طبعا أنا بالفزعة رحتأدور لأخي عقارب
القصة
عند الشيخ قوقل
لأنى أذكر شفتها بالرسوم المتحركة
مع قصص عالمية لكن بطريقة مختلفه
.
.
المهم وألقالك واحد يرويها بأسلوب حلو
وهذي القصة والتنسيق تبعي
.
.
يقولون يوم كاان كل شي يتحاكا وحيّـاة
كان الثعلبيسير بخُطى حثيثة عائداً إلى جحره
إلا أن الغراباعترضه في الطريق
،،
،،
وطلق انه ما يسير ذاك الليل حتى يتعشى عنده
قال الثعلب : تم
فأحضر الغرابصحفة(ن) من عود
ووضع في باطنها شوك
ثم وضع الحلوى على الشوك
ثم قلط ضيفه
فوضع الثعلبدقمهُ في الصحفه وهمّ
بالتقاط قطعة(ن) من الحلوى
،،
،،
إلا انه أصيب بوخز الشوك في فمه
مما أعاقه عن الأكل !
وظل الثعلبهكذا أما الغراب
فليس لديه أي مشكلة !
فهو يضع منقاره ويلتقط الحلوى
من بين الشوك بكل يسر وسهولة
حتى قضى عليها بالكامل
،،
،،
والثعلبيناظر فيه بحسرة
//
//
قال الثعلبتدري ؟!
طلاق يا عشاك القابلة انه عندي![]()
،،
،،
عدّل بدّل ؟!
،،
قال انك سمعتها
عوّد الغرابوافق
وقال تم
//
//
//
ويجيك الثعلبويصك بذاك العصيدة
اللي لا قبلها ولا بعدها
ام انه يحطها على حجر
ومن زود مكرهخلاها صخيفه بسمك 1ملم
،،
،،
ثم قلط ضيفه الغرابوبدأوا يتعشون الغلامين !
ومن أول نقرة للغرابحدثت عنده مشكلة ؟!
//
//
فكل ما قال وينتااش لقمه عصيدة
صقع منقاره في الحجر
وعلى ذ الضيعة يا خلق الله
والثعلبمتربع وجالس ياااكل من طرف
حتى قضى على العصيدة
عسى وحبرة
أما الغرابفكان ينظر إليه بحسرة
بعدما أدرك بأنها مكيدة
حاكها الثعلبضده ردا على مكيدته ليلة أمس
فلا أما الثعلبمايقدر فيه إلا ربي
وعلى قولتهم وحدة بوحده
والقلوب اصحااح
وسلامتكم
،،
مواقع النشر (المفضلة)