بعد السلام والتحية
احببت ان انقل لكم هذه القصة المحزنة التي حدثت في رفحاء مع اصحاب محلات الجوال اليمنية

فيحكي لي احد الاخوة والذي احسبة من اهل الصدق

ان فتاة باعت جهاز جوالها علي احدي محلات الأتصالات الموجدة بسوق العلاوي وطبعاًالجهاز مخزن فية ارقام صديقاتها وقريباتها

وقام هذا اليماني بتخزين الأرقام الموجودة في جهازها وقام يتصل علي الأرقام وكل مايتصل علي وحده يقول أنا من طرف فلانه المخزنة عندة بالجوال وسبب فتنة بين العوائل وكل وحدة تتصل علي الثانية وتهزائها وتقول اعلم اهلك اذا دق علي مرة ثانية وهاكذا قام يصطاد هذا اليماني فرائسه

فنزعجت هذه العوائل من هذا المتصل الذي يعرف اسمائها

وقامت احدي المتضررات وأبلغت احدي رجال الهيئه الموجودين بالسوق واعطتة الرقم ولي فطنة هذا الشيخ مرمن عند محلات الأتصالات وأحذ يدق علي الرقم وسبحان الله فالظالم لابد أن يقع في الفخ ورد هذا اليماني علي الشيخ وهو امامه وقبض عليه واعترف بفعلته

فإنتهت هذه القصة بالقبض علي هذا الخائن الذي لم يقدر اعراض هذا الوطن الذي استظافة