هذه السنة هي جلسة الإستراحة و صفتها هي
إذا كان المصلي في الركعة الأولى ( أو في الثالة للصلاة الرباعية )
و عندما يريد الرفع من السجود إلى الركعة الثانية أو الرابعة يجلس جلسة خفيفة لا يشرع فيها ذكر أو دعاء ثم يقوم للركعة الثانية أو الرابعة
و دليل هذه السنة هو عن مالك بن الحويرث (( أن النبي صلى الله عليه و سلم إذا كان في وتر من صلاته لم ينهض حتى يستوي جالسا ))
رواه البخاري
و قد ذكرها الشخ عبدالعزيز بن باز (رحمه الله) في صفة صلاة النبي صلى الله عليه و سلم
فالله الله في تطبيق السنة