بارك الله فيك أخي عاش واقف
وهل هناك حياة وأمل بغير الدين
كلا وربي
شاكر لك مرة أخرى رغم أن العنوان أصابني بقشعريرة سرعان مانجلت بعد قراءة هذا التميز