أبأحكي حكاية واحدٍ صايع وجربان
تغنى بالهنوف اللي تغنت عندها الحاره
سمع بأن الطرب عند الهنوفه في إبن شنان
وراح يدوّر لطول الشريط ودوّر إصداره
عبر سوق الذهب لكن .. نسى بأنه ولد طفران
شرا من سوق أبوعشره حلق هريان وسواره
ركب في ددسنه وأقبل يسابق عطره الدخان
ألين أقبل على شارع هنوفه ضبّـط زراره
وشاف المترفه تمشي ويستر سيرها الرحمن
رفع صوت المسجّل عندها وأردف بـْزماره
ينادي يالحبيبه هيه أنا التايه أنا الحيران
دخيلك بس خليني أقض القلب وأسراره
تناظر كنها تسمع .. كلامٍ قاله السكران
تناديني .. نعم؟؟ .. عجـّـل .. ترى العربان عياره
أنا رقمي صفر خمسه .. .
.
.
القصيدة تتزامن مع الموضوع ..
بإنتظار باقي الموضوع لنكمل القصيدة ..
مواقع النشر (المفضلة)