[align=center](1)


دعوه لمصالحة الذات .,., لرسم غد سعيد..,,لحياة جميله.,,,

لنعقد صداقة مع أنفسنا.,,متوكلين على ربنا عز وجل.,.,

لنفكر بعقل ونلون أيامنا بالتفاؤل.,.,

لنحول المحن الى منح..,,والموانع الى دوافع.,.,

ليكون لك منا بصمته المميزه والواضحه..,,

لنِكون معا نسيجا متكاملا .,.,من النجاح والتفوق والإنجاز

(2)


((ابراج قطر .,.,قريبا))

أمتنا ولله الحمد والمنه تعيش مرحلة نهضه.,,
يتضح ذلك من تلك الرغبه العارمه.,.,
لدى أهل الفكر .,., في البناء والعطاء .,.,
كل حسب موقعه.,.,

ونحن ولله الحمد نودع مرحلة .الإنكماش على النفس.,.,
وسياسة من أغلق الباب على نفسه فهو آمن.,.
,مخافة الزلل وهروبا من النقد.,.,وهل ستقول مالم يقله
فلان وفلان من كبار الكتاب والمفكرين.,.,!!

إنه الطموح الكبير في بناء ثقافة تحرض على الوعي.,,
وتخرج بكل فرد من الى الفاعليه والإنجاز.,.,
لابد من إعادة التفكيرفي تفكيرنا.,.,ورسم خارطتنا الفكريه
من جديد.,.,

(3)


أمتنا بحاجة الى عقل مهندس ومبضع جراح.,.,
وحرقة كحرقة الأمهات.,.,ليكن لكل منا .,,.
مشروعه الخاص ودعونا لاننتظر حدوث
الأمور الخارقه ولا ظهور صلاح الدين الجديد.,.,
لأن حركة التاريخ.,.,إنما تصنعها آلاف الجهود الصغيره
ليكن مشروع كل منا في أي درب مباح.,,.

(4)




الفكره تكون كالعاصفه العاتيه الهوجاء.,,
بل هي أشبه بالنور المتوهج.,,.إنها رؤية الإبصار
والتنوير الداخلي.,,.بدلا من الهجاء الكيدي.,.,
الذي يشتم ويتوعد بلا طائل.,.,ليشق الخطباء حناجرهم
في لعن الأعداء وليمتلئ الشارع ضجيجا بالهتافات.,.,
وليصعد الإعلام سخطه و إستنفاره..,,
التجربه التاريخيه.,.,علمتنا
ان الضغط الإجتماعي إذا لم يصحبه تربيه جيده
وتنمية أجود للوازع الداخلي.,.,فإن آثاره ستكون أقرب
الى السلبيه منها الى الإيجابيه.,.,

(5)




يقول غاندي.,.,
كن انت التغيير الذي تريده أن يحدث في العالم.

(6)


إقلاع .,.,

نتحدث ونتناقش فيها حول
التطوير الذاتي ..,,
وترتيب الأولويات
وبناء الشخصيه.,,

هل أنتم مستعدون للأقلاع.,.,.!!
[/align]