كان الفقيه حدد يوم الخميس الساعه الواحده هو موعد الزحف الكبير والذي سيتولى فيه مقاليد الحكم في السعوديه
وهد وتوعد وازبد وارعد
وتمخض البغل فولد فأراً
لم يزحف اي زاحف او زاحفه واعترف الفقيه بفشله في محاولته الانقلابيه
لقد ثبت للفقيه واسياده وعملائه قوة الترابط بين الشعب السعودي وعدم قبولهم لاي دخيل او عميل اتخذ من لندا مقرا له
وصدر بيان العلماء ال 35 وكذلك ما كتبه الشيخ سفر الحوالي للدعوه الى توحد الامه وعدم تفرقتها وعدم الاستجابه لمث هذه التفاهات فالامه بحاجه الى الوحده اكثر من اي وقت مضى
فيما ظهر ابن لادن في التوقيت المناسب لينال من الحكام العرب ويدعو لمن قتل في اقتحام القنصليه في جده
مواقع النشر (المفضلة)