آخر المشاركات

+ الرد على الموضوع
صفحة 4 من 5 الأولىالأولى ... 2 3 4 5 الأخيرةالأخيرة
النتائج 46 إلى 60 من 66
  1. #46
    الصورة الرمزية مرضي بن مشوح
    عضو متميز جدا

    مرضي بن مشوح غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    1,897
    اضف الى ماذكر قول هؤلاء العلماء الافاضل مع ادلتهم
    والمسألة خلافية كل يرجح الذي يراه
    الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
    اختلف الفقهاء في الأخذ من اللحية كما اختلفوا في حكمها، فمنهم من يرى أن اللحية واجبة الإعفاء والترك، لا يؤخذ منها شيء على الإطلاق، ومنهم من قيده بأن يكون الأخذ ما زاد عن القبضة، ومنهم من يرى أن الأخذ دون قبضة اليد جائز، وأنه من حسن الهيئة والمنظر، وما نرجحه أن إعفاء اللحية سنة مؤكدة عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وحلقها مكروه، وهذا في حالات الاختيار وليس في حالة الضرورة ، فالضرورات تبيح المحظورات وفي الأمور الخلافية يحسن البعد عن التعصب، على أن من يرى أن اللحية سنة يجيز الأخذ منها .
    يقول الشيخ محمود شلتوت شيخ الأزهر الأسبق– رحمه الله -:

    تكلم الفقهاء على حلْق اللحى، فرأى بعضهم أنه مُحرَّم، ورأى آخرون أنه مكروه، ومنهم من شدَّد فوصفه بأنه من "المنكرات"، وبأنه "سَفَهٌ وضلالة أو فِسْقٌ وجهالة".

    ونحن لا نشكُّ في أن إبقاءها وعدم حلْقها كان شأن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأنه كان يأخذ من أطرافها وأعلاها بما يحسنها، ويجعلها مُتناسبة مع تقاسيم وجهه الشريف، وأنه كان يُعنَى بتنظيفها وتخليلها بالماء، عملًا على كمال النظافة. وكان الأصحاب ـ رضوان الله عليهم ـ يُتابعونه في كل ما يختاره ويسير عليه في مظهره وهيئته، حتى مِشْيته.


    مِن سُنن الفِطْرة:

    وقد وردت عنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أحاديثُ تُرغِّب في توفيرها ضمن أمور تتصل كلها بالنظافة، وتحسين الهيئة وإظهار الوَقار، وعُرفت تلك الأحاديث عند العلماء بأحاديث: "خِصال الفِطْرة أو سُننها" والكلمة تَعني الآن الأشياء التي تتفق وخُلُق الإنسان في أحسن ما شاء الله من الصور، وكان في هذه الخصال الواردة مع إعفاء اللحية في تلك الأحاديث: "السواك، وقصّ الشارب والأظافر، وغسل البراجم: وهي عُقد الأصابع ومعاطفها، واستنشاق الماء وإزالة شعر الإبِط والعانة والختان" وقد أخذت هذه الخصال عند كثير من الفقهاء الباحثين عن أحكام الشريعة حكم السُّنية أو الاستحباب، وأخذت حكم الكراهة، وإعفاء اللحية واحدة من هذا الخصال لا يعدو حُكمه حُكمها وهو السُّنية والاستحباب.


    على أن كلمة سُنة أخذت في دور الاجتهاد غير مَعناها في زمن التشريع، فهي عندهم ما يُثاب المرء على فعْله ولا يُعاقب على تركه. وقد كان معناها الطريقة العملية التي يستحسنها الناس، ويرى فيها النبيُّ ما يرون فيها، فيسير عليها ويُرغِّب أصحابه فيها.


    عادةٌ قديمة:

    وقد أرشدنا التاريخ في قديم العرب وغيرهم إلى أن إعفاء اللحْية كان عادة مُستحسنة، ولا يزال كذلك عند كثير من الأمم في علمائها وفلاسفتها، مع ما بينهم من اختلافٍ في الدين والجنسية والإقليم. يَرون فيها مظهرًا لجمال الهيئة، وكمال الوقار والاحترام.

    والرسول ـ عليه السلام ـ مِن دأبه إرشاد أمته إلى ما يجعلهم في مقدمة أرباب العادات المُسْتحسنة، التي تُوفر بحسب العُرف مظاهر الوقار، وجمال الهيئة.

    ومِن ذلك جاءت أحاديث الترغيب في توفير اللحْية، كما جاءت أحاديث الترغيب في السواك وتنظيف عُقد الأصابع ومَعاطفها.


