في تحقيق جرىء الرياض تنتقد الشؤون الصحية بالشمال

[الجذاب]

مشروع مستشفى النساء والولادة تم اعتماده وينتظر الترسية منذ سنة
تخصصات طبية في مستشفى رفحاء بدون عيادات



رفحاء - عيادة الجنيدي:
اضطر مستشفى رفحاء المركزي مجبراً (حسب مسؤول طبي) من عمل جدولة لأطباء المستشفى بنظام (الشفتات) بحيث يتم إغلاق عيادات في الفترة الصباحية ( 7.30- 12) ليحل محلها عيادات أخرى وكذا إغلاق عيادات في الفترة المسائية ( 12- 4.30) ليحل محلها عيادات أخرى وأحياناً إغلاق عيادة ليوم كامل لتحل محلها عيادة أخرى وكذا عمل بعض العيادات لفترة صباحية ( 7.30- 12) ظهراً فقط.. وعزا المصدر الطبي هذا الأمر إلى محدودية عدد العيادات، حيث لايوجد سوى سبع عيادات فقط في ظل وجود اربعة عشر تخصصاً أي وجود سبعة تخصصات بلا عيادات مما أجبر المستشفى على هذا الإجراء مضطراً وإعطاء مواعيد للمرضى تكون طويلة أحياناً على حسب تصريح المصدر الطبي المسئول وقال انه تم تكرار الرفع لمديرية الشؤون الصحية بمنطقة الحدود الشمالية للرفع لوزارة الصحة لحل مشكلة نقص هذه العيادات مع كثرة المراجعين وازدحامهم منذ العام الماضي، ولكن دون جدوى حيث نتلقى الوعود الشفهية فقط دون ان يكون لذلك أثر على أرض الواقع... هذا وقد أبدى عدد من المواطنون في محافظة رفحاء بمنطقة الحدود الشمالية من تذمرهم الشديد من هذه الإجراءات وعدم القيام بالحل الجذري لمثل هذه المشكلة وليس عمل المسكنات كما يفعلها مستشفى رفحاء المركزي مضطراً لعدم وجود عيادات كافية وأشار كل من عبد الله الشمري وعبد العزيز السالم وخالد السعيد في معرض حديثهم ل "الرياض" ان حل هذه المشكلة ليس مستحيلة لو وجد من يتابعها من المسؤولين عن ذلك ويحس في المعاناة التي يتكبدها المراجعون ، وابدوا أملهم بالإسراع بترسية مشروع مستشفى النساء والولادة بالمحافظة والذي مضى على اعتماد المشروع سنة تقريباً ولم يتم ترسيته حتى الآن فيما أشارة بعض المصادر الطبية ان الإجراءات الروتينية عرقلة الإسراع في ترسية مشروع مستشفى النساء والولادة برفحاء وأكدت مصادر مطلعة أن خطوات الشؤون الصحية بالمنطقة تأخرت كثيراً، مما اعتبره البعض تهاوناً وعدم جدية من الشؤون الصحية في إجراءات الترسية، بحجة عدم توفر مكان مناسب على الرغم من امتلاك الشؤون الصحية لأرض كبيرة على الطريق الدولي وكانت لمستشفى رفحاء القديم الذي تم إغلاقه نهائياً، وكذا وجود مساحة في ارض المستشفى المركزي الحالي علماً بأن سرعة إنشاء هذا الصرح الطبي تخدم المحافظة وتساعد في تخفيض الضغط على مستشفى رفحاء والذي يعتبر صغير المساحة بالمقارنة بمساحة المحافظة والقرى التابعة لها وعدد سكانها الذي قد يصل إلى مائة ألف نسمة.وأكدت عدة مصادر طبية في مستشفى رفحاء المركزي ل ل "الرياض" افتقار المستشفى لجود تحليل الهرمونات، كذا محاليل فحص الزواج، كما لا تمتلك مستشفيات منطقة الحدود الشمالية أي جهاز للرنين المغناطيسي، ولإجراء تحليل الهرمونات أو فحص الزوج يتم أخذ العينات فقط في مستشفى رفحاء ثم ترسل العينات إلى مستشفى عرعر بمسافة (600) كيلو متر ذهاباً وإياباً مما قد يعرض العينات للتلف في الطريق لتعود النتائج بعد عدة أيام إلى مستشفى رفحاء وأشار عدد من المواطنين إلى النقص الكبير في جهاز التمريض وهو ما أكده أيضاً مصدر طبي مسؤول في مستشفى رفحاء المركزي وقال ان الجهاز التمريضي لدينا قليل جداً ولا يفي حقيقة بحاجة المستشفى وفي أقسامه كافة تقريباً وطالب المصدر بدعم المستشفى بجهاز تمريضي كاف.
ومن جانب آخر أبدى كل من المواطن عايد الشمري، وعبد الرحمن العنزي، مناور المناور تذمرهم من ضيق قسم الطوارئ مع العلم أنه من أهم الأقسام حيث يستقبل الحوادث يومياً والمراجعين بعد انتهاء دوام العيادات والمراكز وطالبوا بتوسعته وزيادة عدد الكوادر الطبية ومن جانبه أشار مصدر طبي انه تم أيضاً الرفع لتوسعة قسم الإسعاف والطوارى وتلقينا وعوداً منذ سنة ولكن لم يحدث شىء على أرض الواقع.هذا وتعد محافظة رفحاء كبرى محافظات منطقة الحدود الشمالية من حيث الكثافة السكانية بالمنطقة وهي مركز تجاري وإداري للعديد من القرى والهجر التابعة، وتقع على مفترق طرق دولية ومحلية يعبرها مئات المسافرين يومياً ولا يوجد بها سوى مستشفى وحيد سعة (100) سرير فقط الوحيد الذي يخدم سكانها، وسكان القرى والهجر والمراكز الكثيرة التابعة لها وكذا المسافرين ويستقبل الحوادث التي تقع بالقرب منها.. لكن هذا المستشفى الصغير نسبياً ( 100سرير) فقط، متواضع فالكادر الطبي في بعض التخصصات المهمة جداً (كأخصائي المخ والأعصاب) مع وجود أشعة مقطعية ... وطالب عدد كبير من المواطنين بتزويد مستشفى رفحاء المركزي بعدد من الأخصائيين للمخ والأعصاب وبعض الأقسام الأخرى، وكذا استشاريين لبعض الأقسام التي تحتاج لمثل ذلك مثل الباطنية والنساء والولادة والأطفال والعيون والجراحة والعظام وغيرها ليخفف من عملية التحويل المستمرة.

