[align=center]

ذات ليلة كنت مع بعض الشبيبة اللي كانوا عندي بداية الدراسة .... اشحنهم بمعنويات وتوجيهات من خلال خبرتي الطويلة بالحياة القاحلة ... استقبل جوالي (حفظه الله من اكواب الماء) رسالة ملخصها (التكرم بالاتصال ........... صالح الشيحي) ...

في بادىء الامر قلت الامر مزحة من شخص يعرفني زين وتوه مطلع رقم جديد ... وعندما اقتربت الساعة من 11 مساءا استأذنت من شبيبة القبائل وذهبت لغرفتي ... اجريت اتصالي اليومي بأخي (الذيب بن الذيب) فأخبرته فسألني عن الرقم قلت بدايته (...) قال لي فعلا هذا جوال صالح الشيحي ...

استلقيت على سريري الوثير الى حد ما وبجانبي فلذة كبدي (بشاير) ودقيت على رقم صالح .... عفوا ان الرقم الذي طلبته لا يمكن الاتصال به الان ... قلت في نفسي ينام بدري وهذا شيء ايجابي ...

وبلمح البصر رن جوالي فاذا هو اخي الحبيب صالح يخيب ظني مجددا ... فاجبت كعادتي حفظني الله ورعاني : هلا والله فأتاني الصوت ملعلعاً : هلا بالشيخ رفحاوي اقول يا فلان والا الشيخ رفحاوي ؟!! قلت(ضاحكا) :رفحاوي عزيز على قلبي وقلبك لكن قل يا فلان دامك تعرفه ....

دار حديث طويل الى حد ما بيننا زبدته:

1. تقبله لنقدي غالبا مع عتبه على بعض المشاركات ...

2. انتقد موضوعي عن امبراطورية احمد الفهيد ...

3. اعتذرت له عن التجاوزات سواءا مني او من المشاركين بمواضيعي ...

انتهى الاتصال بعزيمتي اذا قدمت الى رفحاء ...


الزبدة من الموضوع

اذا انتقدت مقال لصالح ما يعني انتقاد صالح ... صالح اخ عزيز واتمنى له من كل قلبي الخير ... صالح الشيحي يتقبل نقدي وما وكل احد يدافع عنه بالمنتدى او يتكلم باسمه ... فيا ليت ما يجي أحد يتكلم باسمه



[/align]