[align=center]--------------------------------------------------------------------------------


انه لانتصار في يوم يشهد الاسلام اشد ايام المحنه واشد المعارضات واشد المضايقات من شتا انحا العالم حتي من ابناء جلدته ولكنه قد ضرب في هذه الايام اقوى ضربه موجهه للعلمانيين وفي دوله كانت ولا زالت من اشد المتمسكين بالعلمانيه

ونسال الله ان يدحرهم

وقبل ثلاثة ايام بالتحديد فقد انتصر الاسلام انتصارا عظيما في بلد كما اسلفنا من اشد المتمسكين بالعلمانيه انه انتصار حزب

عبدالله قول
الذي انتصر انتصار عظيم على الاحزاب الاخرى بما فيهم العلمانيين

واليوم لا يسعنى الى ان نهني انفسنى والمسلمين عامه بهذا الانتصار العظيم

ونسئل الله ان يكون فاتحه خير على المسلمين بنتصارات متواليه وليكن للحجاب الاسلامي دور بارز في العالم فقد كان في دولة تركيا محارب من الجميع

واليوم فقد دخل القصور الرئاسيه رقم انوف الجميع

فل يسقط بني علمان ومن ناصرهم
[/align]