اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدب الداشر
[align=center]أخي هنا الدمام ,.,
لي صاحب من الإثني عشرية يعمل في رفحاء وكثيراً ما أتناقش معه .. وهو يحيوا فريضة الجهاد بالتأكيد ..


وهذه مقتطعات من موقع شيعي ..


من خصائص فقه الإمام الصادق ..

2-المعاملات: من عقود البيع والشراء والإِجازة والشركة والهبة والصلح والزواج والطلاق والوصية والجهاد والمعاهدات بأفعال العباد وعاداتهم كتحريم الغش والزنا والخيانة والغدر والظلم ووجوب الوفاء بالدَّين والعهد، وهذه محل اجتهاد؛ لأنها قائمة على مراعاة المصالح والحاجات، ومنع المساوئ والمضار عن النفس الإِنسانية.


ثم ..

ومثل حكم الجهاد والقتال، كان منهياً عنه حينما كان المسلمون قلة مستضعفين بمكة المكرمة، ثم أذن به حينما صاروا أقوياء بالمدينة المنورة.

37-يشترط إذن الإِمام في جهاد الغزو في سبيل الله وانتشار الإِسلام، وإعلاء كلمته في بلاد الله وعباده. أما في جهاد الدفاع عن الإٍسلام وبلاد المسلمين، فلا يشترط فيه إذن الإِمام.


..


.


إنتهى



نعم صدقت أخي هنا الدمام الزيدية هي أقرب الفرق لأهل السنة والجماعة لأنهم كانوا يقولوا بصحة خلافة الشيخين .. ثم أنحرفوا عن ذلك ..


وأنا حدث عندي لبس بسيط .. ولكن قضية الجهاد قائمة عن الإثني عشرية ..









وأسأل صاحبك عن مراسم عيد النيروزين , وعيد بابا شجاع الرمز للشجاع أبولؤلؤة المجوووووسي


[/align]
[align=center]دبدوووب
الإمام عندهم هو المعصوم وآخرهم نزيل السرداب بزعمهم الذي عطلوا الجهاد والجمعه
انتظاراً له منذ مئات السنيين حتى جاء الخميني ووجد لهم مخرجاً بولاية الفقيه
الذي يحل محل الإمام المنتظر حتى خروجه من السرداب

والا أصل الجهاد متقرر لدى القوم كما هو الحال لدينا
لكن يشترطونه تحت لواء معصوم من نسل الائمه ولهذا فهم ينتظرون آخرهم
الذي دخل سرداب أبيه وهو طفل حسب رواياتهم ولم يخرج بعد[/align]