    الأمر بمُخالفة المُشركين:

    نعم جاء في أحاديثَ خاصةٍ باللحية الأمر بالإعفاء والتوفير وعَلَّلَتْ ذلك بمُخالفة المجوس والمشركين، ومن هنا فقط أخذ بعض العلماء أن حلْق اللحْية حرام أو مُنكَر.

    والذي نعرفه في كثير مما ورد عن الرسول في مثل هذه الخصال أن الأمر كما يكون للوجوب يكون لمُجرد الإرشاد إلى ما هو الأفضل، وأن مُشابهة المُخالفين في الدين إنما تَحرُم فيما يقصد فيه التشبُّه من خصائصهم الدينية؛ أما مُجرد المشابهة فيما تجري به العادات والأعراف العامة فإنه لا بأس بها ولا كراهة فيها ولا حُرمة.

    وقد قيل لأبي يوسف صاحب الإمام أبي حنيفة ـ وقد رُئِيَ لابسًا نعلينِ مَخصوفين بمساميرَ ـ إن فلانًا وفلانا من العلماء كرَّها ذلك؛ لأن فيه تشبُّهًا بالرهبان فقال: كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يلبس النِّعال التي لها شعر، وإنها من لباس الرهبان.

    ونحن لو تمشينا مع التحريم لمجرد المشابهة في كل ما عُرف عنهم من العادات والمظاهر الزمنية لوجب علينا الآن تحريم إعفاء اللحى؛ لأنه شأن الرهبان في سائر الأمم التي تُخالفنا في الدين، ولَوَجَبَ الحكم بالحرمة على لبْس القُبَّعَة، وبذلك تعود مسألتها جَذَعَةً بعد أن طوى الزمن صفحتها، وأخذت عند الناس مسلك الأعراف العامة التي لا تتصل بتديُّن ولا فِسْقٍ ولا بإيمانٍ وكُفْرٍ.


    والحقُّ أن أمر اللباس والهيئات الشخصية ومنها حلْق اللحية من العادات التي ينبغي أن ينزل المرء فيها على استحسان البيئة؛ فمَن درجت بيئته على استحسان شيء منها كان عليه أن يُساير بيئته، وكان خُروجه عمَّا ألِفَ الناس فيها شذوذًا عن البيئة.


    ويقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف عبد الله القرضاوي:

    روى البخاري عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "خالفوا المشركين، وفروا اللحى، وأحفوا الشوارب". وتوفيرها هو إعفاؤها كما في رواية أخرى (أي تركها وإبقاؤها). وقد بين الحديث علة هذا الأمر وهو مخالفة المشركين، والمراد بهم المجوس عباد النار، فقد كانوا يقصون لحاهم، ومنهم من كان يحلقها. وإنما أمر الرسول بمخالفتهم، ليربي المسلمين على استقلال الشخصية، والتميز في المعنى والصورة، والمخبر والمظهر، فضلا عما في حلق اللحية من تمرد على الفطرة، وتشبه بالنساء، إذ اللحية من تمام الرجولة، ودلائلها المميزة.


    وليس المراد بإعفائها ألا يأخذ منها شيئا أصلا، فذلك قد يؤدي إلى طولها طولا فاحشا، يتأذى به صاحبها، بل يأخذ من طولها وعرضها، كما روي ذلك في حديث عن الترمذي، وكما كان يفعل السلف، قال عياض: يكره حلق اللحية وقصها وتحذيفها، (أي تقصيرها وتسويتها)، وأما الأخذ من طولها وعرضها إذا عظمت فحسن.


    وقال أبو شامة: "وقد حدث قوم يحلقون لحاهم، وهو أشهر مما نقل عن المجوس أنهم كانوا يقصونها".

    أقول: بل أصبح الجمهور الأعظم من المسلمين يحلقون لحاهم، تقليدا لأعداء دينهم ومستعمري بلادهم من النصارى واليهود، كما يولع المغلوب دائما بتقليد الغالب، غافلين عن أمر الرسول بمخالفة الكفار، ونهيه عن التشبه بهم، فإن من "تشبه بقوم فهو منهم".


    نص كثير من الفقهاء على تحريم حلق اللحية مستدلين بأمر الرسول بإعفائها. والأصل في الأمر الوجوب، وخاصة أنه علل بمخالفة الكفار، ومخالفتهم واجبة.


