دعه يركب الموجة كما ركبها عبدالله القصيمي ويرتزق (قرشين) من خزانة البيت الأسود
وهم يعلمون أنهم حذاء يمتطى تمهيدا لهذه المرحلة

والله لن تبكي عليهم السماء والأرض ... والبشر ، إن بقوا على حالهم ولم يتوبوا ويعملوا صالحاً ويخلصوا دينهم لله