والله والذي نفسي ونفس (الدوخي) ونفس الرويان وفواز و ...... بيده انها مكيدة
وانها خدعة كان بطلها احد اهالي العويقيلة وكان الاجير فيها عطالله الدوخي
عطالله الدوخي
دائما" يبحث عن حب البروز ويهرطق و(يطرطق) لنرجع بالذاكرة قليلا الى الخلف
من يتذكر مقال الدوخي برؤساء الدوائر برفحاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
غريب امر هذا الكائن هل رفحاء بهذا الشكل ؟
وهل رؤساؤها بهذه الوحشية ؟
لا
رفحاء كغيرها فيها المدير الناجح وفيها الفاشل كحال الصحافة فيها ولكن الفرق ان الصحافة اغلبهم اجراء الا ما عفى الله واصلح
ولكن هذا الشئ (عطالله) يحب البروز والله قد ابرزه خلقه وهو يريد بروز اعلامي وكان قلمه يقول (انا هنا)
نعم كان ذلك الكائن (عطالله) موجود في العويقلية وقد شرب فنجال القهوة وكاسة الشاي وقد (اكل )
السيناريوا بالضبط هو كما قال مبهر الدلة
ولكن مالسبب ؟
السبب ايها السادة هو شئ شخصي وانا اقسم بذلك
لعلي اقدم لكم بعض المعطيات
- عطالله في المستشفى النفسي اقصد مستشفى النقاهة عفوا" هل لكم بان تفكرو على ماذا يحصل عندما يحاول الحاق الضرر بزملائه ؟ولكن لعل عمل في الصحة كان سبب للتعارف بين عطالله وبطل الكذبة
ربما الاجير عطالله لم يحصل الا
الرويان وفواز و... لا يعلمون بشئ من هذا المكر وكانت سلامة نواياهم سبب لوقوعهم في هذه المشكلة وهذا هو حال المراسلون احدهم يجد الخبر ثم يصور ويعطي اصحابه جميل التعاون ولكن ليست جميلة الثقة الزائدة في الخونة والكذابون نعم المستفيد الوحيد هو عطالله وحماد وفواز و... لم تكن لهم فائدة غير انهم اتو باخبار جديدة واكرر وااكد بانهم لم يعلمو بشئ
لدرجة ان هناك اخطاء واضحة في نصوص النشر وانا لدي الدلائل الواضحة على ان الاخ حماد الرويان ليس موجود ولدي الدلائل على ان حماد الرويان في مقاله وقال ( لقد اوضح سكان العويقيلة استيائهم) وهو لم يتعدى طلعة التمياط
ساحدد كل شئ وكل النقاط وحتى الاسباب ولكن للمدير العام ثم لكم
عاشق رفحاء انا لك بكل ما ترغب الاستفسار عنه دع عنك الطررررررررطقة والهرطقة والمرطقة والبرطقة
ماذا تريد ان تعرف بعيدا عن السبب الشخصي ؟
الصحافة الكرام الزبائل تحتوي على حفائظ المرضى (اكرم الله الصادقون) وبعض بقايا العظام
فمن وطا نفسه للبحث في الحفائظ فهي كفوة له لتعش الحفائظ على اعين اهلها والباحثين عنها
تحية لدكتور
[/align]
حرر من قبل الإشراف
التعديل الأخير تم بواسطة شارب فنجالهم ; 06 Mar 2006 الساعة 04:42 AM
مواقع النشر (المفضلة)