    ولم ينقل عن أحد من السلف أنه ترك هذا الواجب قط. وبعض علماء العصر يبيحون حلقها تأثرا بالواقع، وإذعانا لما عمت به البلوى ولكنهم يقولون: إن إعفاء اللحية من الأفعال العادية للرسول وليست من أمور الشرع التي يتعبد بها.

    والحق أن إعفاء اللحية لم يثبت بفعل الرسول وحده بل بأمره الصريح المعلل بمخالفة الكفار. وقد قرر ابن تيمية بحق أن مخالفتهم أمر مقصود للشارع، والمشابهة في الظاهر تورث مودة ومحبة وموالاة في الباطن، كما أن المحبة في الباطن تورث المشابهة في الظاهر، وهذا أمر يشهد به الحس والتجربة. قال: وقد دل الكتاب والسنة والإجماع على الأمر بمخالفة الكفار والنهي عن مشابهتهم في الجملة، وما كان مظنة الفساد خفي غير منضبط علق الحكم به ودار التحريم عليه، فمشابهتهم في ذلك الظاهر سبب لمشابهتهم في الأخلاق والأفعال المذمومة، بل في نفس الاعتقادات، وتأثير ذلك لا ينضبط، ونفس الفساد الحاصل من المشابهة قد لا يظهر، وقد يتعسر أو يتعذر زواله، وكل ما كان سببا إلى الفساد فالشارع يحرمه.


    وبهذا نرى أن في حلق اللحية ثلاثة أقول: قول بالتحريم وهو الذي ذكره ابن تيمية وغيره. وقول بالكراهة وهو الذي ذكر في الفتح عن عياض ولم يذكر غيره. وقول بالإباحة وهو الذي يقول به بعض علماء العصر. ولعل أوسطها أقربها وأعدلها -وهو القول بالكراهة- فإن الأمر لا يدل على الوجوب جزما وإن علل بمخالفة الكفار، وأقرب مثل على ذلك هو الأمر بصبغ الشيب مخالفة لليهود والنصارى، فإن بعض الصحابة لم يصبغوا، فدل على أن الأمر للاستحباب.


    صحيح أنه لم ينقل عن أحد من السلف حلق اللحية، ولعل ذلك لأنه لم تكن بهم حاجة لحلقها وهي عادتهم.

    والله أعلم.
    القلق لا يجرد الغد من مآسيه، بل يجرد اليوم من أفراحه

  2. #47
    عضو فعّـال

    مقنع غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    164
    أخي الحبيب قولك : [ملاحظة:انا اعلم انك لا تحتقر احد من العلماء مهما كانت جنسيته فلذلك ذكرت اسمائهم
    وما منعني من ذكر اسمائهم في السابق الا خوف ان ينالهم قدح من بعض المتشددين
    و بعض الناس اذا لم يعرف العالم احتقر فتواه مع ان العالم معروف على مستوى العالم
    ولكن نحن لجهلنا بالعلم لانعرف الا اهل السعودية]


    أخي : ليست العبرة بنقل الأشخاص ’ ولا يكن همك جمع قول فلان وفلان , وإنما ليكن همك ترتيب المسألة وطرحها طرحاً علمياً , لانقلاً للفتاوى فقط ’ فهذا لا يعطينا شيء نستطيع أن ندقق فيه , ومن قال لك أننا لا نحترم فتاوى العلماء الآخرين , وأنا هنا أتجه معك بنفس الأسلوب الذي تنتهجه لأنك تريده هكذا , إن كنت تريد تعداداً لأسماء علماء من خارج السعودية على النقاش أعطيناك إن كان هذا هو معيارك _ ولكنني أرجع وأقول النقاش العلمي ليس سرداًً للأقوال وتندفن الأدلة بين الأسطر _ وإليك الرد على حسب طريقتك من خارج السعودية وداخلها قديما وحديثا علماء الشام والعراق ومن تريده .
    ـ قال العلامةُ ابنُ حَزْمٍ الأندلسىُّ -رحمه الله- (واتفقوا ـ أي الأئمة ـ على أنَّ حَلْقَ اللحيةِ مُثْلَةٌ ـ أي : تَشْوِيه ـ لا تجوز) مراتب الإجماع ( 157 ), وانظر : المحلى ( 2 / 189 ) .

    2 ـ قال ابنُ عَبْدِ البَرِّ : في التمهيد( ويحرم حلق اللحية )

    3 ـ قال الغزالي (إن نتف الفنيكين بدعة, وهما: جانبا العنفقة. وقال: وبها يتميز الرجال من النساء ) الإحياء (2/257)

    4ـقال أبو شامة المقدسي (وقد حدث قوم يحلقون لحاهم, وهو أشد مما نقل عن المجوس من أنهم كانوا يقصونها ).
    6 ـ قال القرطبي ( لا يجوز حلقها ولا نتفها ولا قصها ) تحريم حلق اللحى (ص5)

    7 ـ قال شيخُ الإسلام ابنُ تَيْمِيَّةَ( ويَحْرُم حلقُ اللحيةِ ) الاختيارات العلمية ( ص 6 ) .

    8 ـ قال الحافظ العراقي ( واستدل الجمهور على أن الأولى ترك اللحية على حالها, وأن لا يقطع منها شيء, وهو قول الشافعي وأصحابه ) طرح التثريب (2/83)

    9 ـ قال العدويُّ المالكي( نُقِلَ عن مالك كراهة حلق ما تحت الحنك ، حتى قال : إنه مِنْ فِعْلِ المجوس . . . كما يحرم إزالة شعر اللحية ) حاشية العدوي على شرح رسالة ابن أبي زيد ( 2 / 411 ) ، وانظر : حكم اللحية في الإسلام لمحمد الحامد ( ص 17 ) .
    ـ قال الشيخ أحمد بن قاسم العبادي الشافعي ( قال ابن الرِّفْعة في حاشية الكفاية: إن الإمام الشافعي قد نصَّ في الأم على تحريم حلق اللحية ، وكذلك نصَّ الزَّرْكَشِيُّ والحُلَيْميُّ في شُعَب الإيمان وأستاذُه القَفَّالُ الشاشيُّ في محاسن الشريعة على تحريم حلق اللحية ) حكم الدين في اللحية والتدخين (ص31)

    13 ـ قال البهوتي : في الإقناع(ويحرم حلقها )

    14 ـ قال ولي الله الدهلوي (وقصها ـ أي اللحية ـ سنة المجوس, وفيه تغيير خلق الله ) الحجة البالغة (1/182)
    ـ قال الشيخ بديع الدين الراشدي السِّنديُّ (وقد أخبر الصادقُ المصدوقُ غ أن حلق اللحى من عادات المشركين ، فيجبُ على المسلمين الذين آمنوا بالله ورسولِه وصدَّقُوه المخالفةُ لهم وعدمُ التشبه بهم ) حكم الدين في اللحية والتدخين (ص24)

    18 ـ قال محمد حبيب الله الشنقيطي (من تكلف دائماً في حلق لحيته من الرجال, فقد عاند حكمة خلق الله اللحى في الرجال, وشق على نفسه بحلقها في سائر الأحوال ) فتح المنعم (3/363)
    قال الشيخ الألباني (وجوب إعفاء اللحية وحرمة حلقها ). آداب الزفاف (ص211). وله كلام كثير في كتبه وأشرطته يصرح فيه بحرمة حلقها.
    قال الشيخ ابن باز (وهذا اللفظ في الأحاديث المذكورة يقتضي وجوب إعفاء اللحية وإرخائها, وتحريم حلقها وقصها. وقال أيضاً: إن تربية اللحية, وتوفيرها, وإرخاؤها؛ فرض لا يجوز تركه ) وقال أيضاً(وهكذا حلق اللحية وتقصيرها من جملة الذنوب والمعاصي التي تنقص الإيمان وتضعفه ويخشى منها حلول غضب الله ونقمته #. وجوب إعفاء اللحية (ص18)
    قال الشيخ ابن عثيمين ( حلق اللحية محرم لأنه معصية لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-, فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال( أعفوا اللحى وحفوا الشوارب. ولأنه خروج عن هدي المرسلين إلى هدي المجوس والمشركين #. مجموع فتاوى ابن عثيمين (11/125)
    قال الشيخ أحمد بن الصديق(ومن عجيب ما ظهر في الوقت تشبه الرجال بالنساء, وتشبه النساء بالرجال, فالشاب يتخنث ويحلق وجهه كل صباح, ويدلكه ويلمعه بالأدهان والسوائل المعدة لذلك كما تفعل النساء ).مطابقة الاختراعات العصرية (ص127)
    قال شيخنا علي الحلبي(صَرَّحَ جمهورُ الفقهاءِ بتحريمِ حَلْقِ اللحيةِ ، وَنَصَّ بعضهم على الكراهة ، وهي عندهم تطلق كثيراً على المُحَرَّمات ، لأن المتقدمين يُعَبِّرُونَ بالكراهة عن التحريم ، كما نُقل ذلك عنهم في كتب أَصولِ الفِقْهِ ).حكم الدين في اللحية والتدخين (ص29)
    الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله تعالى في رسالة تحريم الخضاب بالسواد : الذين يتجرّأون ويحلقونها ويخالفون أمر رسول الله صلى الله عليه وسلمبإعفائها وبتوفيرها ، ورضوا بالتشبّه بأعداء الإسلام ، والنبي صلى الله عليه وسلميقول: " من تشبّه بقوم فهو منهم " . رواه أحمد بسند جيد كما قال شيخ الإسلام في ( إقتضاء الصراط المستقيم ) .


    ثم يا أخي أنصحك أن تذكر المصدر دائماً وأنت عندي ثقة بإذن الله ولكن هكذا النقاش العلمي لابد فيه من التوثيق , ولاتقل لي سألت وسألت فكلنا سألنا وسمعنا الشيخ فلان والشيخ فلان ونستطيع أن نكتب ما قالوا ولكن لما كان النقاش علميا لابد أن يكون موثوقاً .
    أتمنى أن تتقبل كلماتي بصدر رحب .

    أخوك مقنع .

  3. #48
    الصورة الرمزية مرضي بن مشوح
    عضو متميز جدا

    مرضي بن مشوح غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    1,897
    النقاش العلمي لا يغضب الذي يبحث عن الحق
    انا ذكرت الكلام الذي عندي ومن قال به وادلتهم
    والمصدر في كل كلام ذكرته بكل أمانه وصدق
    حبا في الحق وليس حبا في انتصار نفسي
    وانت كذلك بارك الله فيك نقلت ماعندك بكل صدق وامانة
    والمسألة خلافية من قديم ولن تنتهي الى قيام الساعة والاخوة القراء الان
    امامهم المسألة بكل الاقوال وادلتها وكل ياخذ القول الذي تبين له رجحانه
    وله اسوة وسلف من العلماء،بارك الله فيك وجعلك نافعا
    القلق لا يجرد الغد من مآسيه، بل يجرد اليوم من أفراحه

  4. #49
    عضو فعّـال

    مقنع غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    164
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 470-uwjSJ مشاهدة المشاركة
    من المعاصرين الشيخ الألباني رحمة الله عليه يرى أن ترك شيء منها أيا كان ذلك الشيء يعتبر توفيرا، وكذلك كان الشيخ محمد أبو زهرة والشيخ علي الخفيف والشيخ خالد المصلح
    بعضهم يرى الاعفاء واجب كالشيخ خالد المصلح والالباني
    وبعضهم يرى انها من قبيل العادة وليست سنة ولا واجب كالشيخ محمد ابو زهرة
    وهم متفقون ان ترك اي شي منها ايا كان فهو توفيرا
    ملاحظة:انا اعلم انك لا تحتقر احد من العلماء مهما كانت جنسيته فلذلك ذكرت اسمائهم
    وما منعني من ذكر اسمائهم في السابق الا خوف ان ينالهم قدح من بعض المتشددين
    و بعض الناس اذا لم يعرف العالم احتقر فتواه مع ان العالم معروف على مستوى العالم
    ولكن نحن لجهلنا بالعلم لانعرف الا اهل السعودية
    تنبيه:الذي نقل هذا الكلام عن الالباني وابو زهرة وعلي الخفيف هو الشيخ الددو في موقعه ولم يوافقهم
    اما الشيخ المصلح فقد نقل لي فتواه احد طلبة العلم في رفحاء ممن درس على الشيخ:يقول ان الشيخ خالد المصلح يرى انه يجوز تخفيف اللحية مالم تصل الا حد الشارب يعني مالم تصل الحف لان عكس الحف يسمى اعفاء .اشكرك مرة اخرى على حرصك بارك الله فيك


    أين التوثيق العلمي في هذا الرد لك .

    * حقيقة لا أكتمها فيك : أسلوبك مؤدب جدا وهذا الذي حدا بي للتواصل معك والنقاش فبارك الله بأخلاقك .
    * أكثر العلماء على أن القول الذي ذكرت لك في شأن اللحية وعندي من أقوال أصحاب القولين لاسيما ما أميل إليه كثير , ومع ذلك لم أذكرهم هنا حتى لاتتشعب الأقوال والآراء وحتى تكون المسألة مبسوطة يقرأها الجميع , ولا مانع لدي من بسط الأقوال والنقولات .

    تقبل تحياتي , , , , ,

  5. #50
    الصورة الرمزية مرضي بن مشوح
    عضو متميز جدا

    مرضي بن مشوح غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    1,897
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقنع مشاهدة المشاركة
    أين التوثيق العلمي في هذا الرد لك .

    * حقيقة لا أكتمها فيك : أسلوبك مؤدب جدا وهذا الذي حدا بي للتواصل معك والنقاش فبارك الله بأخلاقك .
    * أكثر العلماء على أن القول الذي ذكرت لك في شأن اللحية وعندي من أقوال أصحاب القولين لاسيما ما أميل إليه كثير , ومع ذلك لم أذكرهم هنا حتى لاتتشعب الأقوال والآراء وحتى تكون المسألة مبسوطة يقرأها الجميع , ولا مانع لدي من بسط الأقوال والنقولات .

    تقبل تحياتي , , , , ,
    وانا اشكر فيك اسلوبك المؤدب وانت مكسب للمنتدى ولو تخالفنا في الرأي
    -ذكرت لك أخي أن الشيخ الددو- وهو ثقة عند الجميع-نقل ذلك عنهم والفتوى موجودة في موقعه وذكرت لك ان الشيخ لم يوافقهم
    واما بالنسبة للشيخ خالدالمصلح لا يسمح لي اخي الذي نقل الفتوى بذكر اسمه فيالمنتدى لاسباب لاتخفى عليك ولك ان تتأكد من الاتصال على الشيخ
    -اخي اتمنى ان تقرأ ردي كاملا ولا تستخدم المسح البصري في قرائتك
    -انا ايضا عندي من الاقوال والادلة والعلماء الذين قالوا بكلا القولين ولا اريد التشعب
    -اخي الحبيب جمعني الله بك في الجنة في صحبة نبيه صلى الله عليه وسلم
    القلق لا يجرد الغد من مآسيه، بل يجرد اليوم من أفراحه

  6. #51
    الصورة الرمزية ابومعاذالشمري
    عضو فعّـال

    ابومعاذالشمري غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    107
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    يجب على المسلم توفير لحيته وإعفاؤها وإرخاؤها امتثالاً لأمر سيد الأولين والآخرين ورسول رب العالمين محمد بن عبد الله عليه من ربه أفضل الصلاة والتسليم، حيث قال صلى الله عليه وسلم : ((قصوا الشوارب وأعفوا اللحى، خالفوا المشركين)) متفق على صحته من حديث ابن عمر رضي الله عنهما. وقال صلى الله عليه وسلم: ((جزوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس)). خرجه مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

    ومعلوم أن الخير كله في الدنيا والآخرة إنما يتحقق بطاعة الرسول صل الله عليه وسلم وإتباعه، وأن الشر كله في معصية الله ورسوله وإتباع الهوى والشيطان، قال تعالى: قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ[1]، وقال تعالى: فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى[2]، وذم سبحانه المشركين لاتباعهم الظن والهوى، فقال عز وجل في سورة النجم: إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى[3]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى))، قيل يا رسول الله: ومن يأبى؟ قال: ((من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى)) رواه البخاري في صحيحه.

    والآيات والأحاديث في الأمر بطاعة الله ورسوله والنهي عن معصية الله ورسوله صلى الله عليه وسلم كثيرة جداً .
    [align=center]



    [/align]

  7. #52
    الصورة الرمزية مرضي بن مشوح
    عضو متميز جدا

    مرضي بن مشوح غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    1,897
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومعاذالشمري مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    يجب على المسلم توفير لحيته وإعفاؤها وإرخاؤها امتثالاً لأمر سيد الأولين والآخرين ورسول رب العالمين محمد بن عبد الله عليه من ربه أفضل الصلاة والتسليم، حيث قال صلى الله عليه وسلم : ((قصوا الشوارب وأعفوا اللحى، خالفوا المشركين)) متفق على صحته من حديث ابن عمر رضي الله عنهما. وقال صلى الله عليه وسلم: ((جزوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس)). خرجه مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

    ومعلوم أن الخير كله في الدنيا والآخرة إنما يتحقق بطاعة الرسول صل الله عليه وسلم وإتباعه، وأن الشر كله في معصية الله ورسوله وإتباع الهوى والشيطان، قال تعالى: قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ[1]، وقال تعالى: فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى[2]، وذم سبحانه المشركين لاتباعهم الظن والهوى، فقال عز وجل في سورة النجم: إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى[3]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى))، قيل يا رسول الله: ومن يأبى؟ قال: ((من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى)) رواه البخاري في صحيحه.

    والآيات والأحاديث في الأمر بطاعة الله ورسوله والنهي عن معصية الله ورسوله صلى الله عليه وسلم كثيرة جداً .
    الله يجزاك خير
    القلق لا يجرد الغد من مآسيه، بل يجرد اليوم من أفراحه

  8. #53
    عضو جديد

    محمد عبد الوهاب غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    11
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  9. #54
    عضو جديد

    محمد عبد الوهاب غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    11
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الأخذ من اللحية جائز بإجماع الصحابة رضي الله عنهم

  10. #55
    الصورة الرمزية ابومحمدالزوبعي
    شريف النشمي

    ابومحمدالزوبعي غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    الدولة
    تحت أقدام أمي
    المشاركات
    11,857
    هذه المشاركه ماله داعي





    سبحان الله

  11. #56
    عضو جديد

    محمد عبد الوهاب غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    11
    س: سؤالي لفضيلة الشيخ سليمان الماجد .. حفظه الله .. أحيانا – يا شيخ - بعض الناس ينمو له شعر في خده أسفل العين ، هل هو تابع للحية ؟ وما حكم حلق مثل هذا الشعر؟ وأيضا تخفيف اللحية بشكل عام ؛ لأني سمعت أن لك رأياً في ذلك؟ ولكن أرجو أن يكون بالدليل والتعليل ، وإن كان اجتهاداً فعلى ماذا بُني هذا الاجتهاد؟

    ج: الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده؛ أما بعد اللحية في لغة العرب : ما نبت على اللحيين طولاً وعرضاً ، وما ذكرته خارج عن حدود اللحية فلا حرج في إزالته بأية طريقة وأما الأخذ من اللحية وتركها : فهي مسألة اجتهادية ، وتحقيق القول في ذلك : أن أخذ ما زاد على القبضة جائز ، وهو قول جماهير السلف والخلف ، ونص عليه فقهاء المذاهب الأربعة ، وأخذ منها ابن عمر وأبو هريرة ، وروى ابن أبي شيبة في "مصنفه" (21277) أن الحسن بن يسار البصري قال: كانوا يرخصون فيما زاد على القبضة من اللحية أن يؤخذ منها . وأما من حيث الدليل والتعليل : فإن الأصل هو جواز الأخذ منها ، والذي عرض لهذا الأصل عند بعضهم قوله صلى الله عليه وسلم: في حديث ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم : "خَالِفُوا الْمُشْرِكِينَ أَحْفُوا الشَّوَارِبَ وَأَوْفُوا اللِّحَى" . رواه مسلم في "صحيحه" (3 /122 ، والتوفير والإرخاء والإعفاء وغيرها من الألفاظ محتملة لحرمة الأخذ مطلقاً ، أو تحريم حلقها ؛ فلما ورد الاحتمال نظرنا إلى هدي الصحابة رضي الله عنهم ؛ لنفهم الحديث من خلاله ؛ كما هو المنهج الصحيح في فهم الكتاب والسنة ؛ فوجدنا أن أبا هريرة وابن عمر قد أخذا منها ؛ دون أن يُنقل نكير من أحد منهم على فعلهما ؛ فدل ذلك على أنهم فهموا من الإعفاء منع الحلق لا حرمة الأخذ منها ، كما أن الأخذ من اللحى وتهذيبها مما يفعله بعض العرب ، ومما لا ريب فيه أن هذه العادة بقيت بعد الإسلام ؛ ولو كان مطلق الأخذ محرماً لنُقل إنكار ذلك على الخصوص ؛ كما يُروى اليوم إنكار من يرى هذا الرأي ، ولو كان واقعاً لنُقل ؛ لأنه مما تتوافر الهمم والدواعي على نقله ، وكان الصحابة أحرص الناس على هديه صلى الله عليه وسلم عملاً به ونقلاً له وقد كان هذا الهدي السكوتي عند أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم معتبراً في ما هو أعظم من هذه المسألة ؛ حيث أُصِّلت مسائلُ الدين الكبار بناء على مثل هذا السكوت ؛ كقول أهل السنة: إن نصوص الصفات يراد بها الحقيقة ، وكان من أقوى الأدلة على ذلك سكوت الصحابة على ظاهرها ، وتركهم طلب تأويلها فهل يُظن أن يتركوا الإنكار مع وجود عادة الناس عليها قبل الإسلام وبعده ، وتحقق فعل بعض الصحابة لذلك إلا لمعنى جواز ذلك ؟ مع أن الأمر بالتوفير جاء في أكثر الأحاديث في سياق التعليل بمخالفة اليهود والنصارى والمجوس ، وكانوا يحلقون لحاهم ؛ فدل ذلك على أن النهي موجه إلى الحلق ، وهذا مذهب الحنيفة كما في جاء في "حاشية مراقي الفلاح" (1/272): ( .. وأما اللحية فذكر محمد في الآثار عن الإمام أن السنة أن يقطع ما زاد على قبضة يده ، قال: وبه نأخذ ، كذا في محيط السرخسي ، وكذا يأخذ من عرضها ما طال وعند المالكية جاء في "التمهيد (24/142) لابن عبد البر: قال ابن القاسم: سمعت مالكًا يقول: لا بأس أن يؤخذ ما تطاير من اللحية وشذ . أهـ . ونسب في "الاستذكار" (4/315) القول بجوازه إلى جمهور العلماء وعند الحنابلة قال في الفروع (1/125): ( .. ويعفي لحيته، وفي المُذهَّب" ما لم يُستهجن طولها ، ويحرم حلقها ذكره شيخُنا . ولا يكره أخذ ما زاد على القبضة ، ونصُّه لا بأس بأخذه ، وما تحت حلقه لفعلِ بنِ عمر.. وأخذ أحمد مِنْ حاجبيه وعارضيه.. ) ، وقال الإمام ابن تيمية في "شرح العمدة" في إعفاء اللحية:( .. فلو أخذ ما زاد على القبضة لم يكره .. ) .

    ولم تكن هذا الإطالة النسبية في الجواب إلا لما رأيته من بعض الأحبة من جعل موضوع الأخذ من اللحية فيصلاً بين الملتزم وغيره، والتشنيع على القائل بالجواز أو الفاعل له ، وقد رأيتَ سهولة الخلاف ؛ بل ظهر أن الأرجح دليلاً وتعليلاً هو الجواز ، وأن السلف من الصحابة والتابعين على هذا ، ولم يأت المخالفون بأثر واحد يتضمن أن أحداً من الصحابة قال بالتحريم والله تعالى أعلم ، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

  12. #57
    عضو جديد

    الثاقب غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    10

    شكر خاص

    أشكرك على إفادتنا بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم
    كما أشكر جميع الأعضاء الذين قاموا بالرد ,لكن ينبغي أن يكون الرد وجيهاً بدون تجريح لصاحب المقال أو طلب حذف الموضوع ياحبايبنا صاحب المقال أتى بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يأت بشيء من عنده وعلى الانسان أن ينشر اللأحاديث التي سمعها

    فموضوع الأخذ من اللحية فيه خلاف طويل جداً ولا نستطيع أن ننكر ذلك فالأدلة موجودة ولو تكلمت بذلك الموضوع صفحات وصفحات نقلاً عن العلماء الأفاضل لما لستوفيت الموضوع حقه فمن كانت عنده معلومة فليأتي بها ويطرحها في منتدانا وإن كنا لسنا أهلا لذلك فنسأل العلماء في مدينتا وفي خارجها ثم نضع أقوالهم في المنتدى والله الموفق
    وبالمسرات دمتم ,,,,,

  13. #58
    الصورة الرمزية الوسام

    بريق ألماس


    الوسام غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    3,383
    يعطيك العافيه الاخذ من اللحيه محرم بحسب الأخذ ..هذا كلام الشيخ أبن عثيمين رحمه الله

  14. #59
    الصورة الرمزية مرضي بن مشوح
    عضو متميز جدا

    مرضي بن مشوح غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    1,897
    الله يجزاكم خير الجميع،،،،انتهينا من النقاش بالموضوع ،،وأتوقع إننا ذكرنا كل الأقوال

    بأدلتها ،، وكل له رب يحاسبه ،،والله أعلم
    القلق لا يجرد الغد من مآسيه، بل يجرد اليوم من أفراحه

  15. #60
    الصورة الرمزية الدب الداشر
    عضو متميز جدا

    الدب الداشر غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jul 2002
    الدولة
    مـ ــوطـ ــنـ خـ ــطـ ـايـ
    المشاركات
    24,704
    أخوي 470-uwjSJ ..

    والله ما قرأت الموضوع ..

    لكن جيت أحييك على جرأتك وثقتك في طرح هذا الموضوع .. ..


    برجع في وقت رااايق والضغط نازل وبقرأ الردود ...

+ الرد على الموضوع
صفحة 4 من 5 الأولىالأولى ... 2 3 4 5 الأخيرةالأخيرة

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك