الإشراف التربوي بنات
لديهن دقه في المتابعة ويقمن بجهد يستحق الشكر ( طبعا لحديث على مستوى الوطن)

ويعاب على البعض منهن الإغراق في جزئيات ليست ذات جدوى ولا تستحق التركيز وكأنها من أركان الإسلام وتقوم الدنيا وتقعد عند هذه الجزئية الهامشية
لذلك لا يزال البعض منهن يمارس الإشراف بمسماه المندثر عندما كان الإشراف يسمى تفتيش
ثم تغير مسماه إلى توجيه
ثم إلى إشراف
فتغيرت الأسماء وبقي المسمى
وكذلك بعض القرارات الفرديه والتعسفيه وأحيانا النكديه
حتى في قضايا التحضير والتوزيع
والمشكلة أغلبها تقع على المعلمات لأن كلمة( لا ) لا توجد في القاموس مهما كان الخطأ من المشرفه وحتى لو كان القرار مخالف لجميع مناطق المملكة

وارى أن الإشراف لدى البنين تجاوز ذلك بمراحل