور يقول للمواطن .. إلحقهم وسجل لنا رقم الوحه وهاته ... اذا كان كذالك فلماذا تقف هذه السيارات ... لكي يقوم المواطن بملاحقة المفحطين ويسجل أرقامهم وسياراتكم مكدسه بل وربما ( مكربنه)
)
..... فكيف تنكرون يارجال الامن مايحدث بحي الروضه والصور أمامكم ... والله لو كانت مره أو مية مره قاموا بالتفحيط ( اقسم بالله ما كتبنا واقلنا ) ولكن اقسم بالله بأنها منذ سنوات ( سنوات) هل تصدقون
.... نداء الى وزير الداخليه ... الى امير المنطقه الشماليه ... الى المحافظ ... الى من يعنيه الامر ... الى اصحاب الحل والربط .... هل ننتظر حتى يدهس ابناءناأو يفحطون في أروقة أحوشة منازلنا..........
إن كنتم عاجزين ... فأعترفوا ... وإن لم تكونوا كذالك فأثبتوا.. ( يا مرورنا الموقر)
تحياتي وسأوافيكم بكل ما يجد جديد.....
مواقع النشر (المفضلة)