كشف علماء في جامعة لندن، عن أن الأشخاص الذين يتمتعون بأوضاع اجتماعية جيدة، ومراكز عليا، هم أفضل صحة وأكثر سعادة، من نظرائهم في الطبقات الاجتماعية الدنيا.
وأشار الباحثون في الدراسة، التي نشرتها مجلة "نيوساينتست" العلمية، إلى أن الترتيبات الاجتماعية كالتعليم والمكانة والسلطة، من أهم العوامل، التي تتحكم في ذلك الاختلاف بين البلدان، وحتى ضمن البلد الواحد، حيث يختلف تأثير الحالة الاجتماعية على الصحة مع الوقت.
ويرى الخبراء أن الوضع الاجتماعي المتدني يترجم إلى صحة ضعيفة وسيئة، بسبب التوتر، الذي يؤثر بصورة مباشرة في الجهاز العصبي، ويزيد خطر إصابة الإنسان بأمراض القلب.
وأنا أقول أن الإسلام أخبرنا بذلك قبل اكثر من 1400 سنة
وذلك بالحديث / عن علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:[ من سره أن يمد له في عمره ، ويوسع له في رزقه ، ويدفع عنه ميتة السوء ، فليتق الله وليصل رحمه ] . رواه البزار والحاكم.
مواقع النشر (المفضلة)