في هذا الزمان ، يتلاشى الحق ، ويسير كل فرد تبعاً لهواه .
فشياطين الإنس ، أشد من شياطين الجن . فكل ينتصر لنفسه .
فمن ياترى ينتصر للحق ؟
إنه الله . هو حسبنا ونعم الوكيل .
هذا ما اكتشفته في هذا الزمان .


رسالة وصلتني يبتغي صاحبها تعليقكم ورأيكم فيها
سأعلق عليها مثلكم أثناء مداخلاتكم الطيبة