أخي العزيز أبو نايف ...

أشكرك على كلامك الطيب وشعورك الغير مستغرب من أمثالك ...

أشكر كل من شرفني من الإخوة الأعزاء القروي ، همام ، أبو نايف ، أبو يوسف، القنديل ، الباحث عن الحق ...

وأشكر كل من كانت له رغبة صادقة وفرح باللقاء ولكن حالت ظروفه الخاصة أو سفره أو "كشتته" عن الحضور ...

يتشرف المرء بمعرفة الرجال أمثالكم ويفتخر بذلك لما تملكونه من فكر راقي ونفس عالية ومحبة صادقة ...

وجود أمثالكم يعطي دلالة واضحة على أن الدنيا لا زالت بخير ...

قد يكون إجتماعنا البارحة غير منسق ولم يأتي بالصورة التي يحبها الجميع نظراً لكثرة المناسبات وكونه ثالث أيام العيد الأضحى وبعضهم لم يعلم إلا بعد صلاة العشاء وآمل العذر بسبب اللخبطة كما أنني لا أعرف أرقام الكثير ...

بإذن الله ستكون هناك إجتماعات أكثر تنسيقاً وعدداً...

ومع ذلك فالبارحة كانت من الليالي السعيدة التي لا تُنسى ...

أُكرر شكري للجميع وشكر خاص للمبتسم دائماً أخي العزيز "أبو نايف" ...