لا أعلم لماذا كلما قرأت للأخت المرجوجة جاءت في بالي هذه القصيدة ربما لان من يوصف بالرجة قديكون مبدع .
(جون ) مثلا كان مرجوجا ومع ذلك استطاع القضاء على جميع المظاهر السلبية في الحي الذي يسكنه .والآن لديه عقد معالبنتاقون الأمريكي .هو و(انتني روبنز) الشاب الذي كان يجري عليه التجارب ففاق استاذه. العقدبقيمةعشرين مليون سنويا .
ماعلينا نعود للقصة .
الشاعربندر بن سرور تورط في مشكلة لااريد الإطالة بتفصيلها نهايتها جاء إلى بيت تركي بن ربيعان ليلا طرق الباب في وقت متأخر . ردت بنت أبن ربيعان . وسأل أبوها من هذا . قالت ( المرجوج ) فقال هذه القصبدة :
ياسخيف الذرعان ماني بمرجوج ..... رجتني الدنيا غدر بحيلة
والله لولا الىعلىتاسع الفوج ...... لكب نجد وعزوتي بالقبيلة
تركي لايامن الليالي غدت عوج..... حمله عتيبة كلها ماتشيله
يرسىكماترسي البواخرعلىالموج ...ومنين ماهب الهوىيرتكي له

وكان ابن ربيعان على الفوج التاسع فحل مشكلته .