.



[align=center]تقدم بخطى ثابتة مكبل بالسلاسل رجل لايشبه الرجال

رفض أن يعتذر عما فعله بالروافض .. لانه رجل

رفض أن يعترف باالروافض .. لانه رجل

رفض أن يكون جباناً ويغمض عينية خوفا من الموت .. لانه رجل

تقلد مشنقة الموت مثلما تتقلد العروس عقدها الذهبي

فعل مافعل في سنوات حكمة في سنوات ظلمة في سنوات بطشه كل هذا لايهم

المهم قبل أن يموت قال : (( أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ))

كلمة خرست عند سماعها أفواه الروافض الثائرين

كلمة ألجم بها أفواهنا نحن عن مجرد التفكير في تاريخه القديم

لانقول إن صدام في الجنة .... ولا نقول إنه في النار

ولكن نقول (( لقد أفضى إلى ماقدم ))

لقد رحل إلى رب كريم معطاء .... وعدل لايظلم

إنه الآن عند ربه وهو سبحانه إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
[/align]




.