[ALIGN=CENTER]" الحمد لله وحده "[/ALIGN]

دعوة لكتابة أسوأ شي يعكر مزاجك أو قل إن شئت ما الذي يرفع ضغطك من حولك

(تعكر مزاجي وارتفع ضغطي )

كثيرا ما يتعكر مزاجنا
وتضيق صدورنا .. , وأحيانا نتمنى الهروب إلى عالم أو كوكب آخر بسبب
مواقف مزعجه .. مع البشر مشاهدات غريبة
سلوكيات مخلة للآداب ..
أو أناس تفتقد إلى الذوق .. والاحترام
تستطيع أن تضيف هنا أي شئ يعكر صفوك ويكدر خاطرك :
نبدأ باسم الله ..
فمن أكثر الأشياء التي ترفع الضغط عندي في مجتمعنا ( وهي كثيرة ) :

1 ) يرتفع ضغطي حينما أسافر على الخطوط السعودية , و أسمع أحد مضيفيهم يستهبل و يقول: "شكرا لاختياركم السعودية )!

يعني إحنا عندنا غيركم اخترناكم !

يعني بصراحة ها العبارة ما مرت على مسؤلي الخطوط السعودية طول ها لعمر!

من جد , أحس انهم يستقصدون رفع ضغطنا!

2 ) ما ادري ايش سالفتنا إحنا السعوديين مع خطوط المشاة!

أتعجب حينما أشاهد سفلتة طريق جديد, و يوضع خط مشاه!
لأنه بصراحة.... إحنا "أبد" ما نعترف فيه!

و لذلك , فأنه من الأفضل توفير قروش الصبغة البيضاء ,!

3 ) عندما أرى شابا في مقتبل عمرة يلبس ثوبا طويلا (يجرجر) على الأرض وكأنه طاووس ،

وكمان يزيد الضغط أن الثوب ضيق جدا كأنه عارضة أزياء .

4 ) رمي المناديل ومخلفات السيارة في الطريق العام والسيارة تسير ... أو رمي السيقارة عبر النافذة والسيارات تسير خلفه .

5 ) إخلاف المواعيد
عدم احترام التوقيت
التأخر بدون عذر .

6 ) لما يتعطل الكمبيوتر وأنا أكتب موضوع مهم ولم يحفظ بعد ليس له علاقة بالآخرين ولكن شئ( يرفع الضغط ) .

7 ) طويلة تلبس الكعب العالي .. ليش ما أدري ؟

8 ) اللي يطلع مع زوجته لابسة عباية ضيقة!

من جد هذا , ودي أعرف وش إحساسه و زوجته تستعرض قدام الناس.


و إلا اللي يسولف مع رجاجيل, و يقول زوجتي: تهاوشت مع رئيسها الله يهديه ,….

أو اللي يشتغل بمستشفى , و أخته معه تلبس من ها لضيق, و تكشخ , وهووو عادي شباب!

9 ) وكذلك عندما أقود السيارة و تجبرني الإشارة الحمراء على الوقوف ( بانتظار اللون الأخضر . وما أن تصبح الإشارة خضراء وإذا ببواري ( منبهات ) بعض السيارات التي خلفي تنطلق بصوتها المزعج بأمر من السائقين الغير محترمين .. فيرتفع ضغطي ، وبعض السائقين يعلق لك على البوري قبل ما تفتح الإشارة بثواني ..يراقب إشارة المسار الآخر والتي بدورها إذا أصبح ضؤها حمراء فإن الدور سيأتي لهذا المسار ..‍‍‍‍‍!

10 ) عندما أكون في أحد صوالين الحلاقة في لحظة انتظار وبعد ذلك يأتيني الدور وإذا بشخص من الأعراب يدخل الصالون ويجلس في كرسي الانتظار محدقاً بالساعة .. وينظر للحلاق نظرة حادة ثم يتأفف ليجعل الحلاق أبو هنود يستعجل والنتيجة حلاقة زفت ..

[ALIGN=CENTER]و تزداد مساحة التعجب و يرتفع الضغط من أشياء نعايشها و نلمسها, تعال معي و أضف ما يزعجك أو علق على ما ورد في هذا الموضوع البسيط, فنحن هنا نكتب ليقرا المجتمع![/ALIGN]