لم يكن الأمريكي مخطئا حين اختار " أنا بوليس " مكانا
لانعقاد القمة المزمع عقدها في السابع والعشرين من الشهر
أليست أنا ( بوليس ) تعني أنا ( شرطي ) !!
ولا أحد غير الأمريكي يمارس هذا الدور و بجدارة !!
لطالما تغنينا بأن ( حلمنا .. طول عمرنا .. حضن يضمنا .. كلنا ) ..
هاقد تحقق الحلم أيها العرب ..
أمة كان يقصدها الآخرون من أقصى الأرض كي يشهدوا نهضتها ..
واليوم تسافر هي إلى أقصى الأرض كي تبحث عن من يحل لها مشاكلها .
عيوننا وعقولنا تتجه الى........... أنا بوليس !!!
مواقع النشر (المفضلة)