إخواني القراء
تتذكرون عندما حلقت قبعة رأس الجوال ولم تهبط إلا بشارع الحزام واشتكيت لأخي أنيس 00 ومن ثم مقال آخر عن بعض الشوارع وقد شمرت البلدية ساعديها وأخذت تطحن الجبال لتخرج تلك الشوارع للحزام 00 وبدأت الفرحة والسرور لأهالي تلك الأحياء التي تمر بها تلك الشوارع ويا لها من فرحة لم تدم حيث مازالت الشوارع محرومة من التمهيد والتسوية وإنما بقيت بأكوامها المتناثرة ولهذا أشتكي مرة أخرى لأخي أنيس والقراء الكرام 00
تحياتي للجميع 0
مواقع النشر (المفضلة)