هذا وكان معالي وزير الصحة الدكتور حمد المانع قد زار مستشفى رفحاء المركزي بداية العام 1427ه وأبدى عدم رضاه من الوضع في مستشفى رفحاء المركزي وبعض الخدمات الموجودة به، وذلك خلال زيارته المفاجئة للمستشفى ، وقال إنه غير راض تماماً عن الوضع في مستشفى رفحاء المركزي وذكر أنه ناقش ذلك مع المسئولين ، وقال الدكتور المانع إن هناك برنامج زيارات لعدد من الاستشاريين لمستشفى رفحاء المركزي بالإضافة إلى استشاريين ثابتين وقال سوف تستكمل جميع النواقص ولكن لم يتحقق الكثير من ذلك رغم مرور سنة تقريباً على الزيارة ويبدو ان الأمر لم يلق متابعة من المسئولين.

http://www.alriyadh.com/2007/01/23/article218671.html

[ذويبان11]

شكرا على الموضوع

[الصريح]

استعين بالله واقول :
المعلومة الاولى:
الشق اكبر من الرقعة حيث تشرفت بتلقي العلاج بالمرحلة المتوسطة على يد الجراح المعرف الدكتور ( ابو شادي )والان امضيت 20 سنة بالتعليم ومازال ابو شادي على راس العمل

الاستنتاج: توفر خبرات اللازمة فلاخوف من شح الخبرات حتى 30 سنة قادمة فاب شادي موجود اذ لم تسند الية حقيبة وزاره الصحة فالعين علية

0لمعلومة الثانية:
- ضحايا الاخطاء الطبية في مستشفى رفحاء دخل موسوعة جنس للارقام القياسية
الاستنتاج: الله يستر ان وصلت اجهزة حديثة فيكثر الاجتهاد لمستخدميها وربما تتضاعف الارقام

0لمعلومة الثالثة:

مادامت المحافظة الام ( عرعر) تنعم بخدمات صحية اقل منا درجة ويحسدوننا على امكانياتنا
ومديرية الشؤون الصحية بها فماذا ننتظر وقع على عصب الله يستر

الاستنتاج : لايمكن ان ننعم بخدمات افضل من عاصمة المنطقة وهذا بديهي فالقصد العلاج الشعبي اسرع واقل تعب ونسبة الخطورة منخفضة الا اذا الكي وقع على عصب الله يستر 0

لمعلومة الرابعة :
انشغال الادارييين والاطباء بمن مع فلان او المدير فلان ونسوا انهم يشرفون على حياةبشر

لاستنتاج: كل مدير شغلة الشاغل انقل هذا لانة كان مع فلان وضاعت الطاسة



الخلاصة :

مستشفى رفحاء + مندوبية رفحاء + اوقاف رفحاء + سليمان العيسى



( خارج التغطية ) لو رصدت ميزانية ( وزارة الحج والاوقاف + وزارة الصحة )


فالمشكلة ليس امكانيات مادية بل فكر عثماني عصملي زوالة متوقف على زوال المنبع في اداراتهم ووزاراتهم
اصبروا ان لله مع الصابرين

[القروي]

الحمدلله

بقي طبيب العيون الذي هو يحتاج لطبيب عيون !!
يأخي منذ افتتاح مستشفى رفحاء القديم وهو فيها الم يكون قبلها بأحد المراكز الصحيه
شكراً يالجذاب على نشر الموضوع وشكراً يالصريح على التعليق الضريف .