عندما أحببت نفسي أن تكتب أحبت طرح هذاالموضوع ولكنها أحتارت في صوغ جمل

هذا المقال المرصون0

هو موضوع حزين في اسمه وكسير في شكله وخائف في أطلالته كما أن هذا الموضوع فخم في

اسمه وشديد في صوته وجريح في صمته. موضوع ليس بالغريب ولا بالجديد ولا بالقديم.

موضوعا ًً قد عجزت أفكاري في طرحه وأقلامي في نشره.

موضوعي هو لا أعرف من أين أبد وكيف أختم به. ربما لايحتاج موضوعي لشرح ولا

العنوان لتدقيق وتحقيق.أصبحت الحقيقه في هذا الزمان كما قلت جريمه كيف وأن من

يقول الحق فإن مصيره الى الحضيض وله الهلاك ونرى ليس البعض أنما الكل يتجنب قول

الحق حتى يسلم بإعتقاده أن كتمان الحق فراسه وبطوله...

سؤال شدني بقوه وأذهلني بشده ولازمني لمده.....

لماذاالحقيقه في هذا الزمان تعتبر جريمه؟

لم أرد الإطاله في الكلام حتى لا أزعج الانام وأترك لهم الفهم

والســــــــــــلام خيـــــــــــــر ختامــــــــ**