غرائب وعجائب مع الصووووور

[عيد ثاني]

أبو مشعل 000

أسعد الله أيامك مثلما أسعدتنا بهذه الصور الجميله000

[أرطبون العرب]

الف شكر لك ....

ممكن طلب صغيرون .......ابغى فلاش القطط إللى في توقيعك .......لما اضغط علية واحفظة يجبنى صفحة متصفح وفيها اكواد ملخبطة......من فين اخذتها ؟؟

وشكرا

أنسسخ هالرابط http://filaty.com/l/e6JX

أبد التوقـيع نصيبك نتفناهـ بدون لانشاور راعييــه

[بصمة مبدع]

فعلاً الصوره تغيرت !!!!

[فتى نجد]

--------------------------------------------------------------------------------

هذا المسجد الذي تم إيراد صورته ليس غريبا في بنائه بل العجيب هو كيف بناه صاحبه
إنه من إنشاء أحد المحسنين الأتراك الفقراء
وكان يقتطع من قوت يومه ما زاد عن حاجته الضرورية
فإذا اشتهى فاكهة أو طعاما قال عبارته [ كأنني أكلت ]
ثم أخذ المبلغ ووضعه في صندوق توفير
ولما اجتمع المبلغ المناسب بناء هذا المسجد مع أرضه المسورة تلك سمي مسجد ( كأنني أكلت )
شكرا لك

[ليدي سوسو]

أنسسخ هالرابط http://filaty.com/l/e6jx

أبد التوقـيع نصيبك نتفناهـ بدون لانشاور راعييــه

يعطيك ربي الف عافية ، والعذر من صاحب التوقيع ....

[ابو مشعل]

بارك الله فيكم جميعا

واعتذر عن التاخر بالرد لظروف السفر

بالنسبة للاخت العزيزة ليدي ان شاء الله افادك العزيز ارطبون

[فكرهـ]

خخخخخخخخ

صور روعه

عوافي

[ابو مشعل]

خخخخخخخخ

صور روعه

عوافي

مرورك الاروع

وكل الشكر لك

[ابو مشعل]

من خلال بحثي في العم قوقل حصلت على بعض المعلومات عن المسجد الواردة صورته سابقا وهي كالتالي :

هو جامع صغير في منطقة 'فاتح' في اسطنبول واسم الجامع باللغة التركية هو ' صانكي يدم ' أي كأنني أكلت
ووراء هذا الاسم الغريب قصــة ... وفيها عبرة كبيرة .


في كتابه الشيق 'روائع من التاريخ العثماني ' كتب الأستاذ الفاضل 'أورخان محمد علي' .. قصة هذا الجامع .. فيقول أنه :
كان يعيش في منطقة 'فاتح' شخص ورع اسمه خير الدين أفندي، كان صاحبنا هذا عندما يمشي في السوق ، وتتوق نفسه لشراء فاكهة ، 'أو لحم ، أو حلوى ، يقول في نفسه : ' صانكي يدم'
يعني كأنني أكلت' أو 'افترض أنني أكلت'!! ... ثم يضع ثمن ذلك الطعـام في صندوق له .....
ومضت الأشهر والسنوات ... وهو يكف نفسه عن لذائذ الأكل ... ويكتفي بما يقيم صلبه فقط ،
وكانت النقود تزداد في صندوقه شيئا فشيئا ، حتى استطاع بهذا المبلغ القيام ببناء مسجد صغير في محلته ،
ولما كان أهل المحلة يعرفون قصة هذا الشخص الورع الفقيــــر، وكيف استطاع أن يبني هذا المسجد ,
أطلقوا على الجامع اسم جامع : صانكي يدم
هذا المسجد مجرد أربعة حوائط ومأذنتين ..و مع ذلك لم يترك المسلمون الصلاة فيه ..
هذا المسجد الصغير ذو الحشائش الخضراء اكتض بهم لدرجة أن بعضهم يصلي خارجة