آخر المشاركات

المحامية رباب المعبي : سعدت بالحصول على الشهادة المهنية في المجال الاعلامي :.:.: تغريدة البجعة :: المحامية رباب المعبي : سعدت بالحصول على الشهادة المهنية في المجال الاعلامي :.:.: تغريدة البجعة :: الاعلامية البندري تركي تغطي حفل توطيد العلاقات بين سفارة النرويج وسفارة اليابان :.:.: تغريدة البجعة :: الاعلامية البندري تركي تغطي حفل توطيد العلاقات بين سفارة النرويج وسفارة اليابان :.:.: تغريدة البجعة :: الحلقة السادسة من تراثيات حديثة مع البندري تركي و صالح الشويرخ تاريخ حي الوشام :.:.: تغريدة البجعة :: الحلقة السادسة من تراثيات حديثة مع البندري تركي و صالح الشويرخ تاريخ حي الوشام :.:.: تغريدة البجعة :: تستطيع الحصول بطاقات ايوا في السعودية :.:.: تغريدة البجعة :: مجموعة ديرتنتا لجميع أنواع التصاميم والطباعة والتعبئه في الامارات :.:.: تغريدة البجعة :: متخصصون في جميع أنواع التصميم والطباعة والتعبئه لشركات المستحضرات الصيدلانيه وغيرها :.:.: تغريدة البجعة :: كيف تحقق أكثر من 1000 دولار بالشهر بسعر وجبة عشاء :.:.: تغريدة البجعة ::

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    الصورة الرمزية شمـــاليه

    مشـرفـة الأقسـام الأدبيـة


    شمـــاليه غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    الدولة
    رفحــاء
    المشاركات
    12,717

    ][معلمون يفقدون الثقة في وزارتهم][

    [align=center]




    عاجل - ( متابعات )



    يبدو أن المعلمين يعيشون حالاً من الإحباط، فقدوا معه الثقة في وزارة التربية والتعليم. تجلى هذا الأمر في تصويت نشره موقع "الاقتصادية الإلكترونية"، وحفل بتعليقات مختلفة، إذ لم يتوانى 97 في المائة من المصوتين في اختيار "نعم" عندما طُرح سؤال: "هل هناك أزمة ثقة بين وزارة التربية والتعليم ومعلميها؟".
    يقول حامد المدخلي (أحد المصوتين): "مصدر عدم الثقة هو أن كلا الطرفان موظفا حكومة. والتوجيه صادر من ولي الأمر. طرف يتساءل لم التقاعس في تنفيذ التوجيه؟، والطرف الآخر يقول كيف يكون التنفيذ؟. ومن نالهم ما نال المعلم كذلك يتساءلون لم لا تحسن مستوياتنا ونعطى حقوقنا كما هم؟. أوليس كل عمل بمقابل، وهل يرضى منسوبو وزارة التربية والتعليم الذين بيدهم صنع القرار أن يعملوا من دون مقابل؟".

    فيما يرى أحمد أن "مشكلة التعليم في السعودية بشكل عام اعتبار المعلم عضو خامل في العملية التعليمية، وهو متقاعس عن العمل ولا يؤديه". ويضيف في وصفه لـ "التعليم العام": "مناهج ضعيفة. قرارات لا تراعي مصلحة الطالب التعليمية بل تسهم في سرعة انتقال الطالب إلى صفوف متقدمة وإن كان لا يستحقها. قرارات تعسفية بحق المعلم وهضم لحقوقه وعدم حمايته ما أدى إلى تطاول أولياء الأمور عليه، ولا يوجد من يأخذ حقه إذا أعتدي عليه داخل المدرسة، الشرطة تطلب خطاباً من إدارة التعليم والإدارة ترفض بحجة أن المعلم سبب المشكلة وأنه مستفز للطالب".

    أما سامي الغنيم يؤكد وجود عدم الثقة بين الوزارة والمعلمين، لافتاً إلى أن "السبب يعود إلى الفكر الموجود في الإدارة والمدرسة وكلاهما لا يخدم التعليم (...) فما زال طالب الثانوية مثلاً لديه مطالعة وتعبير ورسم ورياضة، وجملة من الكتب الدينية المكررة كل عام، ومن يتعلم في الدول الغربية يعيش فرقاً شاسعاً، أما الحل فهو تخصيص التعليم".

    ويعتقد محمد أن "أزمة الثقة سببها عدم كفاءة إدارة التربية و التعليم، وأول دليل هو عدم القدرة على اختيار المعلمين بكفاءة، وتالياً معاناة في إدارة هذا الكم الهائل من المعلمين"، مقترحاً: "يجب التنظيف وبعدها يحسن وضع المعلم مادياً وتدريبياً (التخصيص الجزئي)، بعدها سنرى النتائج في أبنائنا الذي سينعكس على بقية أفراد العائلة والشارع و المجتمع ككل وبالتالي مستقبل الوطن".

    ويرى عبد الله جابر الحسين أنه حين تطالب وزارة التربية والتعليم المعلمين بالمثالية "فلتكن هي كذلك من خلال بناء وتجهيز مباني حكومية نموذجية بدل المباني المستأجرة. إعطاء المعلم جميع حقوقه المالية وتحسين مستواه الوظيفي. تقليل عدد الطلاب في الفصل بحيث لا يتجاوز 25 طالبًا في الفصل. تقليل نصاب المعلم بحيث لا يتجاوز 20 حصة بدلاً من 24. إعادة هيبة المعلم بسن أنظمة وقوانين تجعله لا يحتاج للضرب وتجعل الطالب مجبراً على احترام المدرسة ومدرسيها. وضع حوافز للمعلمين المميزين. التخلص من المديرين غير المميزين في إدارتهم للمدارس. تغيير نوعية المناهج حسب ما يتطلبه العصر. الاهتمام بمدى اجتياز الطالب لمهارات محددة في كل صف، وللمعلم أن يقرر ذلك من عدمه. اعتماد نظام الاختبارات التحريرية وإلغاء التقويم المستمر، إذ أن الطالب في هذه الأيام بات متيقناً من نجاحه من دون أي جهد".

    ويتساءل بدر الدار: "كيف نثق في وزارة وكل يوم لديها نظام ضد المعلم إما بتوكيل المدير بفصله من التعليم، أو إيجاد آلية للخصم من راتبه"، ويستطرد: "بدلاً من أن نسمع بالتحفيز أصبحناً نسمع بالتهديد. كيف أثق في جهة هذا هو أسلوب تفكيرها".

    ويشير أحد المعلقين أطلق على نفسه "معلم في الميدان"، إلى أن "هناك خللاً في تلك العلاقة بدليل القرارات التي أصدرتها خلال العامين الماضيين. الوزارة تركز على عنصر واحد من العملية التعليمية التربوية على أساس أنه هو فقط سبب تدني العملية من دون النظر إلى مشكلات كبرى في الميدان منها على سبيل المثال المباني المحملة فوق طاقتها الاستيعابية".

    ويقول: "الوزارة لا توفر ملاعب رياضية مناسبة أو صالات. الطالب يلعب في ملعب رملي أو رصيف ومع ذلك تصرف الوزارة 100 مليون ريال العام الماضي على أقراص سي دي تحمل المناهج في إخراج رديء وتوزع قبل نهاية العام الدراسي بشهرين فقط".[/align]

  2. #2
    عضو فعّـال

    المعلمة غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المشاركات
    333
    ومعلمات بعد فاقدات الثقه من قديم

+ الرد على الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك