المشكلة أن القضاة يريدون التسلط في كل أمور الحياة
وليتهم يعرفون الفرق بين الفتوى والقضاء فليس كل قاضي مفتي
والظاهر إن المفتي لهم في هذه المسألة أحد القضاة ادى الدولة