آخر المشاركات

خبيرة قانونية: الحلول القانونية ضرورة لحماية الأعمال في ظل الأزمات الدولية :.:.: تغريدة البجعة :: نصيحة من خبير: هذا هو الحل لتميزك الرقمي! :.:.: تغريدة البجعة :: متجر Trendol وجهتك المميزة للتسوق الإلكتروني في المملكة العربية السعودية :.:.: تغريدة البجعة :: الاجراء الأمثل في حال تعاطي أحد افراد الأسرة للمخدرات :.:.: تغريدة البجعة :: فاتورة منصة عربية عندها أدوات تساعد مشروعك ينجح :.:.: تغريدة البجعة :: المحكمة التجارية بجدة تدين تاجراً ببيع منتجات لعلامة تجارية مقلدة :.:.: تغريدة البجعة :: عقد أتعاب المحاماة الموحد يبدد مخاوف العملاء ويحقق الامتثال والنزاهة المهنية :.:.: تغريدة البجعة :: نظام حماية المبلغين والشهود بموجب المرسوم الملكي رقم (م/148) لعام 1445هـ :.:.: تغريدة البجعة :: المحامية رباب المعبي : حكم لصالح موكلتي وإثبات نظامية إنهاء العلاقة التعاقدية بالفصل المشروع :.:.: تغريدة البجعة :: المحامية رباب المعبي تحصل على شهادة تقدير لجهودها فى تقديم دورة أساليب حماية المحتوى الرقمي :.:.: تغريدة البجعة ::

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: قصه قديمه

العرض المتطور

  1. #1
    عضو جديد

    (المهاجر) غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    المشاركات
    33

    قصه قديمه

    في معركه الشعيبة التي وقعت عام 1337هجريه بين جنود الملك عبد العزيز وقبيلة شمر وكان بينهم رجل من الويبار يقال له حداد بن مجلوب قال : كنت من النفر الذين أصيبوا في تلك المعركة إصابات قاتلة عديده , ولكن أحياني الله بالرغم من أن الأعداء لم يتركوني إلا وهم يعتقدو ن أنني في حساب القتلى. والواقع انني بقيت أياما في وسط القتلى كواحد منهم بلا شعور ولا إحساس اللهم إلا شعورا نسبيا لا أستطيع أن اعبر عنه إلا أن اقول إنه شعور أكمل من شعور النائم وأقل من شعور الإنسان عندما يكون في يقظته الكامله وعنما أبلغ هذه الدرجه التي بين النوم واليقظه أشعر كأن إنسانا يحلب ناقتي التي لا أنكرها فإذا انتهى منها ناولني حليبها الذي لا أذكر بالدنيا طعما ألذ منه ، وبقيت تلك المدة أنعم بهذا الغذاء إلى أن عاد إلي إحساسي وشعوري وكامل صحتي ، فوجدت نفسي أشبه ما يكون بالمرء الذي استيقظ بعد رقاد طويل ، وعند ذلك ذهبت أفكر في سر حليب هذه الناقة التي كنت أسقى حليبها عندما كنت في تلك الحالة الخطرة ، وإذا بي أذكر أنها ناقتي التي وهبتها لأيتام توفي والدهم وهو لا يملك من حطام الدنيا درهما ، فذهبت ووهبتهم هذه الناقة فظلوا يشربون حليبها ، وهكذا زاد إيماني بالله بأنه لا يضيع أجر المحسنين . ومن تلك الحادثة إلى يومنا هذا آليت على نفسي أن لا أدخر وسعا من فعل الخير ما استطعت إليه سبيلا .
    ( عن كتاب "من شيم العرب")
    التعديل الأخير تم بواسطة (المهاجر) ; 25 Mar 2005 الساعة 04:45 PM

  2. #2
    [align=center]تسلم ..اخى المهاجر
    قصه معبره .. فمنها نستخلص العبر
    من زرع الخير حصد السعاده فى الدنيا والاخره
    [/align]
    [align=center]

    [align=center][/align]

    formal@rafha.com [/align]
    [align=center][/align]
    [align=center]من شاف جور الظلم والكره والويل ... ماهي غريبه لو بكت لأجله الشمس
    ومن عانق جروح الزمن والغرابيل ... مجبور بكفوف الألم يصفق الخمس
    [/align]

  3. #3
    عضو جديد

    (المهاجر) غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    المشاركات
    33
    مشكور الافندي اسعدني مرورك الكريم.

  4. #4
    عضو فعّـال

    tals غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    207
    جزاك الله الف خير
    لنشر هذه القصص للعبرة

+ الرد على الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك