ربما عرجت ُ على هذا الموضوع لأكثر من مره .. لعل ِ أُشاهد من يتذكرني ..!
ولكن هنا وبهذه اللحظه قد مكثت ُ ولم أعرج كعادتي والخروج بسرعة دخولي ..
لم أجد مايغني من كلمات لأجمع فرحتي المُتناثره على أرجاء أحرف كيبوردي الصغير بهذا
العلم الأدبي والثقافي " أبو محمد الزوبعي " فربما لن تُسعفني الكلمات ولكن أعلم سيدي الفاضل بأنك الأبرز هنا .. ليس من أجل هذه اللفته الكريمة لتلميذك الصغير .. بل لعطائك وأخلاصك لكل ماهو جميل ٌ يحمل أسمى معاني العطاء والوفاء ..
لك ودي ووردي وكل عام وأنت بخير سيدي الكريم ..
أخيك ومُحبك
عزيز الظفيري
.
مواقع النشر (المفضلة)