عندما تلقينا الخبر بنجاح العملية لخادم الحرمين الشريفين كان صغارنا يتراكضون
بين افياء سكناهم ويحتضنون والديهم واخوانهم واخواتهم وعلى امتداد الوطن وحتى
اغلب المقيمين كانت ملامح اوجههم تنبىء بذلك ولان المحبة من الله قد زرعت لهذا
الملك العادل فقد كان الخبر فأل خير لنا جميعا .
وندعو الله تعالى ان يتم نعمته عليه ويعينه على السير الأمن بشعبه نحو مزيد من العطاء
الحضاري والتنموي ورفع المقام لكل فرد سعودي والله الموفق .
مواقع النشر (المفضلة)